عاليا باهات تنضم لمعجبين فيلم Laapataa Ladies
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
شاركت النجمة الهندية الشابة عاليا باهات في حملة الدعم للفيلم الهندي الدرامي الجديد Laapataa Ladies، الذي كان مرشحا سابقا للأوسكار، ووفق انديا توداي، كتبت عاليا عبر حساباتها على منصات التواصل عن اعجابها بالفيلم وإنه من الافلام الرائعة القليلة التي استمتعت بها مؤخرا.
وتستعد النجمة عاليا بهات لخوض تجربة الانتاج السينمائي للمرة الاولى في مسيرتها الحافلة، بعد ان وقع اختيار المنتج كاران جوهار عليها لتكون منتجة منفذة لعمل سينمائي جديد يطرح بعنوان "جيجرا"، ووفق موقع انديا توداي، هذا الفيلم الجديد، سيكون من اخراج المخرج فاسان بالا، ومن المقرر أن تبدأ عملية اختيار الابطل قريبا.
مشاركة بمهرجان بوسان
وكان قد أعلن عن اختيار الفيلم الجديد لرانفير سينغ وعاليا بهات Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani، ليكون ضمن الأفلام المعروضة في مهرجان بوسان السينمائي الدولي بدورته لعام 2023.
ووفق موقع "إنديا توداي"، المهرجان الكوري الجنوبي، سيشارك به الفيلم ممثلا عن سينما بوليوود، والذي يعد الفيلم الذي شهد عودة المنتج والمخرج الهندي الكبير كاران جوهار بعد فترة غياب.
Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani
وكان النجم شاه روخ خان، أول من قام بطرح الإعلان الترويجي الأول للفيلم الهندي الجديد 'Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani، الذي يشهد عودة المخرج كاران جوهار للإخراج بعد غياب طويل.
ويقول موقع انديا توداي، أن كاران، الذي انشغل في السنوات الماضية بإنتاج الأعمال السينمائية فقط، سيعود كمخرج عبر فيلم جديد يطرح بعنوان Rocky Aur Rani Ki Prem Kahani.
عاليا بهاتالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام بوليوود Rocky Aur Rani
إقرأ أيضاً:
هل الخيار المتطرف الذي تبحثه إسرائيل في غزة قابل للتنفيذ؟
تدرس المؤسسة الأمنية الإسرائيلية خيارات عدة بعد انتهاء عملية "عربات جدعون"، التي لم تنجح في إحداث تحول في قضية الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، وفق هيئة البث الإسرائيلية، ومن هذه البدائل ما وصفته بـ"خيار متطرف" إلى جانب ضم أراضٍ أو الحكم العسكري.
وأوضحت الهيئة، أن الخيار المتطرف هو فرض حصار على التجمعات السكانية في غزة، ومنع دخول أي مساعدات أو طعام أو ماء، سواء عبر الشاحنات برا أو بالإسقاط جوا، وذلك لإجبار الفلسطينيين على التوجه جنوبا.
وحسب هيئة البث، فإن من يغادر المناطق المحاصرة سيحصل على مساعدات دون قيود.
وفي هذا السياق، يرى المحلل العسكري العميد حسن جوني، أن المؤسسة الأمنية تبحث هذه الخيارات مع المستوى السياسي، لكن "لا يعني بالضرورة أن تكون فكرة المستوى العسكري".
ووصف جوني -في حديثه للجزيرة- هذه البدائل بأنها جرائم حرب وليست خيارات عسكرية، معربا عن قناعته بأن التهجير القسري والتغيير الديموغرافي "غير قابل للتنفيذ عمليا في غزة"، في ظل وجود دور للمقاومة واستمرار تحركاتها وعملياتها وكمائنها المركبة.
وحسب جوني، فإن جزءا من أهداف عملية "عربات جدعون" كان تهجير سكان شمالي القطاع بشكل كامل للتعامل مع المقاومين في المنطقة بشكل ساحق، في وقت لا تزال فيه المقاومة تفرض نفسها في الميدان ومنها مناطق أقصى الشمال.
وشدد الخبير العسكري على أن المستوى العسكري في إسرائيل يبحث خيارات عسكرية "قابلة للتنفيذ"، خاصة أن أهداف الحرب متضاربة، وهو ما أظهر خللا كبيرا في التخطيط الإستراتيجي في بداية الحرب.
ووفق جوني، فإن جيش الاحتلال أخذ 22 شهرا لتنفيذ عملية عسكرية في غزة أهدافها متضاربة، مما أدى إلى سقوط خسائر بشرية أكبر.
وبناء على هذا المشهد الميداني، فإن جيش الاحتلال وصل إلى نقطة الذروة، وهو ما يدركه رئيس الأركان إيال زامير، الذي صار يدعو إلى حل سياسي في قطاع غزة، بعدما "لم يعد بمقدور الجيش تحقيق أشياء إضافية".
إعلانوأشار الخبير العسكري إلى أن جيش الاحتلال لم يحقق أهداف الحرب طيلة المدة التي تمتع فيها بالطاقة القصوى لقدراته، لافتا إلى أنه يستحيل عليه حاليا تحقيق هذه الأهداف بعدما تناقصت هذه القدرات العسكرية بشكل كبير.
ومنذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قُتل 898 عسكريا إسرائيليا، وفق إحصائيات جيش الاحتلال المعلنة، في وقت تؤكد فيه فصائل المقاومة أن الأرقام المعلنة أقل بكثير من الخسائر الحقيقية.