ميراوي يربط بطالة خريجي الجامعات بـ"افتقاد اللغات والمهارات الرقمية" لكنه يتعهد بتغييرات "خلال ثلاث سنوات"
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أكد عبد اللطيف ميراوي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، أن ملاءمة العرض التكويني بالجامعات مع متطلبات سوق الشغل تشكل أولوية لدى الحكومة.
وقال ميراوي، ردا على سؤال تقدم به فريق التجمع الوطني للأحرار، أمس الاثنين، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، إن المشكل الكبير لدى الطلبة في الولوج إلى سوق الشغل متعلق بافتقادهم للغات والمهارات المطلوبة، لاسيما المهارات الرقمية.
وأضاف بأن الوزارة تقود تحولا في الجامعة يرتكز على تعزيز هذه المهارات لدى الطلبة المغاربة، معتبرا أن الإصلاح الجاري تنفيذه سيعطي نتائجه خلال ثلاث سنوات.
من جهة أخرى قال ميراوي إن « دور الجامعة ليس فقط التشغيل، ولكن أيضا إنتاج العلم وتمكين الإنسان ليعيش بكرامة ».
كلمات دلالية المغرب تعليم جامعات طلبة لغاتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب تعليم جامعات طلبة لغات
إقرأ أيضاً:
جامعة 6 أكتوبر الأولى على الجامعات الخاصة في التنمية المستدامة
حققت جامعة 6 أكتوبر المركز الأول على مستوى الجامعات الخاصة والأهلية في تصنيف UI GreenMetric العالمي للتنمية المستدامة لعام 2025.
كما حققت المركز الثاني على مستوى الجامعات المصرية من بين 38 جامعة ظهرت فى تصنيف 2025 والمركز الثانى إفريقيا من بين 96 جامعة مشاركة فى تصنيف UI GreenMetric العالمي للتنمية المستدامة لعام 2025، في إنجاز جديد يضاف إلى سجل تفوقها الأكاديمي والبيئي.
وعلى الصعيد العالمي، جاءت جامعة 6 أكتوبر في المركز 260 عالميًا من بين 1745 جامعة مشاركة في التصنيف، محققة إجمالي نقاط بلغ 7882.5 نقطة، لتحتل بذلك المركز الثاني على مستوى إفريقيا، بما يؤكد مكانتها المتقدمة بين الجامعات الرائدة في مجال الاستدامة.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور أحمد زكي بدر رئيس مجلس أمناء جامعة ٦ أكتوبر، والدكتور ممدوح مصطفى غراب رئيس الجامعة، والدكتور هشام تمراز نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الأستاذة الدكتورة إيمان العزيزي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور ياسر دكروري نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث واللواء وليد مشرفة أمين عام الجامعة.
ويُعد هذا الإنجاز تتويجًا لجهود الجامعة في دعم التحول نحو الجامعات الخضراء، وتطبيق معايير الاستدامة البيئية في مختلف الأنشطة التعليمية والإدارية، إلى جانب نشر ثقافة الحفاظ على البيئة بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين.