مليحة الحلقة 13.. أدهم يحاول إنقاذ سيرين ودكتور هشام
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
في الحلقة 13 من مسلسل "مليحة"، قاد المقدم أدهم (دياب) بمداهمة الفرقة الإرهابية التي اختطفت مليحة وأفراد عائلتها والدكتور هشام وتمكن أدهم وفريقه من الوصول إلى النفق الذي يتحصن به الإرهابيون، وتمكنوا من القضاء على معظم أفراد العصابة واعتقال أحدهم لاستجوابه.
ومع ذلك، لم يتمكنوا من تحرير المختطفين خلال الهجوم الأول.
وتم نقل المختطفين إلى منزل خال حيث تم تكثيف الحراسة حولهم وبدأ أدهم وفريقه التخطيط لعملية إنقاذهم وقاموا بمداهمة سرية للمنزلالذي يحتجز فيه مليحة ورفاقها وتمكنوا من اقتحام المنزل ورؤية المختطفين بداخله، وتستمر الخطة لإنقاذهم.
تدور أحداث العمل حول أسرة من أصل فلسطيني تعيش في السلوم، ولكن بعد أحداث ليبيا تضطر للعودة مرة أخرى لـ غزة ولكن عن طريق مصر، وتواجه من خلاله العديد من الصعوبات.
آخر أعمال دياب
وشارك دياب مؤخرًا في مسلسل “تحت الوصاية”، الذي عرض في الموسم الرمضاني الماضي، وحقق نجاحًا كبيرًا من خلال مشاركته في بطولة منى زكي، تأليف خالد دياب وإخراج محمد شاكر خضير، وشارك في العمل رشدي الشامي، مها نصار، خالد كمال، محمد عبدالعظيم، أحمد خالد صالح، أحمد عبدالحميد، نهى عابدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اعمال دياب تحت الوصاية أبطال مسلسل مليحة مليحة
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: إبراهيم عيسى شاهد على محطات فارقة وما زال فاعلاً في المشهد
أشاد المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، بالكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، مشيراً إلى أن ما فعله أخيراً يعكس درساً عميقاً في حرية التعبير واستقلالية الفكر.
أبسط الوسائل التقنيةوأوضح أبو بكر أن إبراهيم عيسى تمكن من إيصال صوته وأفكاره إلى الجمهور من خلال أبسط الوسائل التقنية، بعد أن اشترى هاتفاً وحاملاً بمبلغ زهيد، واستخدمهما لبث آرائه من داخل منزله، في مشهد يعكس الاكتفاء بالفكر وحده دون الاعتماد على قنوات فضائية أو مؤسسات إعلامية.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ ما قام به عيسى يمثل رسالة مهمة للغاية لكل من يعتقد أن المنصات الإعلامية هي الوسيلة الوحيدة للتأثير، موضحاً أن عدد المتابعين والمشاهدات التي حصدها على قناته في "يوتيوب" خلال شهرين فقط دليل على أن الإبداع والجرأة هما أساس الحضور الجماهيري، وليس امتلاك الوسائل التقنية أو الدعم المؤسسي.
أحداث 30 يونيووتابع، أن إبراهيم عيسى لطالما كان شريكاً في الحياة السياسية المصرية خلال العقد الماضي، حيث كان شاهداً في محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك، وفاعلاً في ثورة 25 يناير، وكذلك في قلب أحداث 30 يونيو، مشيراً إلى أن مواقفه الجريئة في تناول الشأن الداخلي المصري اليوم لا تقل أهمية عن أدواره السابقة.
وأشار، إلى أن عيسى يمثل نموذجاً فريداً للمثقف الملتزم الذي لم يغادر الساحة رغم التحديات، مؤكداً أنه لم يغادر البلاد، ولا يملك جنسية أخرى، ولا يملك الملايين، بل اختار البقاء في "المركب" ذاته التي عاش فيها تقلبات الوطن، وسيظل فيها معبّراً عن رأيه مهما كانت الظروف.