سام برس:
2025-05-15@18:13:37 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ظ„ظ„ط£ط±طµط§ط¯ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط°ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¨ظƒط±طŒ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ط±ط¹ط¯ظٹط© ظ…طھظپط§ظˆطھط© ط§ظ„ط´ط¯ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط¯ط© ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ظˆطھط´ظƒظ„ ط§ظ„ط¶ط¨ط§ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ط§ظ„ط¬ط¨ظ„ظٹط© ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„ظ‡ط¶ط§ط¨ ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹط©طŒ ظˆط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظ†طھظٹط¬ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط­ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€ 24 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ…ط©.



ظˆط°ظƒط± ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظپظٹ ظ†ط´ط±طھظ‡ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© طھظ„ظ‚طھ ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£) ظ†ط³ط®ط© ظ…ظ†ظ‡ط§طŒ ط£ظ†ظ‡ ظٹطھظˆظ‚ط¹ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ط±ط¹ط¯ظٹط© ظ…طھظپط§ظˆطھط© ط§ظ„ط´ط¯ط© ظ…طµط­ظˆط¨ط© ط¨ط§ظ„ط¨ط±ط¯ ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط§ظ„ظ…ط­ظˆظٹطھطŒ طµظ†ط¹ط§ط،طŒ ط°ظ…ط§ط±طŒ ط±ظٹظ…ط©طŒ ط¥ط¨طŒ طھط¹ط²طŒ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ظˆط§ظ„ط¶ط§ظ„ط¹ ظˆط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ط´ط¨ظˆط©طŒ ظ…ط£ط±ط¨ ظˆط§ظ„ط¬ظˆظپ.

ظˆط£ط´ط§ط± ط¥ظ„ظ‰ ط§ط­طھظ…ط§ظ„ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ظ…طھظپط±ظ‚ط© ظ…طµط­ظˆط¨ط© ط¨ط§ظ„ط±ط¹ط¯ ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† طµط¹ط¯ط©طŒ ط­ط¬ط© ظˆط¹ظ…ط±ط§ظ† ظˆظƒط°ط§ ط§ظ„ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ط§ظ„ظ…ط­ط§ط°ظٹط© ظ„ط³ظ‡ظ„ طھظ‡ط§ظ…ط© ظˆط´ظ…ط§ظ„ ظ„ط­ط¬ ظˆط£ط¨ظٹظ† ظˆظ‚ط¯ طھظ…طھط¯ ط´ط±ظ‚ط§ ظ„طھطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظ‡ط¶ط§ط¨ ظˆطµط­ط§ط±ظ‰ ط­ط¶ط±ظ…ظˆطھ.

ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ط£ظٹط¶ط§ظ‹ طھط´ظƒظ„ ط§ظ„ط¶ط¨ط§ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ط§ظ„ط¬ط¨ظ„ظٹط© ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹط© ط®طµظˆطµط§ ط§ظ„ظˆط³ط·ظ‰ ظˆط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹط© ظ…ظ†ظ‡ط§ ظˆط§ظ„ظ‡ط¶ط§ط¨ ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹط©.

ظˆط­ط³ط¨ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظ‚ط¯ طھظ‡ط¨ ط±ظٹط§ط­ ظ†ط´ط·ط© ط¥ظ„ظ‰ ظ‚ظˆظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ط³ط§ط­ظ„ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹ ظˆظ…ط¯ط®ظ„ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨ ظˆط؛ط±ط¨ ط®ظ„ظٹط¬ ط¹ط¯ظ† طھطھط±ط§ظˆط­ ط³ط±ط¹طھظ‡ط§ ط¨ظٹظ† 20 - 25 ط¹ظ‚ط¯ط©.

ط­ط°ط± ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ظ‡ط·ظˆظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط·ط§ط± ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„طھظˆط§ط¬ط¯ ظپظٹ ظ…ط¬ط§ط±ظٹ ط§ظ„ط³ظٹظˆظ„ ظˆط¨ط·ظˆظ† ط§ظ„ط£ظˆط¯ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط¬ط§ط²ظپط© ط¨ط¹ط¨ظˆط±ظ‡ط§ ط£ط«ظ†ط§ط، ظˆط¨ط¹ط¯ ظ‡ط·ظˆظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط·ط§ط±طŒ ظˆظ…ظ† ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ظ‡ط§طھظپ ط§ظ„ظ†ظ‚ط§ظ„ ظˆط§ظ„ط£ط¬ظ‡ط²ط© ط§ظ„ظƒظ‡ط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„طھظˆط§ط¬ط¯ ط¨ط¬ظˆط§ط± ط§ظ„ط£ط´ط¬ط§ط± ط§ظ„ظ…ط±طھظپط¹ط© ظˆظپظٹ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظƒظ† ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظٹط© طھط¬ظ†ط¨ط§ ظ„ط¶ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„طµظˆط§ط¹ظ‚.

ظˆط­ط°ط± ظƒط°ظ„ظƒ ط³ط§ط¦ظ‚ظٹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط¨ط§طھ ظ…ظ† طھط¯ظ†ظٹ ظ…ط¯ظ‰ ط§ظ„ط±ط¤ظٹط© ط§ظ„ط£ظپظ‚ظٹط© ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط¶ط¨ط§ط¨ ط£ظˆ ط§ظ„ط´ط§ط¨ظˆط±ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط©.

ظˆظ†ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„طµظٹط§ط¯ظٹظ† ظˆظ…ط±طھط§ط¯ظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظپظٹ ط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ط³ط§ط­ظ„ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹ ظˆظ…ط¯ط®ظ„ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨ ظˆط؛ط±ط¨ ط®ظ„ظٹط¬ ط¹ط¯ظ† ظ…ظ† ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظˆط§ط±طھظپط§ط¹ ط§ظ„ظ…ظˆط¬.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ظ ط طھظپط ط ط ظ ط ط ط ظٹ ط ط ظ ظٹط ط طھ ط ظ ط ط ظٹط ط ظٹط ط

إقرأ أيضاً:

بن سلمان يجمع ترامب والشرع وجها لوجه في الرياض.. لحظة اعتراف دولي تُحرج اليمن الرسمي (رصد)

أثار غياب اليمن عن أجندة زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمنطقة، التي تُوِّجت بتحقيق مكاسب سياسية واستراتيجية لعدد من الدول الخليجية وسوريا، جدلاً واسعًا بين أوساط اليمنيين.

 

ركّزت زيارة ترامب على تعزيز العلاقات الاقتصادية الاستثمارية مع السعودية وقطر والإمارات، وبحث بعض المستجدات في المنطقة، مثل سوريا والمحادثات مع إيران بشأن البرنامج النووي، فيما كان هناك تجاهلا متعمدا لملف الصراع في اليمن، وهي القضية التي كانت السعودية جزء من الصراع في دعمها للحكومة الشرعية إنهاء انقلاب الحوثيين.

 

كرس ولي العهد السعودي محمد بن سلمان كل جهوده لانتزاع قراراً من ترامب برفع العقوبات عن سوريا، وهو ما يجعله الأول في بنك الرابحين من الزيارة، ويجعل الأمور مشرعة على المستقبل في سوريا ما بعد الأسد.

 

لم يحضر اليمن حتى كمشكلة تحتاج إلى التوقف عندها، سواء لدى السعودية أو الرئيس الأمريكي، في الوقت الذي تحدث ترامب عن جماعة الحوثي في أكثر من تصريح ولقاء في الرياض بأنهم "مقاتلين أقوياء".

 

التجاهل المتعمد من السعودية للحكومة اليمنية الشرعية المقيمة في الرياض، تحديدا رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي وعدم تقديمه للرئيس ترامب أسوة بالرئيس السوري أحمد الشرع، يبرز إشكالية تتعلق برؤية السعودية لحلفائها في اليمن واعتبارها صاحبة اليد الطولى في مناقشة الملف اليمني في الرياض.

 

ويرى يمنيون أن التسويات هنا تحضر حين تصبح الأطراف المعنية بها مستعدة على الأرض، وهو ما تفتقده الشرعية التي أصبحت مغيّبة من طول بقائها في العباءة الصغيرة للسفير السعودي في الرياض وأبو ظبي.

 

وفي السياق قال الناشط الحقوقي توفيق الحميدي إن "اللقاء الذي جمع في الرياض بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره السوري أحمد الشرع، بحضور ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ومشاركة الرئيس التركي أردوغان عبر الهاتف، يمثل لحظة مفصلية في إعادة تشكيل مشهد الشرعيات في الشرق الأوسط.

 

وأضاف "إنها ليست مجرد صورة دبلوماسية، بل إعلان واضح أن العالم بدأ يتعامل مع شرعية سورية جديدة باعتبارها الطرف السياسي الممثل للدولة السورية ما بعد الأسد".


 

 

وتابع "هذا اللقاء لا يمكن فصله عن حجم التنظيم السياسي والدبلوماسي الذي أدارته المعارضة السورية بعد سقوط النظام، ولا عن قدرة “الشرع” على تحويل منجز الثورة إلى مشروع دولة قابل للحياة. بينما الشرعية اليمنية، وبعد عقد من الزمن، ما زالت عاجزة عن تقديم نفسها كصاحبة قرار".

 

وأكد أن الشرعية اليمنية لم تُفرض كحقيقة سياسية على الأرض، ولا استطاعت أن تخلق مسارا تفاوضيا أو عسكريا تملك فيه زمام المبادرة، ولا حتى أن تحضر في مشهد إقليمي بهذه القوة والرمزية".

 

وأردف الحميدي "للأسف الشرعية اليمنية اليوم غارقة في خيمة عضو مجلس القيادة الرئاسي عبدالله  العليمي، تتخبط في صراعات القرارات وتنازع الصلاحيات، في مشهد لا يليق حتى بكومبارس في مسرحية رديئة".

 

وقال "كم نهبوا؟ كم سرقوا؟ الثمانية الذين صُدِّروا كمجلس قيادة ليسوا إلا أكبر كارثة حلت باليمن في تاريخه المعاصر. لا حياء في وجوههم، ولا قيادة في أفعالهم، ولا شخصية تُشعر المواطن أن له مرجعية أو دولة. تم تهميشهم في عقر دار تمثيلهم، وباتوا ينتظرون التعليمات عند باب خيمة التفاوض. هذه اللحظات لن تمر بلا حساب، فالتاريخ لا يرحم، ولعنات الأرض والناس ستلاحقهم إلى يوم الدين".

 

ويرى الحميدي أن المفارقة صارخة: سوريا الخارجة من أتون الدم والموت، تجد لنفسها مقعدًا في طاولة الكبار، بينما اليمن – رغم كل الدعم الخارجي والقرارات الأممية – ما زال يدور في فلك التبعية والانقسام. وبينما يُستقبل “الشرع” كرئيس حكومة معترف به، تظل “الشرعية اليمنية” غائبة عن مشهد صنع القرار، تعاني من ضعف التنظيم، وضبابية الرؤية، وتشتت القيادات، وانعدام القدرة على إدارة تحالفاتها بذكاء".

 

وأكد أن ما حدث في الرياض اليوم ليس مجرد لقاء، بل مرآة عاكسة للفارق بين مشروعين: مشروع يسعى لبناء دولة، وآخر عالق في متاهات السلطة دون سيادة.

 

الكاتب الصحفي عامر الدميني قال "يبقى المعيار الحقيقي للسعودية وإنجازها في اليمن"، مضيفا "لعلها وجدت في سوريا رجال مخلصين لوطنهم، فالتقت الجسور لتشكيل واقع جديد".

 

واعتبر الدميني ما حدث استفتاء واضح في مجمل القيادات التي تتعامل معها الرياض في الجانب الحكومي اليمني، وقال "وهي من تختار هؤلاء بالمجمل، وهم من يتحملون معها نتائج الوضع الذي وصل له اليمن، وبإمكانها التغيير والتغير نحو واقع جديد يلبي ما تحتاجه اليمن، ويزيل كل مظاهر الاحتقان والتشظي، وترسبات الفترة الماضية".

 

في إطار الموضوع نفسه يقول الدميني "ثمة دور يعمل بصمت، لكن بتأثير كبير، ويوظف كل ثقله لإنتاج واقع جديد في سوريا، وهو دور تركيا".

 

 

وحسب الكاتب فإن تركيا ترى في استقرار سوريا ضمانا لأمنها القومي، وهذا ما يجب أن تدركه السعودية، وتسارع لتطبيقه في اليمن.

 

الصحفي فهد سلطان كتب "الموقف السعودي الأخير تجاه سوريا لا ينبع من دوافع إنسانية كما يروّج البعض، بل تحكمه اعتبارات سياسية واستراتيجية بحتة".

 

وقال إن السعودية تسعى لتعزيز حضورها في سوريا، ليس فقط لمواجهة النفوذ الإيراني الذي تراجع بشكل ملحوظ، بل أيضًا كردّ فعل على الدور التركي المتصاعد والمؤثر في البلاد.

 

 

 وأشار إلى تركيا لعبت دورًا حاسمًا في إعادة تشكيل المعادلة السياسية السورية، لا سيما من خلال دعمها الفعّال للقوى المناهضة لنظام بشار الأسد. ويرى أن هذا الدور التركي المتنامي دفع الرياض إلى تبني موقف أكثر نشاطًا تجاه سوريا، في محاولة للحفاظ على نفوذها الإقليمي ومنع أن يتحول الانسحاب الإيراني إلى انتصار تركي خالص.

 

على غرار المشهد في اليمن، يرى سلطان أن السعودية تشعر بدرجة من الاطمئنان نتيجة سيطرتها شبه الكاملة وأبقت الوضع كما هو ولم يعد يعنيها لا إنسانيا ولا أخلاقيا، لكن أي دخول قوي لدولة أخرى في هذا الملف قد يغيّر المعادلة تمامًا وقد تعود الأخلاق والإنسانية.  والسياسة، كما هو معلوم، لا تعرف العواطف ولا تعمل بمنطق الرحمة، بل بالمصالح وتوازن القوى.

 


مقالات مشابهة