شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن فياض موقفنا من الاستحقاق الرئاسي يندرج بإطار رؤية تسعى لمعالجة التعقيدات، أحيا حزب الله وحركة أمل مراسم يوم العاشر من محرم، في بلدة الخيام، بمسيرة جماهيرية حاشدة انطلقت من أمام حسينية البلدة بعد الانتهاء من تلاوة .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فياض: موقفنا من الاستحقاق الرئاسي يندرج بإطار رؤية تسعى لمعالجة التعقيدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فياض: موقفنا من الاستحقاق الرئاسي يندرج بإطار رؤية...
أحيا "حزب الله" وحركة "أمل" مراسم يوم العاشر من محرم، في بلدة الخيام، بمسيرة جماهيرية حاشدة انطلقت من أمام حسينية البلدة بعد الانتهاء من تلاوة المصرع الحسيني، تقدمتها فرق كشفية وحملة الرايات والصور والمجسمات، ومواكب اللطم التي شارك فيها آلاف الشبان الذين ارتدوا الأكفان واعتمروا العصبات الكربلائية ورددوا الشعارات الحسينية وهتافات المقاومة. وقد جابت المسيرة شوارع البلدة الرئيسية لتختتم في الساحة العامة، بمشاركة عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور علي فياض، عضو قيادة إقليم الجنوب في حركة "أمل" علي حسن، مفتي مرجعيون وحاصبيا الشيخ عبد الحسين العبد الله، بالإضافة الى عوائل الشهداء وعلماء دين وفاعليات وشخصيات وحشود غفيرة من المشاركين.

وفي ما يتعلق بالاستحقاق الرئاسي، قال فياض: "لا يخطئن أحد في قراءة موقف حزب الله وحلفائه من هذا الاستحقاق، ولا سيما أننا لا ننطلق من حسابات تسعى إلى القهر أو الفرض أو التغلب أو إحداث اختلالات على المستوى الداخلي، بل ننطلق من رغبة في إطلاق مسار في الانفراج على المستويين، السياسي والاقتصادي، وإنتاج الاستقرار على المستوى الداخلي".

وتابع: "إن منطق الشراكة الذي يفرض علينا أن نأخذ بالاعتبار مقتضيات طمأنة المكونات الأخرى، هي ليست طريقا أحادي الاتجاه، ولهذا فهي تفرض أيضا على المكونات الأخرى الأخذ بالاعتبار حجم حزب الله ودوره وإسهاماته وإنجازاته وتأثيره، وكل تجاوز لهذه المعطيات الواقعية، إنما هي إمعان في حالة الاستعصاء التي تقفل الدرب أمام معالجة الاستحقاق الرئاسي وإنجازه في أسرع وقت".

بدوره رأى حسن أن "ما يجري في لبنان ليس وليد صدفة، وإنما وليد حصار سياسي واقتصادي واجتماعي يهدف إلى تعزيز عنوان الفوضى التي من شأنها أن تعزز عنوان عرقلة كل الحلول السياسية التي من شأنها أن تذلل العقبات من أجل صالح الوطن والمواطن".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فياض: موقفنا من الاستحقاق الرئاسي يندرج بإطار رؤية تسعى لمعالجة التعقيدات وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حزب الله

إقرأ أيضاً:

حمد بن عيسى: مواصلة السعي لمعالجة القضايا الإقليمية

المنامة (الاتحاد)

دعا العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، دول مجلس التعاون الخليجي إلى مواصلة سعيها المشترك بروح من العزم والحكمة والانفتاح لمعالجة كل القضايا الإقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، اعتماداً على الحوار والخيارات السياسية والدبلوماسية التي تعزز الاستقرار، وتفتح آفاقاً راسخة لأمن المنطقة وتنميتها المستدامة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها العاهل البحريني خلال افتتاح أعمال الدورة العادية الـ 46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في المنامة، أمس، بمشاركة قادة دول مجلس التعاون، إلى جانب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني التي تشارك ضيفة شرف.
وقال إن القمة تعقد في ظل اهتمام بالغ من قادة دول المجلس لدعم مسيرة التعاون الخليجي وتطوير قدراته، وسط ما تشهده المنطقة من تطورات متلاحقة.
وحول تطورات الأوضاع في غزة، أكد أهمية استكمال تنفيذ خطة السلام في غزة لما تمثله من خطوة إيجابية نحو وقف التصعيد وتهيئة الأجواء لتسريع مسار إحلال السلام العادل وتحقيق السلام، بما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية.
وفيما يتعلق بأمن الخليج العربي والاستقرار الإقليمي، شدد العاهل البحريني على ضرورة حماية الملاحة البحرية والتجارة الدولية من أي تهديد، والحفاظ على خلو المنطقة من أسلحة الدمار الشامل استناداً إلى التوجهات الاستراتيجية لمجلس التعاون في مجال الأمن والدفاع الجماعي.
ولفت إلى أهمية ترسيخ الأخوة الإنسانية والتعايش السلمي، بما يعزز إقامة السلام ويكرس الاحترام المتبادل، داعياً إلى جعل مجلس التعاون سوقاً خليجية حرة عادلة، وقوة ناعمة قادرة على حماية الهوية ووحدة المجتمع الخليجي، ومستقبلاً تبنى فيه التنمية على العلم والإبداع والكرامة.
وأعرب ملك البحرين عن بالغ الاعتزاز باستضافة القمة الخليجية، مؤكداً الحرص على مواصلة المسيرة العريقة في العمل الخليجي المشترك، والتي تستمد قوتها من وشائج الأخوة ووحدة الهدف والمصير. 
وتطرق إلى الصرح الخليجي الشامخ الذي بدأه الآباء المؤسسون بكل إخلاص ومحبة، ما يؤكد توجهاتهم بضرورة التكامل والاندماج، وتشكيل ثقل استراتيجي فاعل ومؤثر في السياسة الإقليمية والدولية.
وأكد العاهل البحريني أن التجربة العملية أثبتت صدق هذا الواقع، وهو ما مكن المجلس من صياغة نموذج تنموي متكامل قادر على المنافسة العالمية، وتأمين أعلى درجات الاستقرار والازدهار.
وأوضح أنه لم يكن بالإمكان تحقيق هذه المكتسبات لولا الرؤية المشتركة والسياسات الموحدة التي أرست الأمن الخليجي، وحافظت على السيادة الوطنية ومبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، انطلاقاً من قاعدة ذهبية مفادها بأن «أمن دول المجلس وازدهارها واستقرارها كل لا يتجزأ».
وأشاد، في هذه المناسبة، بما أنجز بمسارات التعاون المشترك، وخصوصاً ما يتصل بالمواطنة الخليجية والوحدة الاقتصادية، معرباً عن التطلع المشترك إلى استكمال مشروع الاتحاد الجمركي والسوق الخليجية المشتركة، وتوسع الشراكة في مجال الأمن الغذائي والمائي والاقتصاد الرقمي والطاقة المتجددة، وغيرها من القطاعات الحيوية.
بدوره، أكد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، المكانة المحورية التي يحظى بها مجلس التعاون لدول الخليج العربية كقوة سياسية واقتصادية فاعلة على الساحتين الإقليمية والدولية، إذ شهدت الدورة السابقة سلسلة من الاستحقاقات الهادفة إلى تعزيز شراكات المجلس مع عدد من الدول الشقيقة والصديقة، والمنظمات الإقليمية والدولية.
 وقال، في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال الدورة الـ 46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية: «إن مجلس التعاون بوعي أبنائه وتماسكهم قد تجاوز ظروفاً إقليمية ودولية معقدة وتحديات جسيمة، وحقق الاستقرار عبر الأمن الجماعي والمصير المشترك»، مجدداً إدانته العدوان الإسرائيلي على دولة قطر، والتضامن الكامل معها.
 وأعرب أمير دولة الكويت عن الإيمان الراسخ بأمن دول الخليج واستقرارها وتطلعات شعوبها.

أخبار ذات صلة سلطان بن حمدان بن زايد وياس بن حمدان بن زايد يحضران احتفال «عيد الاتحاد» في حصن الظفرة جاسم البديوي: دول مجلس التعاون أثبتت تماسكها ووحدة مصيرها

مقالات مشابهة

  • مصادر لـ عربي21: رئيس مجلس القيادة اليمني يغادر القصر الرئاسي في عدن
  • العليمي يؤكد التزام الرئاسي والحكومة بالشراكة والمسؤولية لاستكمال المرحلة الانتقالية
  • روسيا: مستعدون لمعالجة جذور الأزمة في أوكرانيا
  • مجلس جائزة التميز الحكومي: نهدف لخلق خدمات حكومية خالية من التعقيدات
  • حماس: نعمل لإتمام ملف التبادل بالكامل رغم التعقيدات
  • تجارة الصباح مع الله التي لا تبور .. أوصى بها النبي
  • حمد بن عيسى: مواصلة السعي لمعالجة القضايا الإقليمية
  • سامي نصر الله: مجلس النواب المقبل يستهدف تحقيق رؤية التنمية المستدامة للدولة في ضوء الجمهورية الجديدة
  • بحضور محافظ الدقهلية.. موعد عزاء الحاجة «سبيلة» التي تبرعت بذهبها وأموالها لصندوق تحيا مصر
  • علي جمعة: من الأسباب التي تقوي محبة الله عز وجل عند العبد التخلية والتحلية