موقع 24 : تقرير أمريكي يكشف عن دعم الصين لروسيا بتكنولوجيا عسكرية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تقرير أمريكي يكشف عن دعم الصين لروسيا بتكنولوجيا عسكرية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الرئيس الصيني شي جينبينغ ونظيره الروسي فلاديمير بوتين أرشيف الجمعة 28 يوليو 2023 09 59كشف .، والان مشاهدة التفاصيل.
تقرير أمريكي يكشف عن دعم الصين لروسيا بتكنولوجيا عسكريةالرئيس الصيني شي جينبينغ ونظيره الروسي فلاديمير بوتين (أرشيف)
الجمعة 28 يوليو 2023 / 09:59
كشف تقرير أمريكي عن دعم الصين لروسيا بمعدات تكنولوجية ذات استخدام مزدوج، مدني وعسكري، بينها قطع غيار طائرات مقاتلة، في تجاوز جريء للعقوبات الدولية.
الصين تساعد روسيا في تفادي العقوبات الغربية، وتزود موسكو على الأرجح بتكنولوجيا عسكرية وذات استخدام مزدوج لاستخدامها في أوكرانيا.
أجرى التقييم مكتب مدير المخابرات الوطنية وأصدرته اللجنة الدائمة للمخابرات بمجلس النواب بعد رفع السرية عنه.
ودأبت الصين على نفي إرسال عتاد عسكري إلى روسيا منذ الهجوم الروسي على أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022.
أوكرانيا، على الرغم من الطوق الدولي للعقوبات وقيود التصدير".
وأضاف التقرير، أن "سجلات الجمارك تظهر أن شركات الدفاع المملوكة للدولة في جمهورية الصين الشعبية تشحن معدات ملاحة وتقنيات تشويش وقطع غيار طائرات مقاتلة لشركات الدفاع الروسية المملوكة للدولة".
ومضى يقول، إن الصين أصبحت "شريكاً أكثر حيوية" لروسيا بعد أن هاجمت موسكو أوكرانيا العام الماضي.
وبحسب التقرير، فإن الصين "أصبحت داعماً متزايد الأهمية لروسيا في جهودها الحربية".
اتهامات فرنسية للصين بتزويد #روسيا "تجهيزات عسكرية" https://t.co/7otHifFKI9
— 24.ae (@20fourMedia) July 22, 2023وجاء في التقرير أيضاً، أن الصين وروسيا زادتا من حصة التجارة الثنائية التي يجري تسويتها باليوان الصيني وأن المؤسسات المالية في البلدين تقوم بتوسيع استخدامهما لأنظمة الدفع المحلية.
روسيا قفزت أيضاً بشكل كبير منذ عام 2021، مع تدفق مئات الملايين من الدولارات من أشباه الموصلات الأمريكية الصنع أو التي تحمل علامة تجارية أمريكية إلى روسيا"، على الرغم من العقوبات الغربية الشديدة وقيود التصدير.
ولفت التقرير إلى أن "مجتمع الاستخبارات لا يمكنه التأكد مما إذا كانت بكين تتدخل عن عمد في قدرة الولايات المتحدة على مراقبة الصادرات".
#الصين تعزز التنسيق الاستراتيجي مع #روسيا
https://t.co/EdvaJYCZUZ
— 24.ae (@20fourMedia) July 13, 202335.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير أمريكي يكشف عن دعم الصين لروسيا بتكنولوجيا عسكرية وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: أزمة سيولة تهدد وعود ترامب.. السعودية في مأزق
أثارت الجولة الأخيرة للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب في الشرق الأوسط، والتي أعلن خلالها عن صفقات استثمارية تتجاوز قيمتها 2 تريليون دولار مع دول الخليج، جُملة تساؤلات بخصوص مدى واقعية هذه الأرقام، وقدرة الدول المعلنة، خاصة السعودية، على الوفاء بالتزاماتها المالية.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فإنّ: "العديد من هذه الصفقات قد تم الإعلان عنها سابقًا، وبعضها يعود إلى فترات سابقة لإدارة ترامب، وعلى سبيل المثال: شركة "ماكديرموت" أعلنت عن مشاريع في قطر خلال عامي 2023 و2024، أي قبل تولي ترامب الرئاسة".
وتابع: "كما أن صفقة الحوسبة السحابية بين شركة "أمازون" وشركة الاتصالات الإماراتية، تم الإعلان عنها في تشرين الأول/ أكتوبر 2024، وكانت تقدر بمليار دولار على مدى ست سنوات، وليس 181 مليار دولار كما تم الترويج له خلال زيارة ترامب".
الصحيفة نقلت أيضا، عن مصادر وصفتها بـ"المطلعة" أنّ: "بعض المسؤولين في المنطقة أقروا بأن السعودية قد لا تملك السيولة الكافية لتمويل كل ما وعدت به من استثمارات، خاصة في ظل التزاماتها الداخلية ومشاريعها الطموحة مثل: رؤية 2030".
وأشارت المصادر إلى أنّ: "قدرة المملكة على توفير الأموال قد تعتمد بشكل كبير على مدى سرعة تنفيذ هذه الاستثمارات، وما إذا كانت ستلجأ إلى الاقتراض لتمويلها".
وأوضحت بأنّ: "بعض الاتفاقيات التي تم الإعلان عنها خلال زيارة ترامب كانت قد تم التفاوض عليها أو الإعلان عنها في فترات سابقة، ما يثير تساؤلات حول مدى جدية هذه الالتزامات، كما أنّ بعض الأرقام المعلنة قد تكون مبنية على تقديرات مستقبلية أو دراسات تمولها الشركات نفسها، مما يقلل من مصداقيتها".
في هذا السياق، نقلت "واشنطن بوست" عن الباحثة في معهد الشرق الأوسط، كارين يونغ، قولها: "الأمر يشبه تغليف المنطقة بشريط كبير، لكن قد يكون الهدية داخل الصندوق أصغر مما يبدو".
الصحيفة خلصت إلى أنّ: "هذه الإعلانات قد تكون جزءًا من حملة دعائية تهدف إلى تعزيز صورة ترامب كـ:صانع صفقات"، لكنها تفتقر إلى الأسس المالية والاقتصادية الصلبة التي تضمن تنفيذها على أرض الواقع".