الليلة.. صالون "نفرتيتي" يحتفي بأعياد الأقباط بقصر الأمير طاز
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
يحتفي صالون "نفرتيتي" الثقافي اليوم السبت الموافق ٢٠ إبريل بأعياد الأخوة الأقباط وطقوسهم في احتفالية جديدة بقصر الأمير طاز بالخليفة، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش.
أعياد الأقباط بين الدين والموروث الشعبييحمل الصالون عنوان "أعياد الأقباط بين الدين والموروث الشعبي"، ويحتفي بكل ما تعلق في أذهان المصريين من مظاهر احتفالية وطقوس وتقاليد وموروثات اقترنت بالأعياد القبطية واعتبروها جزءًا أصيلًا من الهوية المصرية وتراثها الانساني.
يستضيف الصالون الدكتور عزت صليب أستاذ الاثار والتراث الشعبي المصري، والكاتب الصحفي الدكتور لؤي سعيد مدير مركز الدراسات القبطية بمكتبة الإسكندرية والأثري ملاك نصحي المشرف علي مركز معلومات بالمتحف القبطي.
يعقد صالون "نفرتيتي" الثقافي لقاءاته شهريًا في قصر الأمير طاز لمناقشة إحدى القضايا الثقافية الفكرية أو الأثرية المثارة على الساحة وتمس الحضارة المصرية وتراثها الإنساني، وتعده ست سيدات عملن في مجال الصحافة والإعلام وهن: مشيرة موسى وكاميليا عتريس ونيفين العارف وأماني عبد الحميد وفتحية الدخاخني والإذاعية وفاء عبد الحميد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صندوق التنمية الثقافية قصر الأمير طاز الحضارة المصرية الأخوة الأقباط التراث الشعبي قطاع صندوق التنمية الثقافية صالون نفرتيتي الثقافي
إقرأ أيضاً:
بيت العائلة المصرية ينعى العالم الجليل الدكتور أحمد عمر هاشم
نعى رئيسا بيت العائلة المصرية، والأمين العام، والأمين العام المساعد، ومجلس الأمناء، واللجان التنفيذية، وفروع بيت العائلة المصرية بالمحافظات، ببالغ الحزن العالم الجليل والداعيةَ الإسلامي الكبير فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم، أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر، ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، وعضو مجمع البحوث الإسلامية، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف.
وقال بيت العائلة المصرية - فى بيان اليوم /الثلاثاء/-: "قد كان الفقيد أحد رموز الوسطية والاعتدال، وأحد أبرز علماء الحديث فى عصرنا، الذي أفنى عمره في نشر العلم وخدمة السنة النبوية، ونشر سماحة الإسلام وقيمه النبيلة في الداخل والخارج. كما كان مثالًا للعالِم الأزهري المخلص لوطنه ودينه، حمل لواء الوسطية، وساهم بعلمه وفكره في ترسيخ ثقافة التسامح والتعايش بين أبناء الوطن الواحد".
ويتقدم بيت العائلة المصرية بخالص العزاء إلى أسرة الفقيد الكريمة، وإلى الأزهر الشريف، وإلى جموع الشعب المصري والأمة الإسلامية، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه عن علمه وجهوده خير الجزاء.