يمن مونيتور/ عدن/ خاص:

عادت سفينتان حربيتان تابعتان للبحرية الأمريكية إلى الخطوط الأمامية لمعركة الحوثيين إلى البحر الأحمر بعد أن أعيد تسليحها في البحر الأبيض المتوسط- حسبما أفاد موقع بزنز انسايدر الأمريكي.

وقامت حاملة الطائرات الأمريكية يو إس إس دوايت دي أيزنهاور ويو إس إس جرافلي بزيارة ميناء اليونان مؤخرًا.

وكان “يمن مونيتور” نشر في ساعة متأخرة الاثنين عن عودة السفينتين الحربيتين.

وأكد متحدث باسم البحرية الأمريكية أنه تم إعادة تزويد السفينتين وإعادة تسليحهما هناك-حسب ما أفاد الموقع الأمريكي وترجمه “يمن مونيتور”.

أعيد تسليح حاملة الطائرات التابعة للبحرية الأمريكية، التي أمضت أشهرًا في قتال الحوثيين في البحر الأحمر، وعادت إلى الممر المائي بعد استراحة قصيرة.

وتأتي عودة السفينة الحربية في الوقت الذي يحذر فيه مسؤولو المخابرات الأمريكية من أن الصراع قد يستمر لفترة من الوقت.

مجلة عبرية: مجموعة ضخمة من المخطوطات اليمنية تسلم إلى “المكتبة الوطنية الإسرائيلية”! (انفراد) انتحار أربعة يمنيين خلال ثلاثة أيام كيف يعطل “نزاع الصلاحيات” بين عدن وصنعاء إصلاح كابلات الانترنت في البحر الأحمر؟!

وأكد متحدث باسم البحرية الأمريكية لـ”بزنز انسايدر” يوم الثلاثاء: عادت أيزنهاور وجرافلي إلى البحر الأحمر لمواصلة مهمتها الأمنية البحرية بعد زيارة ميناء خليج سودا باليونان مؤخرًا.

ينشط الدعم البحري الأمريكي في خليج سودا في جزيرة كريت بالبحر الأبيض المتوسط، وهو عبارة عن محطة تشغيل متقدمة عمرها عقود حيث يمكن للسفن الأمريكية وسفن حلف شمال الأطلسي (الناتو) الحصول على الصيانة والبضائع والغذاء والوقود والإمدادات والذخيرة.

الحوثيون مركز إقليمي جديد لتصدير الثورة الإيرانية… صنعاء بدلاً من طهران وبيروت! نشر حاملة “طائرات مسيّرة” إيرانية.. هل ترتبط بعمليات الحوثيين؟! (تحليل خاص)

وقال المتحدث إنه خلال الزيارة القصيرة للميناء، تم إعادة تزويد السفينتين وإعادة تسليحهما بينما استمتع بحارتهما ببعض أوقات الراحة. وكانت هذه أول محطة لهم منذ بدء انتشارهم المستمر في منتصف أكتوبر/ تشرين الأول في البحر الأحمر.

يمن مونيتور7 مايو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام 125 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي للفئات الأكثر ضعفاً في اليمن مقالات ذات صلة 125 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي للفئات الأكثر ضعفاً في اليمن 7 مايو، 2024 كيف يعطل “نزاع الصلاحيات” بين عدن وصنعاء إصلاح كابلات الانترنت في البحر الأحمر؟! 7 مايو، 2024 البيت الأبيض: “إسرائيل” أبلغتنا بأن عملية رفح ستكون محدودة 7 مايو، 2024 مجلة عبرية: مجموعة ضخمة من المخطوطات اليمنية تسلم إلى “المكتبة الوطنية الإسرائيلية”! 7 مايو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية مجلة عبرية: مجموعة ضخمة من المخطوطات اليمنية تسلم إلى “المكتبة الوطنية الإسرائيلية”! 7 مايو، 2024 الأخبار الرئيسية البحرية الأمريكية: تسليح حاملة طائرات قبل عودتها للمعركة مع الحوثيين 7 مايو، 2024 125 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي للفئات الأكثر ضعفاً في اليمن 7 مايو، 2024 كيف يعطل “نزاع الصلاحيات” بين عدن وصنعاء إصلاح كابلات الانترنت في البحر الأحمر؟! 7 مايو، 2024 مجلة عبرية: مجموعة ضخمة من المخطوطات اليمنية تسلم إلى “المكتبة الوطنية الإسرائيلية”! 7 مايو، 2024 “يونيسف”: الحرب وتعطّل التعليم تركا تأثيراً بالغاً على النمو الإدراكي لأطفال اليمن 7 مايو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم 125 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي للفئات الأكثر ضعفاً في اليمن 7 مايو، 2024 كيف يعطل “نزاع الصلاحيات” بين عدن وصنعاء إصلاح كابلات الانترنت في البحر الأحمر؟! 7 مايو، 2024 مجلة عبرية: مجموعة ضخمة من المخطوطات اليمنية تسلم إلى “المكتبة الوطنية الإسرائيلية”! 7 مايو، 2024 “يونيسف”: الحرب وتعطّل التعليم تركا تأثيراً بالغاً على النمو الإدراكي لأطفال اليمن 7 مايو، 2024 تقرير: نضوب مصادر دخل معظم الفئات العاملة في اليمن 7 مايو، 2024 الطقس صنعاء أمطار خفيفة 21 ℃ 21º - 21º 50% 1.38 كيلومتر/ساعة 21℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 23℃ الخميس 24℃ الجمعة 24℃ السبت تصفح إيضاً البحرية الأمريكية: تسليح حاملة طائرات قبل عودتها للمعركة مع الحوثيين 7 مايو، 2024 125 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي للفئات الأكثر ضعفاً في اليمن 7 مايو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬488 غير مصنف 24٬155 الأخبار الرئيسية 13٬386 اخترنا لكم 6٬761 عربي ودولي 6٬394 رياضة 2٬192 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬102 كتابات خاصة 2٬024 منوعات 1٬899 مجتمع 1٬785 تراجم وتحليلات 1٬610 تقارير 1٬522 صحافة 1٬465 آراء ومواقف 1٬440 ميديا 1٬313 حقوق وحريات 1٬256 فكر وثقافة 857 تفاعل 780 فنون 464 الأرصاد 224 أخبار محلية 113 بورتريه 63 كاريكاتير 29 صورة وخبر 26 اخترنا لكم 13 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر أخر التعليقات yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال...

Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: البحریة الأمریکیة فی الیمن 7 مایو

إقرأ أيضاً:

أزمة البحر الأحمر تُظهر تراجع القيادة الأمريكية: “الفرقة” تهدد الحلفاء

الجديد برس:

أظهر فشل الولايات المتحدة في حشد الدعم الإقليمي والدولي لعملية “حارس الازدهار”، وفقاً لتقرير لمركز الأبحاث الأمريكي “المجلس الأطلسي”، من أجل مواجهة هجمات قوات صنعاء في البحر الأحمر، تآكل القيادة الأمريكية في المنطقة، الأمر الذي يكشف عن صعوبات متزايدة تواجه واشنطن، ويُظهر بشكل عام عجز الولايات المتحدة عن حشد شركائها وحلفائها خلف قيادتها.

وقال مركز الأبحاث الأمريكي، “المجلس الأطلسي”، في تقرير تحليلي للباحث “جان لوب سمعان”، إنه “بعد ستة أشهر من إطلاق إدارة جو بايدن عملية (حارس الازدهار) لضمان حرية الملاحة في البحر الأحمر، فإن أكبر مشكلة تواجه البيت الأبيض ليست تهديد الحوثيين، بل فشل الولايات المتحدة في حشد الشركاء والحلفاء خلف قيادتها”.

وأضاف أن “الرد الدولي على تهديد الحوثيين لا يمثل قصة نجاح، حيث كافحت إدارة بايدن لحشد الدعم الدبلوماسي والمساهمات العسكرية”.

وفي فقرة حملت عنوان “إحباطات أوروبية وخليجية من الاستراتيجية الأمريكية” قال التقرير إن “الحلفاء الأوروبيين كانوا متشككين، حيث أعربوا عن عدم موافقتهم على دعم واشنطن للعملية الإسرائيلية في غزة وشككوا في الأهداف الاستراتيجية لعملية (حارس الازدهار)، ونتيجة لذلك، في 19 فبراير، أعلن الاتحاد الأوروبي عن عملية اسبيدس، وهي عملية أمنية بحرية خاصة به”.

وأوضح التقرير أن “إنشاء عملية اسبيدس أثار التوترات بين المسؤولين من جانبي المحيط الأطلسي”، مشيراً إلى أن “مسؤولين أمريكيين قالوا إن اسبيدس تبعث برسالة الفرقة بين حلفاء الناتو بدون تقديم بديل موثوق به على المستوى العسكري”.

وبحسب التقرير فإن “العملية الأوروبية لها مشكلاتها، خصوصاً فيما يتعلق بالقدرات البحرية المتواضعة التي توفرها الدول المساهمة، فحتى اليوم، تعتمد العملية فقط على أربع سفن حربية لمواجهة هجمات الحوثيين، ويعاني الأوروبيون أيضاً من محدودية قدرات الدفاع الجوي”.

وتابع: “استخدمت البحرية الفرنسية مراراً وتكراراً صواريخ (أستر- أرض جو) لمواجهة الصواريخ الباليستية الحوثية المتعددة. كانت عمليات الاعتراض ناجحة، لكن تكلفة صاروخ استر الواحد تبلغ حوالي 1.1 مليون دولار، ومن المشكوك فيه، من حيث الخدمات اللوجستية والمالية، أن تمتلك القوات البحرية الأوروبية الوسائل اللازمة لمواصلة حملة مدتها أشهر بهذا الحجم، وهذا يسلط الضوء على الانفصال بين الطموحات الأوروبية في مجال الأمن البحري وواقع مواردها العسكرية”.

وأضاف أن “رد الولايات المتحدة على أزمة البحر الأحمر قوبل بعدم الثقة من جانب الشركاء في الخليج، ومن بين أعضاء مجلس التعاون الخليجي الستة، انضمت البحرين فقط إلى عملية حارس الازدهار، وعلى وجه التحديد، رفضت المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة العملية الأمريكية بسبب خلافهما مع واشنطن حول الصراع في اليمن الذي سبق أزمة البحر الأحمر”.

ويرى التقرير أن “السعودية والإمارات شعرتا بالإحباط من تطور موقف الولايات المتحدة فيما يتعلق بالحرب في اليمن، ومن وجهة نظرهما، دعمت واشنطن في البداية العملية التي قادتها السعودية في اليمن خلال إدارة باراك أوباما، ولكن بعد ذلك تغير الكونجرس وانتقد دول الخليج عندما واجهت طريقاً مسدوداً في ساحة المعركة مع الحوثيين”.

وقال إنه “يُنظر إلى الحملة الأمريكية الحالية ضد الحوثيين في الرياض وأبو ظبي على أنها عملية محدودة التصميم ومن غير المرجح أن تحل معضلات السعوديين والإماراتيين، والأسوأ من ذلك أن مشاركتهم قد تنقلب ضدهم، وتؤدي إلى استئناف هجمات الحوثيين على مدنهم، وإخراج المحادثات الهشة في اليمن عن مسارها”.

وبخصوص موقف دول آسيا، قال التقرير إن “الأنشطة البحرية الهندية لم تدفع بحكومة الهند إلى الانضمام إلى العملية الأمريكية أيضاً. ويعود هذا في الغالب إلى رغبة نيودلهي في الحفاظ على تقاليد عدم الانحياز، على الصعيدين الدبلوماسي والعسكري”.

وأضاف أنه “على المستوى العملياتي، تريد البحرية الهندية الاحتفاظ بحرية العمل، والتي يمكن تقليصها إذا انضمت البلاد إلى عملية تقودها الولايات المتحدة”.

وتابع: “الأهم من ذلك أن الصين واقتصادها يعتمدان أيضاً بشكل كبير على البحر الأحمر، لكن بكين امتنعت عن التدخل في الأزمة ورفضت العروض الأمريكية للتعاون، ويرتكز موقفها على الاعتقاد بأن الأهداف الأساسية للهجمات هي الولايات المتحدة وحلفاؤها”.

وبحسب التقرير فإن “أزمة البحر الأحمر بشكل عام، تسلط الضوء على عجز الولايات المتحدة عن حشد شركائها خلف قيادتها”.

واختتم التقرير بالقول إنه “في نهاية المطاف، فإن تآكل القيادة الأمريكية يدفع كل لاعب إلى الدفع نحو أجندته الخاصة على حساب إيجاد إطار عمل جماعي، ومن ثم يؤدي هذا إلى تفاقم الانقسام السياسي، ليس فقط في البحر الأحمر، بل في جميع أنحاء الخليج والشرق الأوسط، وهذا الاتجاه يضع المؤسسات الإقليمية القائمة جانباً ويفضل التحالفات المخصصة التي قد تتنافس مع بعضها البعض، وهذا يهدد بإهدار الموارد الدبلوماسية والعسكرية لأصحاب المصلحة، وهو ما له آثار مباشرة على نجاح عملية حارس الرخاء، وعلى المدى الطويل، تنبئ هذه التطورات في البحر الأحمر أيضاً بالصعوبات المتزايدة التي تواجهها واشنطن في تشكيل البنية الأمنية للشرق الأوسط”.

مقالات مشابهة

  • هجمات الحوثي في البحر الأحمر.. كيف تنسف سبل السلام؟
  • استخبارات المخاطر- تهديدات الحوثيين بمهاجمة البحر المتوسط “مجرد ضجيج ودعاية”
  • لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟!
  • لهذا السبب وبطلب أمريكي.. نشر حاملة طائرات بريطانية في البحر الأحمر
  • هجمات البحر الأحمر تكشف تآكل قيادة الولايات المتحدة في المنطقة
  • إصابة ناقلة نفط بصاروخ قبالة سواحل اليمن
  • أزمة البحر الأحمر تُظهر تراجع القيادة الأمريكية: “الفرقة” تهدد الحلفاء
  • بريطانيا قد تنشر حاملة طائرات في البحر الأحمر
  • البحر الأحمر: ساحة اختبار مكلفة للبحرية الأمريكية في مواجهة الحوثيين
  • "تحليل أمريكي" يسلط الضوء على تآكل القيادة الأمريكية جراء هجمات الحوثيين في البحر الأحمر (ترجمة خاصة)