يمانيون../
قدمت وزارة الإدارة المحلية قافلة عيدية للمرابطين في جبهات الصمود في محافظة حجة، بمناسبة عيد الفطر المبارك.

وخلال تقديم القافلة في مديرية عبس، التي تحتوي على عشرات المواشي، ومواد غذائية، وجعالة عيدية، نقل وكيلا وزارة الإدارة المحلية، جمال العلوي وعمار الهارب، للمرابطين تحيات قائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، ورئيس المجلس السياسي الأعلى وقيادة وزارة الادارة المحلية بهذه المناسبة الدينية الجليلة.

وأكدا حرص وزارة الإدارة المحلية والوحدة التنفيذية للرؤية الوطنية على رفد الجبهات بالمال وقوافل الدعم والإسناد.. مثمنين تضحيات وبطولات رجال الرجال في ميادين العزة والكرامة والشرف.

واعتبرا القافلة، التي تأتي ضمن خطط الوزارة للعام 1445، أقل ما يمكن تقديمه للمرابطين، الذين يجودون بأرواحهم في سبيل الله والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.

ولفتا إلى أن تضحيات المرابطين أثمرت نصرا وعزة وصمودا في مواجهة العدوان، وأفشلت كل رهاناته ومخططاته التآمرية على الشعب اليمني.

حضر تقديم القافلة مسؤول التعبئة في ألوية النصر، جهاد النعمي.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: وزارة الإدارة المحلیة

إقرأ أيضاً:

قافلة الصمود تعود أدراجها للدخول بحرا لكسر حصار غزّة

#قافلة_الصمود المغاربية تعود أدراجها للدخول بحرا لكسر #حصار #غزة

#ليندا_حمدود

قافلة الصمود المغاربية تتعرض لعراقيل قبل وصولها الحدود المصرية الفلسطينية.
بٱخر نقطة في دولة ليببا الشقيقة حطت القافلة رحالها بالمنطقة الشرقية أين تسيطر قوات حفتر مصراتة أين كان الأمل كبيرا في العبور للوصول لنقطة الحدود بين مصر و فلسطين ودخول غزّة.
يومين من التفاوض مع الجهة الشعبية والمسريين في مدينة بنغازي الممثلة من وجهاء ورؤساء المنطقة مع ممثلي القافلة المغاربية (قافلة الصمود) بممثلها الناطق الإعلامي من أجل الحصول على تأشيرة العبور لدخول الٱراضي المصرية ولكن كانت الخيبة من طرف المسؤولين ودعوة القافلة للتراجع وإحترام ما صدر عن بيان للوزارة الخارجية المصرية في ضرورة الخصول على تأشيرة الدخول من دولهم بالتنسيق مع سفارة مصر في كل من الجزائر والمغرب وتونس و موريتانيا لدخول الٱراضي المصرية.
القرار ليس لشخص أو شخصين بل لأكثر من 1500 متطوع مغاربي وأجنبي لبوا نداء لكسر الحصار على أهلنا بغزّة.
كانت خيبة من دولة شقيقة معارضة حكومتها لا تخضع للقوانين أو النظام الدولي بسبب الخلافات الداخلية والحرب الأهلية المشتعلة بليبيا بين نظام عسكري خارج عن الحكومة الشرعية عرقل دخول قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزّة واحتج بذرائع فاشلة تخدم الطاولة الخفية التابعة للكيان الصهيوني الذي وضع كل شخص لكسر معنويات القافلة ومنع أي جهة قد تخدمهم بتسهيلات العبور وبلوغ وجهتهم برا .
اعتقالات طالت متطوعون بالقافلة من الجزائر وتونس وليبيا وتوقيفات وحجز هواتفهم لمدة أربع وعشرون ساعة حتى تم إطلاق سراحهم بعد محاولات وترجيات قدمها مسؤولي القافلة المغاربية .
هذه الصفعة لم تكسر القافلة ولم تفشلها ولم تجعلها تتراجع عن غايتها بل ثبتت صمودها وحفزتها مرة أخرى أن دخول غزّة يشبه صمود أهلنا في تلقي الخيبات والصفعات والتعرض لمشاكل لن تمر بخير.
بعد هذه السقطة المتعمدة والغير متوقعة انضمت قافلة اخرى ثانية مشكلة من كل جنسيات العالم تتزعمها ليبيا من متطوعون ٱحرار يعلمون أن غزّة تنتظرهم في كسر حصارهم ولكن ليس برا بل جوا في العودة أدراجهم والتوجه عبر البحر مع قوافل لن تكون محتشمة من العالم لكسر حصار الظلم الصهيوني.
فكيف ستكون معنويات العالم اليوم بعد وقف القافلة وماتعرضت إليه في الإنضمام أفواج وزيادة الضغط لكسر الحصار على قطاع غزّة ؟

مقالات ذات صلة إيران والعرب وخطايا ملوك الطوائف 2025/06/17

مقالات مشابهة

  • كشف وعلاج بالمجان لـ 1125 مواطنًا في قافلة سكانية متكاملة بالبحيرة
  •  وسط استقبال شعبي.. وصول “قافلة الصُّمود” إلى مدينة تاجوراء الليبية
  • قافلة الصمود تعود إلى تونس بعد إحباط محاولتها الوصول لغزة
  • قافلة الصمود.. من الترحيب الحافل إلى التوقف القسري والعودة إلى تونس
  •  وزارتا الإدارة المحلية والخارجية تناقشان إعداد الدليل العملي لتطوير إجراءات التعاون الدولي
  • ليبيا تفرج عن كافة المشاركين في قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • إعلان تراجع قافلة الصمود يثير تفاعل المغردين
  • بمشاركة مجتمعية واسعة .. انطلاق مبادرة قافلة القراءة بالقابل
  • قافلة الصمود تعود أدراجها للدخول بحرا لكسر حصار غزّة
  • رغم الترحيب المصري بحقوق الفلسطينيين… قافلة الصمود تُمنع من العبور نحو غزة