شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مؤشر الحرية الاقتصادية في 2023 العراق خارج التصنيف والامارات الأول عربياً، السومرية نيوز – ترجمةكشفت مجلة global Finance الأمريكية، ترتيب دول العالم حسب مؤشر الحرية الاقتصادية للعام الحالي 2023 والذي يأخذ بعين الاعتبار .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مؤشر الحرية الاقتصادية في 2023.

. العراق خارج التصنيف والامارات الأول عربياً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مؤشر الحرية الاقتصادية في 2023.. العراق خارج التصنيف...
السومرية نيوز – ترجمةكشفت مجلة global Finance الأمريكية، ترتيب دول العالم حسب مؤشر الحرية الاقتصادية للعام الحالي 2023 والذي يأخذ بعين الاعتبار السياسات والظروف الاقتصادية في 184 دولة. ويقيس مؤشر الحرية الاقتصادية تأثير الحرية والأسواق الحرة حول العالم، ويؤكد العلاقة الإيجابية الهائلة بين الحرية الاقتصادية والتقدم.

وقالت المجلة المتخصصة بتصنيف دول العالم في تقرير ترجمته السومرية نيوز، ان "المؤشر يقيس الحرية الاقتصادية بناءً على 12 عاملاً كميًا ونوعيًا، مجمعة في أربع فئات أو ركائز عريضة للحرية الاقتصادية:

1. سيادة القانون (حقوق الملكية، نزاهة الحكومة، فعالية القضاء) 2. حجم احكومة (الإنفاق الحكومي، العبء الضريبي، الصحة المالية) 3. الكفاءة التنظيمية (حرية العمل، الحرية النقدية) 4. الأسواق المفتوحة (حرية التجارة، حرية الاستثمار، الحرية المالية). وقد حلّت هذا العام الإمارات في المركز الأول عربياً، حيث جمّعت 70.9 نقطة على المؤشر من أصل 100، بينما تبعتها قطر في المركز الثاني على القائمة عربياً بمجموع بلغ 68.6 نقطة. وعالميًا، جاءت كل من الإمارات وقطر في المراكز الـ 24 والـ 36 على التوالي. أما على النطاق العالمي، فقد حازت سنغافورة على المركز الأول بمجموع بلغ 83.9 نقطة، لتتبعها سويسرا عند 83.8 نقطة.

كما لم يشهد المؤشر العالمي تواجد العراق في التنصيف ولم يذكر أي تفاصيل تخصه.

40.77.167.148



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مؤشر الحرية الاقتصادية في 2023.. العراق خارج التصنيف والامارات الأول عربياً وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السومریة نیوز

إقرأ أيضاً:

"أي بي سي نيوز": ترامب يفكر في ضرب منشأة "فوردو" النووية

كشفت شبكة "أي بي سي نيوز" معلومات جديدة تتعلق بطبيعة الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة "فوردو" النووية في إيران.

ونقلت الشبكة عن عن مصدر مطلع قوله إن الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة فوردو "لن يكون بضربة واحدة بل بعدة هجمات".

وأضاف المصدر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "يفكر بضرب منشأة فوردو وهناك استعدادات لذلك".

من جانبه، قال موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين أميركيين، إن ترامب طالب بمعرفة مدى نجاح خطة الهجوم على "فوردو" باستخدام القنابل العملاقة الخارقة للتحصينات.

وأوضح الموقع أن ترامب يريد التأكد من أن الهجوم على إيران ضروري ولن يجر الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد.

ونقل "أكسيوس" عن مسؤول أميركي قوله: "أعتقد أن ترامب ليس مقتنعا بعد بضرب إيران".

وتحولت منشأة "فوردو" النووية، الواقعة في عمق جبال إيران قرب مدينة قُم، إلى واحدة من أبرز رموز التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وأصبحت اليوم في صلب القرارات المصيرية التي تواجهها الولايات المتحدة وسط الحرب المتفجرة بين الجانبين.

وتأسست المنشأة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي، على بعد 30 كيلو مترا شمال شرقي مدينة قم، وتم بناؤها داخل جبل بهدف حمايتها من أي ضربة عسكرية محتملة.

وبحسب تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضم "فوردو" أكثر من ألف جهاز طرد مركزي متطور، وتُستخدم لتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من تلك المطلوبة لصناعة سلاح نووي.

وبفضل العمق الجيولوجي والتحصينات الخرسانية التي تغلف المنشأة، فإنها باتت هدفا بالغ الصعوبة لأي هجوم عسكري تقليدي.

ولا تملك إسرائيل، التي شنت في الأيام الأخيرة سلسلة غارات على منشآت نووية إيرانية أخرى، القدرة العسكرية لضرب "فوردو" نظرا لافتقارها إلى نوع السلاح اللازم لاختراق هذا الموقع المحصّن.

ولهذا، أصبحت قنابل "GBU-57" الأميركية الخارقة للتحصينات، والتي تزن نحو 30 ألف رطل ولا يمكن حملها إلا بواسطة قاذفات "B-2” هي الخيار الوحيد الممكن لتدمير المنشأة بشكل فعّال.

ونظرا لأن إسرائيل لا تمتلك هذه القاذفات ولا هذه القنابل، فإن ذلك يجعل القرار النهائي في يد واشنطن.

 

مقالات مشابهة

  • لماذا “محور المقاومة” الإيراني خارج المشهد؟
  • الصفدي يثمن مواقف إيرلندا الداعمة لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والدولة
  • "فيتش" تثبت التصنيف الائتماني لـ"بنك دخان" عند درجة A
  • ما كان من الأول يا مرشد!
  • "أي بي سي نيوز": ترامب يفكر في ضرب منشأة "فوردو" النووية
  • البورصات الخليجية تواصل التراجع وسط تصاعد التوترات الإقليمية.. ومسقط تغرد خارج السرب
  • عمار المشاط: توسيع النشاطات الاقتصادية ضرورة حتمية
  • تقرير أمريكي:العراق في ذيل قائمة مؤشر الصحة العالمي
  • الجامعات الجزائرية تحتل المراتب الأولى مغاربيا في هذا التصنيف
  • الإعلام أثناء الأزمات بين الحرية والمسؤولية