شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نائب رئيس مجلس المنافسة التونسي لـ سبوتنيك روسيا مدت أيديها لنا ونسعى لتطوير الشراكة معها، حول هذا الملف، أجرت سبوتنيك حوارا مع المسؤول التونسي، فإلى نص الحوار بداية ما رأيكم في منتدى روسيا أفريقيا وخاصة أنكم تشاركون فيه لأول مرة؟ .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نائب رئيس مجلس المنافسة التونسي لـ"سبوتنيك": روسيا مدت أيديها لنا ونسعى لتطوير الشراكة معها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نائب رئيس مجلس المنافسة التونسي لـ"سبوتنيك": روسيا...
حول هذا الملف، أجرت "سبوتنيك" حوارا مع المسؤول التونسي، فإلى نص الحوار: - بداية ما رأيكم في منتدى "روسيا-أفريقيا" وخاصة أنكم تشاركون فيه لأول مرة؟ أولا أود أن أعرب عن امتناني وتقديري لدعوة السلطات الروسية لنا، بالفعل كانت مشاركة مهمة وفعالة، فهناك إضافة وتعارف وتقاسم خبرات التجربة. - بعد مشاركتم في المنتدى.. كيف ترون أنه بإمكان سياسات منع ومكافحة الاحتكار أن تسهم في تطوير بعض الصناعات والشركات الصغيرة؟ بالطبع، فالهدف من وجود سلطات المنافسة هي محاربة الاحتكار أساسا وخاصة التكتلات التي من شأنها أن تحد من الاحتكار ومن الاشتغال الطبيعي في السوق حسب قاعدة العرض والطلب، إذا كانت هناك عمليات تحد من المنافسة الشريفة، فإن مجلس المنافسة التونسي يتدخل باعتباره مؤسسة قضائية في النظر بالقضايا المرفوعة في هذا الصدد.- هل يوجد تعاون على سبيل المثال خارجي مثل المؤسسات الموجودة في تونس لمحارية الاحتكار للاستفادة من تجارب بعض الدول في هذا المجال؟ التعاون الداخلي أكيد، فنحن نتعاون مع كل المنظمات المهنية ومع الجامعات ومع وزارات الإشراف ومع الهياكل الحكومية من أجل محاربة الاحتكار، وهناك أيضا تعاون إقليمي ودولي في إطار تعاون المؤسسات والمنظمات الإقليمية والدولية. - من خلال ممارستكم في هذا المنصب، هل ترون أن محاربة الاحتكار تمس برفاهية المستهلك في بعض الأمور؟ محاربة الاحتكار غايتها تثبيت رفاهية المستهلك، فهي لا يمكن أن تمس برفاهية المستهلك، فالعكس هو الصحيح. فهدف منع الاحتكار هو المستهلك ليكون في رفاهية في السوق، بالإضافة إلى تأثيرها أيضا على المؤسسات لأن من شأنها أن تطور من كفاءة المؤسسة، بحيث ينعكس إيجابيا على رفع جودة المنتجات والسلع. - هل يوجد للشركات الناشئة قوانين على سبيل المثال تسهيلات مع قوانين منع الاحتكار أو تعامل خاص؟ التعامل الخاص هو في الأصل في المبادلات التجارية وفي اشتغال السوق هي المنافسة الحرة، فهناك بعض المؤسسات الناشئة تقوم الدولة بحمايتها لينعكس ذلك بشكل إيجابي على المردود والربح ولكن في النهاية لا بد لها أن تركز وجودها بالسوق وإن لم تستطع فستختفي بكل تأكيد. في البداية هناك ضمانات بكل ما يلزم ولكن لابد أن تتعامل مع واقع السوق بحيث أن تكون تنافسية بالنهاية. - بعيدا عن الاحتكار وبعد مشاركتكم في هذا المنتدى... هل يفتح باب التجارة أسواقا جديدة للشركات الروسية والتونسية للتبادل التجاري بشكل أكبر؟ هذه هي الغاية، فنحن نسعى للبحث عن المصلحة القومية مع كل الحالات ومع كل الشراكات، مع روسيا وغيرها من الدول، ولكن السلطات الروسية مدت يدها لتونس وبكل تأكيد نحن نسعى لتطوير الشراكة مع السلطات الروسية في مجال المنافسة من خلال تنمية القدرات وتبادل التجارب والمعلومات المسموحة وفقا للقوانين مع الشركات الروسية بحيث نقدم الإضافة في المجهود القومي والتنمية والتشغيل، فهي مرحب بها بكل تأكيد. - خروج بعض البضائع من السوق الروسية.. فتح الباب أمام بعض البضائع التونسية وكانت "سبوتنيك" قد التقت مع عدد من المنتجين التونسيين الذين ينقلون بضائعهم إلى السوق الروسية، على سبيل المثال زيت الزيتون؟ تونس بلد تنافسي في عدة مجالات وخاصة في مجال الفلاحي، بالإضافة إلى زيت الزيتون هناك بعض المنتجات الزراعية الخاصة بتونس، وبالطبع نسعى لفتح أسواق جديدة لمنتجاتها المختلفة ليس فقط الزراعية وبكل تأكيد تسعي وراء هذا الهدف والدخول إلى الأسواق الخارجية، فلا يمكن لبلد أن ينشد التنمية والرفاهية وهو منغلق على نفسه. أجرى الحوار/ جوني إلياس

212.29.221.107



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نائب رئيس مجلس المنافسة التونسي لـ"سبوتنيك": روسيا مدت أيديها لنا ونسعى لتطوير الشراكة معها وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی هذا

إقرأ أيضاً:

نائب وزير خارجية صربيا: مستعدون لاستضافة مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا

قال داميان يوفيتش نائب وزير الخارجية الصربي إن بلاده مستعدة لاستضافة مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا إذا رغب الطرفان في ذلك، معتبرا أن أي سلام مستدام يجب أن يكون مقبولا من الجانبين ويراعي مصالحهما الحيوية.

وأضاف -خلال مقابلة للجزيرة- أن بلاده تنظر إلى الشعبين الروسي والأوكراني باعتبارهما شعبين صديقين، في ظل علاقات تاريخية تمتد لآلاف السنين لم تشهد أي مشكلات، مما يجعل صربيا في موقع فريد للمساهمة في جهود السلام.

وأبدى يوفيتش تفاؤلا واقعيا بشأن مبادرة السلام الأميركية التي طرحها الرئيس دونالد ترامب، مشيرا إلى أن صربيا طالبت منذ بداية الحرب بمزيد من السلام في أوروبا بدلا من مزيد من الحروب.

وفي سياق متصل، أوضح المسؤول الصربي موقف بلاده المبني على المبادئ، حيث تدعم صربيا سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها، معتبرا أن الالتزام بالقانون الدولي هو الخيار الوحيد للدول الصغيرة لحماية مصالحها الحيوية.

ولفت إلى أن روسيا وأوكرانيا تحترمان سلامة أراضي صربيا وسيادتها في ما يتعلق بقضية كوسوفو، وأن بلاده تتصرف بالمثل تجاههما.

العقوبات الاقتصادية

وعلى صعيد العقوبات، أكد يوفيتش أن صربيا هي الدولة الأوروبية الوحيدة التي لم تفرض أي عقوبات اقتصادية على روسيا، ليس لاعتقادها بأن هذه العقوبات ستضر بالاقتصاد الروسي، بل لأن صربيا تعرضت هي ذاتها لعقوبات اقتصادية وسياسية في تسعينيات القرن الماضي.

وبناء على تجربة بلاده مع العقوبات، أشار الوزير الصربي إلى أن العقوبات الاقتصادية تضر بالشعوب بدلا من النخبة السياسية، و"لذلك ترفض صربيا من حيث المبدأ استخدام العقوبات في العلاقات الدولية".

ومن جهة أخرى، كشف يوفيتش أن صربيا قدمت 93% من المساعدات الإنسانية إلى أوكرانيا، مؤكدا أن بلاده ليست مسؤولة عن تقديم الأسلحة لأي من أطراف النزاع.

وأعرب عن استعداد بلغراد لاستضافة المفاوضات إذا اعتبرها الطرفان مناسبة، معربا عن ثقته بأن جميع الأطراف المنخرطة في مبادرة السلام ستشعر بالارتياح للتفاوض في العاصمة الصربية.

إعلان

وفي إطار رؤيته للسلام المستدام، أكد نائب وزير الخارجية الصربي على أن أي حل يجب أن يأخذ بعين الاعتبار المصالح الحيوية للطرفين، لافتا إلى أن الجنود الروس والأوكرانيين الذين يسقطون على الجبهات يمثلون شعبين متماثلين.

واعتبر الحرب الدائرة مأساة حقيقية، معربا عن أمله في وقف سفك الدماء في أسرع وقت ممكن، ومجددا دعم صربيا لجميع مبادرات السلام المتعلقة بأوكرانيا.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء: علاقات مصر مع الفاو تمتد لـ75 عامًا من الشراكة
  • نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية الذوق العام
  • نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية الذوق العام
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون الرئيس السوري بذكرى عيد التحرير لبلاده
  • رئيس الوزراء يناقش خطط وزارة الطيران المدني لتطوير المطارات
  • نائب وزير خارجية صربيا: مستعدون لاستضافة مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا
  • اتحاد الشركات: تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة التأمين خطوة استراتيجية لتطوير السوق
  • حماية المنافسة يوافق على ثلاث صفقات استحواذ بينها موافقة مشروطة لصفقة “ريتر – أورليكون”
  • الوحدة يتصدر «الجولة الختامية» لكأس رئيس الدولة للجوجيتسو
  • روسيا تخفض رسوم تصدير الحبوب إلى الصفر مع ضعف الأسعار العالمية