وزير الداخلية والسفير الإيراني يبحثان تطوير المنافذ الحدودية بين البلدين
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
السبت, 6 أبريل 2024 2:35 م
بغداد/ المركز الخبري الوطني
بحث وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، مع السفير الإيراني لدى بغداد محمد كاظم ال صادق اليوم السبت، تعزيز إجراءات تأمين الحدود المشتركة، فيما ناقشا تطوير المنافذ الحدودية بين العراق وإيران.
وذكرت وزارة الداخلية، في بيان تلقاه / المركز الخبري الوطني /، ان “الشمري بحث مع السفير الإيراني لدى العراق الإجراءات المستقبلية للزيارة الأربعينية وتسهيل دخول الزائرين، ومواضيع أخرى تتعلق بهذه المناسبة المليونية”.
وتابع: “كما جرت مناقشة التنسيق والتعاون المشترك بين البلدين الجارين في مكافحة المخدرات ومنع عمليات التهريب، كما تم بحث تطوير المنافذ الحدودية، فضلاً عن تعزيز الإجراءات في تأمين أمن الحدود العراقية الإيرانية”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
ثمن تيسير الإجراءات المقدمة في المنافذ.. أمير الشرقية: نتطلع لتقديم خدمات متميزة للحجاج تعكس الصورة المشرفة للسعودية
البلاد ــ الدمام
أشاد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بالجهود التي تبذلها الجهات المختلفة العاملة في منافذ المنطقة الشرقية، والتكامل فيما بينها لخدمة ضيوف الرحمن المغادرين لأوطانهم، بعد أن أتموا حجهم، مؤكدًا أهمية بذل المزيد من الجهود؛ لتقديم خدمات متميزة، ترتقي لتطلعات القيادة الرشيدة- أيدها الله- وتعكس الصورة المشرفة للمملكة في ختام هذه الرحلة الإيمانية.
يأتي ذلك في إطار متابعة سمو أمير المنطقة الشرقية المستمرة؛ لما يُقدَّم من خدمات للحجاج عبر منافذ المنطقة، وحرصه على مستوى الأداء والتنسيق بين الجهات المعنية، بما يضمن مغادرة ضيوف الرحمن لأوطانهم بكل يُسر وسهولة.
ونوّه سموه بجهود الجهات العاملة في منافذ المنطقة خلال رحلة الحجاج منذ وصولهم حتى مغادرتهم، عبر تقديم أفضل الخدمات، وتيسير الإجراءات في المنافذ، تنفيذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء-حفظهما الله- التي تؤكد العناية الكاملة بضيوف الرحمن. كما ثمّن سمو أمير المنطقة الشرقية ما قدمه المتطوعون والمتطوعات من أبناء وبنات المنطقة من جهود نوعية في استقبال الحجاج وتوديعهم في المنافذ، وما أظهروه من تفانٍ ومبادرة في تقديم خدمات إنسانية جليلة، تعكس روح العمل الوطني والمسؤولية المجتمعية، مؤكدًا أن هذه المبادرات التطوعية، تمثل جانبًا مشرقًا من الصورة المتكاملة، التي تقدمها المملكة في خدمة الحجاج.