«الأوقاف» توزع 18 طن سلع غذائية من صكوك الإطعام في 6 محافظات
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
بدأت وزارة الأوقاف تسليم 18 طن سلع غذائية من مشروع صكوك الإطعام بمحافظات الإسماعيلية والبحر الأحمر ودمياط وبورسعيد والشرقية وشمال سيناء؛ لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية بهذه المحافظات، من خلال اللجنة المشكلة من الأوقاف والمحافظة والتضامن الاجتماعي.
مديرية أوقاف الإسماعيليةوذلك بواقع 2 طن سلع غذائية لمديرية أوقاف الإسماعيلية، و2 طن سلع غذائية لمديرية أوقاف دمياط، و2 طن سلع غذائية لمديرية أوقاف البحر الأحمر، و2 طن سلع غذائية لمديرية أوقاف بورسعيد، و2 طن سلع غذائية لمديرية أوقاف الشرقية، و8 طن سلع غذائية لمديرية أوقاف شمال سيناء.
يأتي ذلك في إطار دورها المجتمعي ورسالتها في خدمة المجتمع والوفاء بواجبها تجاه الأسر الأولى بالرعاية.
جدير بالذكر أنه قد تم تسليم المديريات الإقليمية 148 طن سلع غذائية لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية من خلال اللجنة المشكلة من الأوقاف والمحافظة والتضامن الاجتماعي، وجارٍ تسليم 148 طن سلع غذائية للمديريات الإقليمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوقاف السلع الغذائية وزارة الأوقاف صكوك الإطعام
إقرأ أيضاً:
أوقاف البحيرة: تجهيز 8 آلاف مسجد و217 ساحة لأداء صلاة عيد الأضحى
أكدت مديرية الأوقاف بالبحيرة، برئاسة الشيخ عبد المجيد الرمادي، أنه تم تجهيز عدد 8 آلاف مسجد و217 ساحة موزعة على مستوى المحافظة، لاستيعاب أعداد المواطنين في صلاة عيد الأضحى المبارك.
وأضاف وكيل وزارة الأوقاف بالبحيرة، أنه تم تخصيص إمامين لكل ساحة، أحدهما أساسي والآخر احتياطي، بإجمالي عدد 434 إمامًا، لضمان استمرارية الصلاة في حال حدوث أي طارئ.
كما شملت الاستعدادات فتح وتجهيز المساجد لاستقبال المصلين، إلى جانب توجيه الأئمة بضرورة توعية المواطنين بأهمية الحفاظ على النظافة العامة، وخاصة عدم إلقاء مخلفات الأضاحي في الشوارع والميادين، بما يُعزز من صورة العيد الحضارية.
ومن جانبها، أكدت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، على رفع درجة الاستعداد القصوى، مع التأكيد على تجهيز المساجد والساحات المخصصة لأداء صلاة العيد، بما يضمن توفير بيئة ملائمة تسودها الأجواء الروحانية والنظام والأمن، وذلك تجسيدًا لحرص المحافظة على تمكين المواطنين من أداء شعائرهم الدينية في أجواء من الطمأنينة والسكينة، وبما يعكس مظاهر البهجة والسرور في بيئة يسودها الأمن والسلام المجتمعي.