30 شاحنة تحمل 100 طن مساعدات تدخل معبر رفح لقطاع غزة
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
القافلة التي دخلت إلى قطاع غزة تُعَد الأكبر منذ بداية الأحداث
دخلت معبر رفح البري، الخميس، القافلة السادسة من مساعدات الإغاثة العاجلة لأهالي قطاع غزة والمكونة من 30 شاحنة محملة بـ100 طن.
اقرأ أيضاً : الأردن يسير 75 شاحنة مساعدات جديدة إلى غزة
وقال وزير التموين والتجارة الداخلية المصري رئيس اللجنة العامة للمساعدات الأجنبية الدكتور علي المصيلحي، إن القافلة جاءت بالتنسيق بين كل من مكتب الإغاثة بقطاع غزة وهيئة الإغاثة الكاثوليكية في مصر واللجنة العامة للمساعدات الأجنبية بوزارة التموين والتجارة الداخلية.
من جهته أشار نائب رئيس اللجنة العامة للمساعدات الأجنبية بوزارة التموين اللواء أحمد فتحي، إلى أن القافلة تُعَد الأكبر منذ بداية الأحداث، وشملت 7 آلاف بطانية و5 آلاف مرتبة وألفي حصيرة نوم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة معبر رفح مصر
إقرأ أيضاً:
قافلة تضامن جزائرية تونسية تعبر ليبيا في طريقها إلى غزة لكسر الحصار
وصلت قافلة برية تضامنية تضم مئات النشطاء من الجزائر وتونس إلى مدينة الزاوية الليبية، ضمن رحلة برية تهدف إلى الوصول إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، في تحدٍ مباشر للحصار الإسرائيلي المفروض على إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر. اعلان
وتضم القافلة أكثر من 1500 مشارك من ناشطين ومؤيدين لقضية الشعب الفلسطيني، ومن المنتظر أن تنضم إليهم وفود أخرى من ليبيا. وقد عبرت القافلة مدن طرابلس ومصراتة وسرت وبنغازي، متجهة نحو معبر السلوم الحدودي مع مصر، على أن تواصل طريقها لاحقًا إلى القاهرة ومنها إلى معبر رفح.
وقالت جميلة شريطة، إحدى المشاركات الجزائريات، إن السلطات التونسية والليبية تعاونت بشكل ملحوظ مع القافلة وسهلت مرورها دون عقبات، وهو ما شجع النشطاء على مواصلة تحركهم.
Relatedرصاص وجثث وصناديق فارغة: أستاذ جامعي يروي رحلة معاناته للحصول على لقمة طعام في غزةمع اقترابه من شواطئ غزة.. كيف سيتعامل الجيش الإسرائيلي مع أسطول الحرية؟من تونس إلى غزة.. "قافلة الصمود" تنطلق للمطالبة بفكّ الحصار الإسرائيلي عن القطاعمن جانبه، أكد زيد الحمامي، أحد منظمي القافلة، أن التحرك يهدف إلى الضغط من أجل فتح المعابر بشكل دائم والسماح بتدفق المساعدات إلى غزة.
بدورها، شددت تركية الشايبي، منسقة القافلة، على أن الحملة جزء من تحركات متعددة تشمل قوافل برية وبحرية وجوية تهدف إلى إيصال الدعم إلى غزة رغم القيود المفروضة. وأضافت: "لن تثنينا التهديدات أو الردود العنيفة عن مواصلة طريقنا الإنساني".
يأتي هذا التحرك فيما صعّدت إسرائيل إجراءاتها ضد محاولات إيصال المساعدات، حيث اعترضت القوات الإسرائيلية يوم الإثنين سفينة كانت متجهة إلى غزة، على متنها الناشطة البيئية السويدية غريتا تونبرغ ونحو عشرة نشطاء آخرين. وقد تم ترحيل تونبرغ يوم الثلاثاء بعد احتجازها.
وكانت السفينة جزءًا من حملة احتجاجية ضد الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع، والتي تُوصف بأنها من أكثر الصراعات دموية وتدميرًا منذ الحرب العالمية الثانية. ويواجه أكثر من مليوني فلسطيني في غزة خطر المجاعة، بحسب تحذيرات أممية، في ظل استمرار الحصار وعرقلة إدخال المساعدات.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة