سواليف:
2025-08-18@03:47:45 GMT

تفاصيل المقترح الجديد للصفقة بين حماس وإسرائيل

تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT

#سواليف

كشفت مصادر ، الاثنين، أن الوسطاء في جولة #المفاوضات غير المباشرة في #القاهرة بين فصائل #المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، عرضوا مقترحًا جديدًا قد يفضي إلى #وقف_إطلاق_النار.

يأتي ذلك بينما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أنه جرى تحديد موعد لشن هجوم على مدينة رفح في أقصى جنوبي قطاع غزة.

وقالت المصادر للجزيرة، مساء الاثنين، إن المقترح يتكون من ثلاث مراحل.
المرحلة الأولى:

مقالات ذات صلة الاحتلال يعتدي على عائلة الشهيد وليد دقة والمعزين ويزيل خيمة العزاء (فيديو) 2024/04/09 عودة النازحين المدنيين غير المسلحين إلى شمالي القطاع دون تحديد أعدادهم. قبول إسرائيل فتح شارعي الرشيد وصلاح الدين وتمركز قواتها على بُعد 500 متر منهما. إدخال 500 شاحنة مساعدات يوميًّا إلى قطاع غزة بما في ذلك الشمال. إفراج إسرائيل عن 900 أسير فلسطيني بينهم 100 من ذوي أحكام المؤبد.

المرحلة الثانية:

إطلاق سراح كل الأسرى الإسرائيليين. الانتهاء من مفاوضات العودة إلى الهدوء المستدام. المقترح لم يتضمن عدد الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم في المرحلة الثانية أو انسحاب إسرائيل.

ولم يتم ربط وقف إطلاق النار والانسحاب من غزة في المرحلة الثانية بإطلاق سراح كل الأسرى الإسرائيليين.
المرحلة الثالثة:

الإفراج عن جثث الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة. أسيرات محررات أسيرات محررات في الصفقة الأولى بين حماس وإسرائيل (وكالة الأناضول)

تعليق حماس

من جهته، أعلن القيادي في حركة حماس علي بركة لوكالة رويترز أنهم رفضوا أحدث مقترح إسرائيلي، الذي لا يتضمن ولا يدعو بشكل صريح وواضح إلى وقف إطلاق النار.

بدوره، قال القيادي في الحركة محمود مرداوي لوكالة الأناضول “لا نريد اتفاقًا يضمن عودة وحرية الأسرى الإسرائيليين، ويترك أسرانا للمفاوضات ولمزاج الإسرائيلي الذي لا يريد سوى قتل أسرانا”.

وأضاف “المقترح المقدَّم من الوسطاء يتجاهل وقف إطلاق النار بشكل واضح وصريح، ولا يُقر بضرورة انسحاب إسرائيل من غزة”.

وتابع “هذا يعني استدامة الاحتلال، وهذا قابل لأن تبقى المنطقة الشمالية والجنوبية للقطاع منقسمة ويحتلها الاحتلال الإسرائيلي، وهذا خطير وغير مقبول، ويمكن أن يتطور إلى أمور أخطر من ذلك”.

وأوضح أن الاتفاق “لا يتضمن وقف إطلاق النار، ولا انسحاب القوات الإسرائيلية، ولا وضوح بشأن قضية الأسرى، ولا عودة للنازحين، بل يتضمن تقسيمهم إلى مدنيين وعسكريين، وهذا يُعَد مدخلًا لعدم إدخال غالبية النازحين إلى مناطقهم”.
تظهر الصورة المجمعة الأشخاص الذين احتجزتهم فصائل المقاومة الفلسطينية وتم إطلاق سراحهم كجزء من صفقة مع إسرائيل
تُظهر الصورة المجمعة الأشخاص الذين احتجزتهم فصائل المقاومة وأُطلق سراحهم ضمن صفقة مع إسرائيل (رويترز)
رفض إسرائيلي لإنهاء الحرب

واستبعدت إسرائيل إنهاء الحرب قريبًا أو الانسحاب من غزة، قائلة إن قواتها لن تتراجع حتى تنهي سيطرة حماس على غزة وتصبح غير قادرة على تهديد إسرائيل عسكريًّا.

وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، الاثنين، أنه جرى تحديد موعد لشن هجوم على مدينة رفح في أقصى جنوبي قطاع غزة.

وتسعى وساطة قطر ومصر والولايات المتحدة، المستمرة حاليًّا، إلى التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى وهدنة ثانية بين إسرائيل وحماس، بعد الأولى التي استمرت أسبوعًا حتى مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي، وأسفرت عن تبادل أسرى وإدخال مساعدات محدودة إلى القطاع.

وتحتجز تل أبيب في سجونها ما لا يقل عن 9100 فلسطيني، بينما تقدّر وجود 133 أسيرًا إسرائيليًّا في غزة، أعلنت حركة حماس مقتل 70 منهم في غارات إسرائيلية عشوائية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المفاوضات القاهرة المقاومة وقف إطلاق النار نتنياهو الأسرى الإسرائیلیین وقف إطلاق النار قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

اليوم.. إضراب أهالى الرهائن بإسرائيل

تشهد غدًا المستعمرات الصهيوينة بالداخل الفلسطينى المحتل أضخم إضراب ينظمه منتدى عائلات الرهائن لشل الاقتصاد وإجبار رئيس وزراء الاحتلال «بنيامين نتنياهو» على وقف الإبادة فى غزة والاتفاق مع المقاومة الفلسطينية على تبادل الأسرى.

تأتى التطورات فيما أثارت تصريحات نائبة رئيس محكمة العدل الدولية، الأوغندية «جوليا سيبوتندى»، جدلاً واسعاً، حيث ادعت أن «الرب يعتمد عليها للوقوف إلى جانب إسرائيل» معتبرة أن الحرب على غزة علامة على نهاية العالم. 

وأكدت أنها ترى فى أحداث الشرق الأوسط دلائل على نهاية الزمان مشيرة إلى أنها تريد أن تكون فى الجانب الصحيح من التاريخ على حد زعمها.

ودعت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين فى قطاع غزة، للمشاركة الواسعة فى مظاهرات احتجاجية مقررة فى عدة مدن من بينها القدس وتل أبيب، قبل ساعات من بدء الإضراب الرامى إلى شل المرافق الاقتصادية اليوم.

وأكدت عائلات الأسرى الإسرائيليين فى بيانٍ لها، أنها لن تسمح بالتخلى عن أبنائها على مذبح لحرب الأبدية، وفق وصفها.ووجهت رسالتها للإسرائيليين قائلة: «لا تسمحوا للحكومة أن تضحى بالمختطفين، وندعوكم للنزول إلى الشوارع».

ونظمت الهيئة بعشرات الالاف من الاسرائيليين مظاهرات حاشدة فى تل أبيب والقدس المحتلة ومناطق أخرى بالداخل الفلسطين المحتلى ضمن دعوة للخروج إلى الشارع لإسماع صوتهم.

ونشرت القناة الـ13 الإسرائيلية تفاصيل بشأن الإضراب المرتقب والذى يضم مواكب وخطابات وعروضا فى كافة المناطق، للضغط على الحكومة من أجل إبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس.

وتتهم المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى نتنياهو بإفشال مفاوضات صفقة تبادل مع حماس لأسباب سياسية، تتعلق بعدم تفكيك ائتلاف حكومته وتمسكه بالبقاء فى الحكم.

وأعلنت هيئة البث الإسرائيلية (مكان) أن الاحتلال الإسرائيلى يستعد لتطويق مدينة غزة فى وقت مبكر من خلال تقليص فترات الجدول الزمنى للعملية.

وسقطت طائرة مسيرة من طراز «سكاى لارك» فى حى الرمال بغرب مدينة غزةعلى ما يبدو بسبب عطل فنى، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. وظهر فلسطينيون خلال مقطع فيديو يتجمعون حول الطائرة، فيما يقول أحدهم إنها سقطت أمام أحد المحال التجارية. وقال الاحتلال إن الطائرة قامت بهبوط اضطرارى فى غزة، معتبرا أنه «لا يوجد قلق بشأن تسرب معلومات، وأن الحادث قيد التحقيق.

وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت، قد أعلنت الأسبوع الماضى، أن الهجوم على مدينة غزة لن يبدأ على نحو كبير قبل نهاية شهر أغسطس الجارى، وأنه من المتوقع استمرار التحضيرات للعملية حتى الخريف (الثلث الأخير من سبتمبر المقبل)، قبل توسيع الهجوم إلى قتال شامل فى الأماكن الحضرية.

وأعربت حركة حماس عن رفضها القاطع وإدانتها الشديدة لتقرير الأمين العام للأمم المتحدة «أنطونيو جوتيريش بشأن العنف الجنسى المتصل بالنزاعات المسلحة والذى تضمن إدراج الحركة ضمن القائمة السوداء، بينما وجه جوتيريش تحذيرا لإسرائيل بشأن انتهاكاتها ضد الفلسطينيين فى السجون.

وقالت حماس فى بيان لها، إن هذه الخطوة باطلة قانوناً، وحذرت من أن هذه الازدواجية الصارخة تمثل انحرافاً خطيراً عن مبدأ المساواة أمام القانون الدولى وتسييسا فجا لآليات الأمم المتحدة، بما يهدد نزاهتها ويحوّلها إلى أداة لتبييض جرائم الاحتلال بدلاً من مساءلته».

وأكدت أن هذا القرار لم يستند إلى تحقيقات ميدانية مستقلة ومحايدة «بل اعتمد حصرا على روايات إسرائيلية مسيّسة ومفبركة بالكامل، دون إجراء  أى تحقيق نزيه أو التواصل مع الضحايا المزعومين، وهو ما يشكل خرقا فاضحا للمبادئ المهنية المنصوص عليها فى قرارات الأمم المتحدة.

وأشارت حماس إلى أنه فى المقابل، تم استبعاد قوات الاحتلال من الإدانة والإدراج فى هذه القائمة، رغم توافر مئات الأدلة الموثقة فى تقارير لجان تقصى الحقائق التابعة للأمم المتحدة، وتقارير المنظمات الحقوقية الدولية المستقلة، والمقررين الخاصين، والتى تثبت أن قوات الاحتلال ارتكبت انتهاكات ممنهجة للعنف الجنسى ضد المدنيين الفلسطينيين، بما فى ذلك الاغتصاب وأشكال أخرى من الاعتداءات الجنسية، فى سياق حرب الإبادة الجماعية التى تشنها على قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • بالصور: زامير: إطلاق المرحلة التالية من عملية "عربات جدعون" في غزة قريبا
  • نتنياهو يشترط إطلاق جميع الأسرى دفعة واحدة ويغلق باب التسوية مع حماس
  • مظاهرات وإضرابات شاملة في إسرائيل غدًا للمطالبة بالإفراج عن الأسرى وإنهاء الحرب
  • نتنياهو يشترط إطلاق سراح جميع الأسرى رهن حماس دفعة واحدة للموافقة على صفقة تبادل
  • احتجاجات واسعة في تل أبيب وحيفا ضد الحرب على غزة.. صور
  • اليوم.. إضراب أهالى الرهائن بإسرائيل
  • تفاصيل مقترح أميركي جديدة للهدنة في غزة
  • تفاصيل مقترح أميركي محدث لوقف إطلاق النار في غزة
  • بالتفاصيل - مقترح أميركي مُحدث لوقف إطلاق النار في غزة
  • إعلام عبري: جهود مكثفة للوسطاء بهدف تسريع المحادثات بين حماس وإسرائيل