ارتفاع حركة السفن في الموانئ بنسبة 8%
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ارتفاع حركة السفن في الموانئ بنسبة 8بالمائة، المناطق_الرياض أظهرت نشرة إحصاءات النقل البحري ارتفاًعا في حركة السفن لموانئ المملكة لعام 2022م بنسبة 8.06 بالمائة مقارنةً بعام 2021م ، إذ .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ارتفاع حركة السفن في الموانئ بنسبة 8%، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_الرياض
أظهرت نشرة إحصاءات النقل البحري ارتفاًعا في حركة السفن لموانئ المملكة لعام 2022م بنسبة 8.06 %مقارنةً بعام 2021م ، إذ بلغ إجمالي حركة السفن في الموانئ السعودية أكثر من 14 ألف سفينة.
وجاء ميناء جدة الإسلامي أعلى الموانئ في حركة السفن بنحو 4 آلاف سفينة، يليه ميناء الملك فهد الصناعي في ينبع بنحو 2.2 ألف سفينة، ثم ميناء الملك عبد العزيز في الدمام بـ 2.1 ألف سفينة.
وأوضحت النتائج أن عدد الركاب في موانئ المملكة لعام 2022م قد ارتفع بنسبة 56.09% مقارنة بعام 2021م إذ بلغ مجموع عدد الركاب القادمين والمغادرين أكثر من مليون راكب، وجاء ميناء جازان الأعلى بأكثر من 516 ألف راكب.
وبلغ إجمالي حجم البضائع المناولة في موانئ المملكة أكثر من 359 مليون طن لعام 2022م إذ كانت البضائع السائبة السائلة هي الأعلى بنسبة I.36 تليها الحاويات بنسبة 1.94 من إجمالي البضائع المناولة في الموانئ، فيما بلغ عدد المنشآت العاملة في أنشطة النقل البحري لعام 2022م أكثر من ألف منشأه بارتفاع 3.04 عن عام 2021م .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ارتفاع حركة السفن في الموانئ بنسبة 8% وتم نقلها من صحيفة المناطق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أکثر من
إقرأ أيضاً:
ارتفاع انبعاثات غازات الدفيئة بالاتحاد الأوروبي
أكد مكتب الإحصاء بالاتحاد الأوروبي (يوروستات) أن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في اقتصاد الاتحاد سجلت خلال الربع الرابع من عام 2024 زيادة قدرها 2.2% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023.
وقدرت انبعاثات غازات الدفيئة حسب التقرير الفصلي للمكتب بنحو 897 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، بينما بلغت خلال الفترة نفسها من العام الماضي 878 مليون طن، مدفوعة بزيادة الاستهلاك في قطاعات معينة ودول معينة.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4وسائل التواصل الاجتماعي.. بصمة كربونية تتضخم بالتراكمlist 2 of 4كرة القدم.. سحر يخفي ثمنا مناخيا باهظاlist 3 of 4الجانب المظلم للبيتكوين وتأثيراتها الخطيرة على المناخlist 4 of 4الوقود الحيوي.. هل هو فعلا صديق للبيئة؟end of listوأوضح التقرير أن القطاعين المسؤولين عن أكبر الزيادات في الانبعاثات كانا: الأُسر بنسبة زيادة بلغت 5.2% وهو ما يعكس ارتفاع استهلاك الطاقة المنزلية لا سيما في موسم الشتاء، وقطاع إمدادات الكهرباء والغاز.
فقد ارتفعت نسبة الانبعاثات في قطاع إمدادات الكهرباء والغاز والبخار وتكييف الهواء بنسبة بغت 4.6%، نتيجة ارتفاع الطلب على الطاقة والتدفئة خلال الفصل الأخير من العام.
ويشير التقرير إلى أن 6 دول في الاتحاد الأوروبي تمكنت من خفض انبعاثاتها مقارنة بالربع الرابع من عام 2023، على رأسها إستونيا بنسبة 11.6% وفنلندا بنسبة 6.1% والسويد بنسبة 2.1%.
وتعد هذه البيانات الفصلية جزءا من تقديرات الانبعاثات حسب النشاط الاقتصادي في دول الاتحاد، والتي تستخدم لمقارنة الأداء البيئي مع المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية مثل النمو والتوظيف.
إعلانورغم هذه الزيادة البيئية السلبية، فإن الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي شهد نموا بنسبة 1.5% خلال الربع نفسه مقارنة بالعام السابق.
وتشير البيانات إلى أن لاتفيا والنمسا كانتا الدولتين الوحيدتين بين هذه الست اللتين سجلتا انخفاضا في الناتج المحلي الإجمالي أيضا، وذلك يعني أن الانخفاض في الانبعاثات تزامن مع تباطؤ اقتصادي.
وحققت الدول الأربع الأخرى (إستونيا، وفنلندا، والسويد، ولوكسمبورغ) خفضا للانبعاثات مع تسجيل نمو اقتصادي، مما يُظهر إمكانية تحقيق تحسن بيئي دون التضحية بالأداء الاقتصادي.
وبشكل عام، تسلّط هذه النتائج الضوء على التحدي الذي يواجهه الاتحاد الأوروبي في تحقيق توازن بين النمو الاقتصادي وخفض البصمة الكربونية.
كما تعكس أيضا قدرة بعض الدول الأعضاء على فصل النمو عن التلوث، مما يعزز دعوات التحول نحو اقتصاد أخضر مستدام يعتمد على الطاقات المتجددة وكفاءة الاستهلاك، خصوصا في القطاعات الأكثر تأثيرا مثل الطاقة والاستهلاك المنزلي.