صحافة العرب:
2025-07-13@03:04:24 GMT

دعوة في مصر لطرد سفير السويد

تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT

دعوة في مصر لطرد سفير السويد

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دعوة في مصر لطرد سفير السويد، دعا وكيل وزارة الأوقاف الأسبق في مصر سعد الفقي، لطرد سفير السويد فورا بعد سماح الحكومة السويدية لرجلين بإحراق صفحات من المصحف .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دعوة في مصر لطرد سفير السويد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دعوة في مصر لطرد سفير السويد

دعا وكيل وزارة الأوقاف الأسبق في مصر سعد الفقي، لطرد سفير السويد فورا بعد سماح الحكومة السويدية لرجلين بإحراق صفحات من المصحف أمام البرلمان في ستوكهولم.

وأوضح الفقي في تصريحات لـRT أن "ذلك يعد جريمة مكتملة الأركان وعلى الحكومات الإسلامية والعربية طرد سفير السويد فورا والتقدم بمذكرة احتجاجية في مجلس الأمن".

وندد الفقي بالتصرفات الحمقاء باسم الحرية المعوجة التي تسمح بها بعض الدول ومنها السويد، موضحا أن السويد لا تعي مخاطر التحقير من الأديان وازدراء المصحف الشريف وهو كتاب سماوي محفوظ وحتى يرث الله الأرض ومن عليها.

وشدد الفقي على أن: "ما يفعله الهمج برعاية بعض الحكومات لن يزيد الإسلام إلا انتشارا وتوهجا، فالإسلام دين الرحمة والسلام وقد أرسل نبينا محمد صلي الله عليه وسلم فكان رحمة للعالمين".

واستطرد الفقي قائلا إن الإسلام يأمرنا باحترام أصحاب العقائد ومن يختلفون معنا فهو دين راق لا يعرف الحقد أو الضغينه أو التسفية من معتقدات الأخرين.

وكان قد تم خلال فعالية أشرف على تنظيمها المهاجران العراقيان سلوان موميكا وسلوان نجم وأذنت الشرطة بإجرائها قرب مبنى برلمان السويد في ستوكهولم، إشعال النار في عدة صفحات من القرآن.

ويشار إلى أنه تم في فترة سابقة فتح قضية جنائية ضد المذكورين أعلاه بتهمة التحريض على الكراهية بسبب تنظيمهما مظاهرات مماثلة سابقة.

وتجمع حوالي 50 شخصا في ساحة مينتورجيت في العاصمة السويدية، معظمهم من الصحفيين. قام موميكا ونجم بالدوس على نسخة من القران، ثم أشعلا النار في عدة صفحات من وسط الكتاب. وبعد ذلك قاما برميها في حاوية قمامة ومن ثم ألقيا هناك نسخة أخرى.  

واحتج المسلمون الواقفون بالقرب من الحاجز بشدة على مثل هذا العمل. وصرخ أحدهم لموميكا: "تعال إلى هنا، إلى خلف رجال الشرطة، سنتحدث وجها لوجه!".

المصدر: RT

القاهرة - ناصر حاتم

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دعوة في مصر لطرد سفير السويد وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صفحات من

إقرأ أيضاً:

“الشعار”.. ميزانُ المواقف

 

في تصريحٍ لا يخلو من صراحةٍ وقحة قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الكافرُ الأرعن الطاغية إنه لا يريدُ سماعَ شعار “الموت لأمريكا” في الشرق الأوسط، بدا كمن يحاول فرضَ الصمت على شعوبٍ أنهكتها سياسةَ بلاده في الحرب والحصار والنهب، كأن الشرق الأوسط بات ملكية حصرية لواشنطن تتحكم حتى في ما يُقال على ألسنة ضحاياه!

لكن المفارقة الصادمة ليست في تصريح ترامب وحدَه، بل في أُولئك الذين يعيشون بين ظهرانينا من دعاة ومشايخ وأئمة، ومصلين بعضهم يحفظ القرآن عن ظهر قلب ويعتلي منابر الجمعة، ويتصدر دروس الحديث والسنة، لكنهم في الوقت ذاته يتحرجون من هذا الشعار، بل يهاجمونه ويستنكرونه وكأنما هو شيء غريب، لا صرخة في وجه المستكبر.

ما الذي يجمع ترامب وهؤلاء؟

إنها الكلمة ذاتها: “الموت لأمريكا”، الكلمة التي تفضح المستعمر وتربك سياساتِ الهيمنة وتكسرُ حاجز َالخوف في نفوس الشعوب، لكنها أَيْـضًا الكلمة التي تُسقط أقنعة المتواطئين وتُقلق راحة المتاجرين بالدين وتعرّي من اختاروا الاصطفاف بوعي أَو بغباء إلى جانب جلاد الأُمَّــة.

ترامب لا يريد سماعَ الشعار؛ لأَنَّه يفضحُ وجهَ أمريكا الحقيقي ويقوّض سطوتها، أما بعض العلماء والفقهاء وبعض أئمة المساجد فليسوا بأفضل حال، فهم لا يريدون سماعه؛ لأَنَّه يُحرج خطابهم المُدجِّن ويعري فقههم الخانع ويذكّر الناس أن الإسلام ليس طقوسًا ساكنة، بل مشروع مواجهة ضد الطغاة والمستكبرين.

إنه انسجام عجيب بين رغبات الأمريكي ورغبات بعض المتدينين، بين من ينهب الأُمَّــة وبين من يخدرها، في خندقٍ واحد ضد صوتٍ واحد: “الموت لأمريكا”.

لقد أثبت الشعار منذ انطلاقته أنه ليس مُجَـرّد كلمات، بل سلاح وموقف ورؤية وبوصلة، هو صرخة وعيٍ تنحاز للمظلومين وترفض الاحتلال والاستكبار والهيمنة بكل صورها، ولهذا يخافونه.

من حق ترامب أن ينزعج، فهو يرى في هذا الشعار تهديدًا لمشروع بلاده في المنطقة، لكن من المخزي أن ينزعج من يُفترض أنهم أبناء هذه الأرض، وحملة لواء الحق والإسلام.

“الموت لأمريكا” ليس دعوة للقتل بل دعوة للحياة الحُرَّة، دعوةٌ لإسقاط رمزية الطاغوت لا إسقاط الناس، دعوة لتحرير العقول من عبودية القوة والمال والنفوذ الأمريكي.

ومن هنا يتجلى المشهد: ترامب يتضايق من الشعار؛ لأَنَّه يكشف وجهَه، وهم يتضايقون منه؛ لأَنَّه يكشف وجوههم!

وإذا دققنا أكثر، سنكتشف أن التحسس من شعار “الموت لأمريكا” ليس نابعًا من حرص على القيم الإسلامية ولا من حرصٍ على خطاب السلام، بل لأَنَّه يهدّد ويفضح مكانة أُولئك الذين ارتضوا أن يكونوا أبواقا للأنظمة العميلة أَو أدوات في مشروع الترويض الأمريكي للعالم الإسلامي.

فـ”الموت لأمريكا” ليس مُجَـرّد كلمات، بل ميزان قيمي وثقافي، من وقف ضده سقط في مستنقع التبعية ومن نادى به رفع راية الكرامة.

ترامب بوقاحته المعهودة، عبّر عن موقفه بصراحة، أما أُولئك الذين يتدثرون بالدين لتمرير مواقفهم الخانعة فهم خطر.؛ لأَنَّهم يلبسون الحق بالباطل، ويقدّمون خنوعهم كحكمة وتخاذلهم كاعتدال وسكوتهم كحرص على وحدة الأُمَّــة!

في النهاية الشعار باقٍ؛ لأَنَّه يمثل الوعي المتصاعد والموقف الثابت والسلاح الفعال.

 

مقالات مشابهة

  • “الشعار”.. ميزانُ المواقف
  • على البحر.. نرمين الفقي تستعرض رشاقتها
  • نرمين الفقي تخطف الأنظار على الشاطئ | شاهد
  • دعوة رسمية لحذف بوبجي وVPN عند تحديث البطاقة التموينية
  • الكاف تطلع على أدلة خرق لوائحها من طرف خُدام الكبرانات وتتجه لطرد المنتخب الجزائري من المنافسة
  • نيرمين الفقي تبهر متابعيها بإطلالة عصرية
  • بإطلالة صيفية جريئة.. نرمين الفقي تخطف الأنظار في أحدث ظهور
  • تداول صور امتحان الأحياء لطلاب شعبة علمي علوم بالثانوية العامة عبر صفحات السوشيال ميديا
  • بيان عاجل من التعليم بشأن صور مادة الإحصاء المتداولة عبر صفحات السوشيال ميديا
  • بـ 150 جنيها.. صفحات الغش تزعم تسريب امتحانات الثانوية العامة 2025.. والتعليم ترد