آخر تحديث: 23 أبريل 2024 - 10:55 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر سياسي ،الثلاثاء، أن اجتماع الرئيس التركي مع زعماء الأحزاب السنية في العراق هو خزي وعار على البلد ويؤكد أن هذا البلد فعلا بلا سيادة ويدار من الخارج ، وأكد المصدر، أن إيران وأمريكا وتركيا وبعض إمارات الخليج  هي من تدير المشهد السياسي العراقي،  وتابع المصدر ،ان الاجتماع حضره كل الذين لديهم علاقات ممتازة مع إيران من محمد الحلبوسي، وخميس الخنجر، ومثنى السامرائي ورافع العيساوي، بالإضافة إلى آخرين.

واضاف المصدر، ان الاجتماع جاء بموافقة من يدعي  بأحترام سيادة البلد الإطاري محمد السوداني وهو من قام بكل الإجراءات اللوجيستية للاجتماع”.وكشف المصدر، أن أردوغان طلب من الحاضرين حسم انتخاب رئيس البرلمان وعدم تعطيل ذلك ،بماذا يفسر ذلك؟؟ اليس التدخل بالشأن الداخلي وعدم احترام سيادة البلد جراء فشل وفساد وضعف من يقودون العراق اليوم.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

نائب:نستنكر محاولات تسييس القضاء من قبل السوداني لبيع سيادة العراق

آخر تحديث: 25 يونيو 2025 - 2:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب ياسر الحسيني، الأربعاء، أن الآمال معلقة على حيادية المحكمة الاتحادية وصلابة موقفها الوطني إزاء قضية خور عبد الله، مشدداً على أن القرار المرتقب خلال اليومين المقبلين سيكون حاسماً ومفصلياً في مسار الحفاظ على السيادة والمصالح العراقية.وقال الحسيني في تصريح  صحفي، إن “ضغوطاً كبيرة تمارس على المحكمة الاتحادية، ما أدى إلى استقالة عدد من أعضائها”، محذراً من “محاولات التأثير على قرارها بشأن بطلان اتفاقية خور عبد الله”.وأضاف: “نرفض محاولات التنازل عن حقوق العراقيين ومصالحهم تحت أي ذريعة، ونستنكر محاولات تسييس القرار القضائي والاصطفاف الإقليمي أو الدولي ضد المصلحة الوطنية”، لافتاً إلى أن “الطعن الذي تقدم به رئيسا الجمهورية والوزراء ضد قرار المحكمة أمر مستغرب وغير مبرر”.واتهم الحكومة الحالية بـ”استغلال نفوذها والمماطلة في إيداع قرار المحكمة الاتحادية لدى المنظمات الدولية، ما أتاح المجال للطرف الكويتي لبناء منصات بحرية داخل المياه العراقية وتوثيقها دولياً مستغلاً التراخي الرسمي العراقي”.وختم الحسيني تصريحه بالتأكيد على “الدعم الكامل للمحكمة الاتحادية وقراراتها الوطنية، ورفض كل أشكال الضغط والتأثير الخارجي، حفاظاً على السيادة العراقية وحقوقها البحرية”. يُذكر أن ملف خور عبد الله يُعد من أبرز الملفات السيادية الشائكة، وقد دفع برئاستي الجمهورية والوزراء إلى تقديم طعن بقرار المحكمة الاتحادية السابق، الذي قضى ببطلان الاتفاقية مع الكويت بشأن هذا الممر المائي.

مقالات مشابهة

  • المجلس الأوروبي يؤكد التزامه باحترام سيادة سوريا واستقلالها
  • الشيخ قاسم: خيارنا تحرير الأرض وبناء البلد وعدم الخضوع للإملاءات
  • مصدر بالزمالك يعلن أسماء الراحلين عن الفريق .. تقاصيل كاملة
  • مصدر سياسي: إعادة توزيع حصص السرقات في محافظة ديالى
  • مصدر بالزمالك يكشف تفاصيل القائمة الأولى للموسم الجديد.. واستبعاد السعيد والمثلوثي
  • اجتماع في مديرية ريف البيضاء يناقش الاستعداد للعام الدراسي الجديد
  • مصدر قضائي: لا صحة للقبض على عضو بالنيابة العامة وعدد من ضباط الشرطة
  • نائب:نستنكر محاولات تسييس القضاء من قبل السوداني لبيع سيادة العراق
  • مصدر سياسي:غياب بعض قيادات الإطار وراء عدم اجتماع ائتلاف إدارة الدولة!
  • اجتماع برئاسة وزير النقل والأشغال يؤكد على الالتزام بقانون البناء والإنشاءات