جندي أوكراني يتمرد ويتحتجز اثنين من زملائه وأطباء رهائن في خيرسون
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
ذكرت صحيفة "سترانا" الأوكرانية أن جنديا أوكرانيا في الجزء الخاضع لسيطرة كييف من مقاطعة خيرسون، احتجز اثنين من زملائه كرهائن، وطالب بنقله إلى أطباء ثم أسرهم أيضا.
إقرأ المزيدونقلت الصحيفة عن مصدر أمني قوله: "اقترب العسكري من زملائه، وبين يديه بندقية كلاشينكوف.
وأضاف المصدر: "وفي الطريق تم إيقاف السيارة التي كانت تقل الرهائن، واحتجز العسكري (الذي اختطفهم)".
وحسب الصحيفة، فقد تم فتح قضية جنائية ويواجه المدعى عليه عقوبة تصل إلى ثماني سنوات سجنا.
المصدر: وسائل إعلام أوكرانية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خيرسون كييف
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت .. أداة ذكاء طبي تتفوق على الأطباء بـ4 مرات
صراحة نيوز- أعلنت مايكروسوفت تحقيق ما وصفته بـ”خطوة نحو الذكاء الطبي الفائق”، بعدما طورت أداة جديدة قادرة على تشخيص الأمراض بدقة تفوق الأطباء البشر بأربع مرات، وبتكاليف أقل، وفقًا لما كشفه مصطفى سليمان، الرئيس التنفيذي لقسم الذكاء الاصطناعي في الشركة.
قائمة المحتوياتأبرز النتائج:مستقبل الأداة:وفي تجربة اعتمدت على تحليل 304 حالات طبية منشورة في مجلة New England Journal of Medicine، استخدم الباحثون “معيار التشخيص المتسلسل”، حيث يقوم النموذج بتفكيك الحالة إلى خطوات مشابهة لما يقوم به الأطباء.
وحملت الأداة اسم MAI Diagnostic Orchestrator (MAI-DxO)، وهي تعمل من خلال توزيع الاستفسارات على عدة نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة، من بينها: GPT من OpenAI، Gemini من Google، Claude من Anthropic، Llama من Meta، وGrok من xAI. هذا التنسيق أشبه بنقاش جماعي بين مجموعة من الأطباء، بحسب تقرير نشره موقع Wired.
أبرز النتائج:تفوق الأداة على الأطباء بنسبة دقة بلغت 80% مقابل 20% فقط للبشر.
خفضت التكاليف بنسبة 20% عبر اقتراح إجراءات طبية أقل كلفة.
أشار سليمان إلى أن “العمل الجماعي بين نماذج الذكاء هو ما يقربنا من الذكاء الطبي الفائق”.
كما استعانت مايكروسوفت بعدد من خبراء الذكاء الاصطناعي من Google، ما يعكس احتدام المنافسة في هذا المجال.
مستقبل الأداة:لم تحسم مايكروسوفت بعد قرار طرح التقنية تجارياً، لكن من المحتمل دمجها في محرك Bing لتقديم دعم تشخيصي للمستخدمين، أو تطوير أدوات تساعد الأطباء في اتخاذ قرارات دقيقة وتحسين جودة الرعاية الصحية.
ورغم هذا التقدم، حذرت الشركة من تحديات مستقبلية محتملة، أبرزها انحياز البيانات وعدم شمولية النماذج لكافة الفئات السكانية.