لوك جديد .. غادة عبد الرازق تشعل السوشيال ميديا |شاهد
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
شاركت الفنانة غادة عبد الرازق، متابعيها صورا جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام، وظهرت فيها بإطلالة انيقة.
وتألقت غادة عبد الرازق، في اطلالتها مرتدية جيب قصيرة باللون الرمادي مع جاكيت لامع باللون الرمادي، وانتعلت بوت طويل باللون الأبيض لاكمال اللوك.
كما اختارت غادة عبد الرازق، أن تترك شعرها البني القصير منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت غادة عبد الرازق، في المكياج على الالوان الناعمة التي تبرز جمال عيونها، واختارت لون للشفاه من الوان النود ليبرز جمال أنوثتها.
وإليكم صور غادة عبد الرازق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة غادة عبد الرازق صور غادة عبد الرازق اطلالات غادة عبد الرازق اخبار غادة عبد الرازق غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
الديهي ينتقد مؤثري الغذاء على السوشيال ميديا: يسرقون دور الدولة
علّق الإعلامي نشأت الديهي، على الجدل الذي أثاره بعض المؤثّرين المتخصصين في الغذاء، بعد نشرهم مقاطع تحذّر من منتجات غذائية أساسية مثل العسل والمياه وزيت الزيتون، مؤكدًا أن ما يحدث يدخل ضمن دائرة "التريند"، وليس له أساس علمي أو مسؤول.
وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية "Ten"، مساء الاثنين، إنه لا يلاحق التريندات ولا يسعى إليها، مضيفًا: "الفترة الأخيرة شهدت جدلًا واسعًا بسبب هؤلاء الذين نصّبوا أنفسهم خبراء في الغذاء، مرة يحذرون من العسل، ومرة من زيت الزيتون، ومرة من المياه".
وأشار إلى أن بعض هؤلاء المؤثرين تم القبض عليهم ثم الإفراج عنهم بكفالة، متسائلًا عن كيفية التعامل مع مثل هذه الحالات في ظل تأثيرهم الكبير على الجمهور.
وأوضح: "الناس بدأت تخاف، وأنا متابع للقضية، تمامًا كما فعلت من قبل عندما تحدثت عن الأدوية المصرية"، متسائلًا عمّا إذا كان من حق هؤلاء الشباب إصدار أحكام قطعية على منتجات غذائية دون الرجوع إلى الجهات المسؤولة.
وقال متسائلًا "هل من حق أي حد ينصّب نفسه حَكمًا ويصدر قرارات؟ هل أنا بدور حماية المستهلك؟ لو شايف منتج فيه مشكلة، أقدمه للجهات المعنية، مش أطلع أعلن نتائج وأرعب الناس".
وشدد الديهي على أن ما قام به هؤلاء المؤثرون خطأ 100%، مؤكدًا أن إصدار أحكام أو نتائج حول سلامة المنتجات ليس من اختصاص الأفراد، بل هي مهمة الجهات الرقابية والطبية المختصة لأنهم يسرقون بذلك دور الدولة، قائلًا "أنا لا أدافع عن أحد، لكن هذا ليس شغلتهم ولا شغلتي".