- ليكيب : صفقة ديمبلي لن تكون آخر الصفقات الكبرى لباريس سان جيرمان
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ليكيب صفقة ديمبلي لن تكون آخر الصفقات الكبرى لباريس سان جيرمان، 8211; أفادت صحيفة ليكيب الفرنسية أن صفقة ديمبلي لن تكون آخر الصفقات الكبرى للنادي الباريسي في الصيف الحالي،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ليكيب : صفقة ديمبلي لن تكون آخر الصفقات الكبرى لباريس سان جيرمان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– أفادت صحيفة ليكيب الفرنسية أن صفقة ديمبلي لن تكون آخر الصفقات الكبرى للنادي الباريسي في الصيف الحالي .
فهناك احتمالية لعقد المزيد من الصفقات الثقيلة فيما تبقى من فترة الانتقالات ، وهو ما يمكن أن يكون حقيقيًا من اتجاه أو أنه تمهيد لرحيل مبابي ، وهو ما يرغب باريس في أن يتم دونما إثارة لغضب مشجعي النادي لذا فعقد الصفقات الكبرى قد يسهم في تخفيف حدة رحيل الفرنسي.
54.191.211.131
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ليكيب : صفقة ديمبلي لن تكون آخر الصفقات الكبرى لباريس سان جيرمان وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قمة التحولات الكبرى.. الخليج وأمريكا يعيدان رسم المشهد في ظل حرب غزة
تستضيف الرياض غدًا الأربعاء قمة خليجية ـ أمريكية بالغة الأهمية، تتجاوز في أبعادها كونها لقاءً بروتوكوليًا بين الحلفاء التقليديين. تأتي هذه القمة في لحظة جيوسياسية حاسمة، يتقاطع فيها دخان الحرب في غزة، وتعثر الاتفاق النووي الإيراني، وتبدلات خريطة النفوذ في المشرق العربي. وهي أيضًا قمة تعكس تغير موازين التأثير في المنطقة، لا سيما مع فتور العلاقات المصرية الأمريكية، وصعود أدوار جديدة لفاعلين غير تقليديين، مثل أحمد الشرع (الجولاني) في شمال سوريا.
أولًا.. غزة في قلب المشهد
لا يمكن فصل القمة عن المجزرة المستمرة في قطاع غزة، التي تضع واشنطن في موقف شديد الحرج إزاء حلفائها العرب. فبينما تدعم إدارة بايدن إسرائيل عسكريًا ودبلوماسيًا، تواجه الرياض والعواصم الخليجية ضغطًا شعبيًا وإعلاميًا متصاعدًا للمطالبة بمواقف أكثر صرامة. هذه المعادلة المعقدة تجعل من القمة اختبارًا دقيقًا لقدرة الطرفين على التوفيق بين حسابات التحالف الاستراتيجي، والموقف الأخلاقي والرمزي تجاه فلسطين.
ثانيًا.. إيران الغائب الحاضر
الحضور الإيراني غير المباشر يلف كافة محاور القمة. من ملف اليمن، حيث لا يزال الحوثيون يشكلون تهديدًا للأمن الخليجي، إلى لبنان والعراق وسوريا، حيث تتجلى بوضوح مفاعيل النفوذ الإيراني. الفشل في التوصل إلى اتفاق نووي جديد، وتزايد الضربات بين إسرائيل وأذرع إيران في المنطقة، يعيدان الملف الإيراني إلى مركز الاهتمام. القمة تمثل فرصة للولايات المتحدة والخليج لمراجعة استراتيجية "الاحتواء" واستكشاف أدوات جديدة لتقويض النفوذ الإيراني، سواء عبر التطبيع الإقليمي، أو بإعادة ترتيب الجغرافيا السياسية في المشرق.
ثالثًا.. فتور العلاقة المصرية الأمريكية
تأتي القمة في ظل ما يشبه القطيعة الصامتة بين واشنطن والقاهرة. فقد تراجعت حدة الاتصالات، وبرزت مؤشرات واضحة على استياء أمريكي من السياسات المصرية الداخلية، لا سيما في ملف الحريات وحقوق الإنسان. في المقابل، تحاول السعودية والإمارات التقدم كبديل قيادي للمحور العربي، مستفيدة من التردد المصري، والتغيرات الجذرية في مشهد النفوذ.
رابعًا.. سورية تعود من دمشق
أحد أكثر المؤشرات اللافتة في القمة هو سورية، لكن هذه المرة عبر بوابة النظام الجديد بقيادة أحمد الشرع (الجولاني)، الذي بات عمليًا زعيمًا في البلاد. استقباله مؤخرًا في فرنسا بحفاوة، يشير إلى تحولات عميقة في مقاربة الغرب والعرب للإسلام السياسي.
الجولاني، الذي كان يومًا ما مطلوبًا على قوائم الإرهاب، يُعاد اليوم تقديمه كلاعب محلي قابل للتفاهم، منضبط أمنيًا، ويملك شرعية في سورية. هل تكون سورية، بهذه الصيغة الجديدة، أداة خليجية وأمريكية للضغط على إيران؟ هل يمثل الجولاني نسخة مُعدّلة من الإسلام السياسي المقبول؟ هذا ما ستكشفه مخرجات القمة والتموضع المستقبلي للدول الخليجية.
خامسًا.. نحو شرق أوسط جديد بتوازنات مختلفة
القمة، برأي مراقبين، تمثل نقطة انعطاف نحو شرق أوسط لا تقوده محاور تقليدية، بل تحالفات مصالح متغيرة، يتقدم فيها الفاعل الاقتصادي والدبلوماسي على العسكري والعقائدي. السعودية، بقوتها الاستثمارية، وقطر بنفوذها الإعلامي والدبلوماسي، والإمارات بقدراتها اللوجستية والتقنية، يعاد تشكيل المشهد حول هذه المراكز، في ظل تراجع أدوار سورية، وعراق ما بعد الاحتلال، ومصر المنهكة.
قمة الرياض الخليجية ـ الأمريكية، ليست مجرد اجتماع دوري، بل لحظة لإعادة تعريف معادلة النفوذ والشرعية، في زمن تتقاطع فيه الحرب في غزة، وصعود قوى محلية غير تقليدية في سورية، واحتدام المنافسة مع إيران، مع تآكل المحاور القديمة وولادة اصطفافات جديدة تُرسم في قاعات القرار، لا على ميادين الصراع فقط.