شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن زهيو باتيلي لم يفعل شيء طوال مدة ولايته ولن يفعل شيء في ما تبقى له، الوطن رصد قال رئيس الهيئة التأسيسية لحزب التجمع الوطني الليبي، أسعد زهيو، إن ردود الفعل الدولية وعلى رأسها موقف بعثة الأمم المتحدة .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زهيو: باتيلي لم يفعل شيء طوال مدة ولايته ولن يفعل شيء في ما تبقى له، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

زهيو: باتيلي لم يفعل شيء طوال مدة ولايته ولن يفعل...

الوطن| رصد

قال رئيس الهيئة التأسيسية لحزب التجمع الوطني الليبي، أسعد زهيو، إن ردود الفعل الدولية وعلى رأسها موقف بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، مواقف محيرة وغير واضحة، مشيرًا إلى أن مبعوثها الأممي عبدالله باتيلي لم يفعل شيء طوال مدة ولايته، ولن يفعل شيء في آخر شهرين متبقيين له في ولاية البعثة.

معللًا حرص البعثة الأممية على بقائها في حالة الجمود حتى انتهاء ولاية البعثة، ليتم النظر بعد ذلك في تجديد ولاية باتيلي لعام آخر أو تسمية مبعوث جديد.

وأشار زهيو في تصريحٍ له إلى دور المجتمع الدولي الذي يشاهد المشهد الليبي المتأزم وحالة الانقسام التي عصفت بالبلاد، وتعطل الانتخابات إضافة لشلل عام عم البلاد دون أن يتحرك ساكنًا.

واصفًا المواقف والبيانات التي يصدرها المجتمع الدولي بالخجولة والباهتة والحرص على استمرار هذا الوضع على ما هو عليه، رافضًا كل التصورات والمعالجات التي تُطرح من الأطراف الليبية دون تقديم البديل المقنع.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زهيو: باتيلي لم يفعل شيء طوال مدة ولايته ولن يفعل شيء في ما تبقى له وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل دفع العدوان الإسرائيلي المعارضة الإيرانية إلى حضن النظام؟

طهران – في سابقة لم يشهدها تاريخ طهران الحديث، أدى العدوان الإسرائيلي على إيران إلى تقارب بين المعارضة والسلطات واتفاقهما على عداء تل أبيب، إذ خرجت أصوات من زنازين سجن إيفين وغرف الحظر المنزلي والمنافي الغربية لتُعلن ولاءها للوطن رغم عدائها التاريخي للنظام.

لم يقضِ الهجوم الإسرائيلي الشامل على إيران، فجر 13 يونيو/حزيران الجاري، على عدد من قادة الصف الأول من المؤسسة العسكرية ولم يدمر المنشآت النووية فحسب، بل أحدث زلزالا في المشهد السياسي الإيراني مع رفع أبرز معارضي النظام في الخارج ومنتقديه بالداخل شعار "الوطن في خطر" رغم خلافاتهم الجذرية معه.

فبعد ساعات وأيام قليلة من الهجمات، تحوّلت مواقف أبرز المعارضين الإيرانيين في الداخل والخارج إلى منصات للدفاع عن "إيران الأم" من خلال إعلانهم التضامن مع الوطن والشعب من جهة، وإدانة "الاعتداء الإسرائيلي الغاشم" من جهة أخرى.

جريمة نكراء

في تصريح لاذع يحمل دلالات رمزية عميقة، أدان السياسي الإصلاحي الشيخ مهدي كروبي -أحد أبرز وجوه الحركة الخضراء الذي قبع تحت الإقامة الجبرية منذ 2009 قبل رفع القيود عنه في مارس/آذار الماضي- الهجوم الإسرائيلي، واصفا إياه بـ"الجريمة النكراء التي أضافها الكيان الصهيوني قاتل الأطفال إلى سجله الأسود".

وأكد كروبي في بيانه أن العدوان الإسرائيلي "ليس مجرد انتهاك لسيادة إيران، بل إعلان حرب على الأمة الإسلامية جمعاء"، مطالبا برد من الجمهورية الإسلامية، كما دعا إلى "الوحدة الوطنية" بقوله إن "التفرقة اليوم سلاح نقدّمه لأعدائنا على طبق من ذهب. وحدتنا هي درعنا الوحيد".

أما أيقونة الحركة النسوية في إيران زهرا رهنورد، وهي زوجة زعيم الحركة الخضراء رئيس الوزراء الأسبق مير حسين موسوي، فقد أطلقت، من داخل الحظر المنزلي المفروض عليهما منذ 14 عاما، صرخة مدوية ضد العدوان الإسرائيلي، واصفة الهجوم بأنه نابع عن إرادة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة، "الذي انتهك كل المواثيق الدولية".

إعلان

وأكدت أن النساء هن أول الضحايا من المدنيين جراء عدوان "نتنياهو المجرم الذي يشتهر بقتل النساء والأطفال في كل العالم من غزة إلى إيران".

وانضم إلى هؤلاء الرموز سجناء سياسيون -حاليون وسابقون- لدمج الخطاب المنتقد في بوتقة الدفاع عن السيادة والهوية الوطنية.

المطربة الإيرانية فرزانة خورشيد المعارضة للنظام الإيراني والتي تعيش في كندا لم تكتفِ بلبس الزي الوطني بل قامت بإنشاد نشيد الثورة. الإسلامية التي تعارضها..
اشرف من الممثلين والمطربين والمطربات العرب الساقطين pic.twitter.com/F6aX8LoqWS

— abu ali الديراني (@abualihussein19) June 18, 2025

إدانة لاذعة

من جانبه، أطلق السجين السياسي البارز مصطفى تاج زاده، من زنزانته في سجن إيفين، إدانة لاذعة لداعمي العدوان الإسرائيلي على إيران، واصفا تأييد "عدوان يشنه جيش أجنبي وبتوجيه من متهم بجرائم حرب في محكمة لاهاي" بأنه "فعلٌ بلا تبرير سياسي أو أخلاقي".

وفي بيانه، دعا تاج زاده إلى "وقف فوري لإطلاق النار" كأولوية قصوى، محذرا من أن "الحرب في الشرق الأوسط لم تعد حلا بل هي جزء من المشكلة"، كما شدّد على أن الضحايا الحقيقيين هم المدنيون العزل، مطالبا القوى السياسية كافة بالعمل على منع توسع الحرب، وعزل أميركا عن دعم إسرائيل.

أما السجين السياسي السابق المحامي والأستاذ الجامعي محسن برهاني، فقد "أطلق صرخة هزت ضمير المعارضة الإيرانية في الخارج، وفق مراقبين، إذ قال في منشور له إن "قلبي ينبض لإيران.. وأقبّل أيدي مدافعيها"، واصفا دعم العدوان بأنه "وصمة عار لا تلاحق الشرفاء".

بدوره، كتب علي قلي زاده، السجين السياسي السابق الذي تعرّض لاعتقالات متكررة ومُنع من الدراسة والتوظيف، كلمات اختزل فيها مأساة بلاده، قائلا "رغم انتقاداتي للنظام، فأنا أقف خلف قادة الدفاع عن الوطن"، مؤكدا -في منشوره- أن "جهتي هي إيران".

دعم الوطن

وفي خارج البلاد، اعتبر نصر الله معين -الفنان الإيراني الشهير المقيم في لوس أنجلوس الأميركية- "الوطن هو الإرث الوحيد الذي لا يُنفق أو يُهدى أو يُباع"، ووصف معاناة الأرض الإيرانية بالقول "إن آلامها تُثقل قلوبنا، ونحن نترقب خلاصها من هذا العذاب المحيق".

وجاءت تصريحاته مصحوبة بأغنية جديدة عن الحرب الإسرائيلية على بلاده، لتكون تعبيرا عن تمسّكه بوطنه رغم كل الظروف، حيث قال فيها "إن لم تكن إيران غير دار دمار، فأنا أحب هذه الدار، ذلك لأن حبّ الوطن يتجاوز كل الدمار"، مؤكدا أن ارتباطه ببلاده يظل أعلى من أن تمحيه النزاعات.

أما عبد الكريم سروش -المفكر الإيراني وفيلسوف ثورة 1979 التي أطاحت بنظام الشاه قبل أن ينشق عنها ويقيم في الولایات المتحدة وبريطانيا إثر دعوته لفصل الدين عن الدولة- فقد هاجم "العدوان الإسرائيلي على سيادة الشعب الإيراني"، ووصف احتفال بعض المعارضة "بالعدوّ الإسرائيلي" بأنه "الأمر الأكثر إيلاما".

وقال في فيديو متداول إن "الغريب لا يُعوِّض الوطني"، مُحذرا من أن "التعويل على القوى الغازية وَهْمٌ زائل"، ومؤكدا أن الانتماء الوطني يتجاوز كل الخلافات، وختم بالقول "ندين هذه المذابح والإبادة، ونعزي شعب إيران بشهدائه، ونفتخر بكل من دافع عن الوطن ببسالة".

لاريجاني: كل التيارات السياسية اتحدت وحتى بعض المعارضة في الخارج وقفت خلف القوات المسلحة الإيرانية#حدث_وشارك#العهد_نيوزhttps://t.co/7WGYKaYJON pic.twitter.com/9xV1Je7f3H

— العهد نيوز – ALAhad News (@ALAhadNewsAg) June 19, 2025

وفيما اتخذت أسماء كبيرة جدا في معارضة المنفى خطوات مشابهة في الوقوف إلى جانب الوطن رغم اختلافها الجذري مع الجمهورية الإسلامية، يتساءل مراقبون عما إذا كانت هذه المواقف نابعة عن الثقافة الإيرانية المناوئة لكل أشكال الغزو الأجنبي، أم عن إيمانها بقدرة النظام الإيراني على الصمود والدفاع عن سيادته وإن كان منفردا؟

إعلان

وبعد أن توجّه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، أمس الأربعاء، بالشكر إلى جميع شرائح الشعب الإيراني، إذ خص بالذكر السجناء السياسيين ومنتقدي النظام الإسلامي لوقوفهم إلى جانب السيادة الوطنية والدفاع عنها، يتساءل مراقبون في طهران عما إذا سيؤسس العدوان الإسرائيلي لمصالحة وطنية، أم إن تلك المواقف مجرد هدنة مؤقتة في حرب أيديولوجية لم تهدأ منذ عقود؟

مقالات مشابهة

  • هل دفع العدوان الإسرائيلي المعارضة الإيرانية إلى حضن النظام؟
  • قضيتنا الوطنية.. حين يشيخ الخطاب وتتمرد المرحلة
  • محاولة اسقاط فكرة الدولة والهوية
  • عاجل | الملك يغادر أرض الوطن في زيارة خاصة إلى الولايات المتحدة
  • انتباه لأصحاب المركبات! تبقى 5 أيام فقط، ومن لا يلتزم سيُفرض عليه غرامة تصل إلى 28 ألف ليرة تركية
  • وزارة التربية والتعليم: بناء على ضرورة استمرارية العملية الامتحانية، تبقى الامتحانات العامة مستمرة يوم غد الخميس المصادف عطلة عيد رأس السنة الهجرية كما هي محددة في البرنامج الامتحاني مع استمرار المكلفين بالعملية الامتحانية بأداء عملهم
  • زوجة تطلب الطلاق بعد 19 سنة وتتهم زوجها بالسطو على ممتلكاتها ومصوغاتها
  • كريسبو يبدأ ولايته الثانية مع ساو باولو
  • القانونية النيابية:رشيد والسوداني وراء اضعاف المحكمة الاتحادية لبيع ما تبقى من العراق
  • (. مقْيل تخزين )و (. اصطفاف ذاكري )….