المغرب 24 : فرنسا غارقة في فوضى مؤسساتية وغالبية الفرنسيين لا تثق في قدرة ماكرون على ضمان النظام العام
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد فرنسا غارقة في فوضى مؤسساتية وغالبية الفرنسيين لا تثق في قدرة ماكرون على ضمان النظام العام، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي اعتبرت وسيلة الإعلام الإيطالية 8220;إنفووت 8221; أن فرنسا تغرق في فوضى مؤسساتية بسبب وحشية الشرطة، مشيرة إلى إضراب أكثر من 700 .، والان مشاهدة التفاصيل.
اعتبرت وسيلة الإعلام الإيطالية “إنفووت” أن فرنسا تغرق في فوضى مؤسساتية بسبب وحشية الشرطة، مشيرة إلى إضراب أكثر من 700 ضابط شرطة للمطالبة بـحصانة كاملة في مواجهة القانون.
وقالت الصحيفة إنه “بعد فتح تحقيق ضد ستة من عملاء BAC في مرسيليا الذين شاركوا في قتل شاب بدون مبرر، ذهب أكثر من 700 ضابط شرطة في إجازة مرضية احتجاج ا”.
وندد المدير العام للشرطة الوطنية، فريديريك فو، بالمعاملة القضائية لعملائه، وتجاهل استقلالية القضاء، تبرز الصحيفة، مشيرة الى أن ما يحدث في فرنسا هو نتيجة سياسة فوضت بالكامل إدارة القضايا الاجتماعية للنظام العام للحفاظ على الديمقراطية الزائفة دون إجماع.
ويعلق الموقع الإخباري على أن “نقابات الشرطة أصبحت جماعات ضغط حقيقية قادرة على التأثير في السياسة الوطنية الفرنسية”.
وقال إن الحكومة تسير على البيض”، مشيرا إلى أن القضاة شجبوا بشدة الاعتداءات على استقلال القضاء. ونقلت الصحيفة عن وزير العدل دوبون موريتي قوله بسخط “لا أحد فوق القانون”.
ووضعت الشرطة ستة ضباط رهن الاحتجاز الأسبوع الماضي لارتكابهم أعمال عنف خلال أعمال تجمع، وذلك على هامش أعمال الشغب التي وقعت بعد مقتل نائل بنيران الشرطة في نانتير.
وكانت فرنسا مسرحا لعدة أيام من أعمال الشغب بين 27 يونيو و 2 يوليوز، بعد مقتل نائل على يد شرطي.
وأبدت الغالبية العظمى (70٪) من الفرنسيين عدم ثقتها في قدرة الرئيس إيمانويل ماكرون على ضمان النظام العام، وفقا لمسح أجراه معهد CSA.
ومن بين المجيبين على السؤال “هل تثق في إيمانويل ماكرون على ضمان النظام العام؟” ، تظهر اختلافات قليلة بين الرجال والنساء، حيث أجاب كل من الجنسين بأغلبية كبيرة بـ “لا”، على التوالي بنسبة 68٪ و 69 ٪ مقابل 32٪ و 31٪ بنعم.
وفيما يتعلق بالتوزيع حسب العمر، فإن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و 49 عاما و25-34 عام ا هم الأقل ثقة في الرئيس الفرنسي لضمان النظام العام. وهذه الفئات أجابت على التوالي بنسبة 78٪ و 76٪ بـ “لا” على السؤال المطروح. ثم يأتي أولئك الذين تبلغ أعمارهم 50 عام ا فأكثر (63٪) و 65 فأكثر (62٪) للإجابة بالنفي.
وكانت النتائج أكثر تفاوت ا بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 24 عام ا ، وفق ا للمسح نفسه ، الذي تم إجراؤه يومي 25 و 26 يوليو. فما يقرب من 60٪ يعلنون أنهم لا يثقون في إيمانويل ماكرون لضمان النظام العام.
وضاعف ماكرون، الذي لا تتمتع حكومته بأغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية، العثرات منذ بداية ولايته الثانية البالغة خمس سنوات. ودفع إصلاح نظام التقاعد الذي قام به، وتم تبنيه أخير ا في 20 مارس بدون تصويت، مئات الآلاف على الأقل من الأشخاص إلى الشوارع كل أسبوع لعدة أشهر.
وفي نهاية يونيو، قتل نائل، 17 عاما، من مسافة قريبة على يد ضابط شرطة أثناء تفتيش مروري، مما أعقبته أعمال شغب وعنف حضري في 500 بلدية في جميع أنحاء فرنسا.
ظهرت المقالة فرنسا غارقة في فوضى مؤسساتية وغالبية الفرنسيين لا تثق في قدرة ماكرون على ضمان النظام العام أولاً على Maroc 24 المغرب 24.
34.244.210.142
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا غارقة في فوضى مؤسساتية وغالبية الفرنسيين لا تثق في قدرة ماكرون على ضمان النظام العام وتم نقلها من المغرب 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لقجع يقدم مشروع قانون "مؤسسة المغرب 2030" للإشراف على تنظيم كأس العالم وتظاهرات كبرى
قدم فوزي لقجع الوزير المنتدب المكلف بالميزانية صباح اليوم في لجنة التعليم والثقافة بمجلس النواب مشروع القانون المتعلق بإحداث « مؤسسة المغرب 2030″، وهي مؤسسة ذات طابع غير ربحي تتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي، يُناط بها الإشراف على تنظيم التظاهرات الدولية الكبرى التي تلتزم بها الدولة، وفي مقدمتها نهائيات كأس العالم 2030 لكرة القدم، والتي ستُقام بشراكة مع إسبانيا والبرتغال.
ووفقًا للمقتضيات التفصيلية لمشروع القانون الذي قدمه الوزير، فإن المؤسسة تتخذ من الرباط مقرًا لها، وتعمل على إعداد وتنفيذ مختلف البرامج والبيانات المتعلقة بتنظيم كأس العالم، وكذا باقي التظاهرات الدولية مثل كأس إفريقيا للأمم 2025، وفق المعايير المعتمدة من الاتحاد الدولي (فيفا) والاتحاد الإفريقي (كاف).
وينص القانون على أن المؤسسة ستُكلّف أيضًا باتخاذ التدابير الضرورية للإعداد والتنظيم، مع إمكانية تقديم الدعم والمواكبة المالية والفنية للجماعات الترابية والمدن المحتضنة للمباريات والمرافق المرتبطة بالتظاهرات، بتنسيق مع القطاعات الوزارية المعنية والجامعات الرياضية الوطنية والدولية.
وتتكون المؤسسة من رئيس ومجلس تنفيذي؛ ومجلس استشاري؛ ومدير عام.
ويرأس المؤسسة رئيس يتم تعيينه بموجب مرسوم، كما يُحدث مجلس تنفيذي يضم ممثلين عن القطاعات الحكومية المكلفة بالداخلية، والخارجية، والمالية، والرياضة، إلى جانب المدير العام.
أما المجلس الاستشاري، فيترأسه الرئيس ويضم شخصيات وطنية ودولية وخبراء وممثلين عن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والهيئات الرياضية.
ويُسند للمدير العام الإشراف الإداري والمالي على المؤسسة، وتُحدد اختصاصاته في تنفيذ قرارات المجلس التنفيذي، وضمان التنسيق الداخلي، وتقديم تقارير سنوية عن الميزانية والأنشطة للمصادقة عليها.
وبخصوص التمويل والموارد: فان المؤسسة تعتمد على: الإعانات التي تُخصصها الدولة أو الجماعات الترابية؛ والهبات والوصايا؛ والموارد الذاتية؛ وأي موارد أخرى مشروعة.
وبخصوص الموارد البشرية فهي تتشكل من مستخدمين دائمين ومتعاقدين، ويُجيز القانون الاستعانة بموظفين موضوعين رهن الإشارة من إدارات عمومية أو جماعات ترابية، أو أشخاص آخرين من ذوي الخبرة.
كلمات دلالية مؤسسة مغرب 2030