الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين في خاركوف وبلدة رابوتينو الاستراتيجية في زابوروجيه
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية تحرير بلدتين جديدتين بمقاطعة خاركوف وبلدة رابوتينو الاستراتيجية في مقاطعة زابوروجيه والقضاء على 1165 عسكريا وإسقاط عشرات الصواريخ الأوكرانية في 24 ساعة.
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية اليومي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:
إقرأ المزيدعززت قوات "الغرب" مواقعها وألحقت أضرارا بالعدو في مقاطعة خاركوف وجمهورية لوغانسك وصدت 10 هجمات في لوغانسك وكبدت العدو 190 قتيلا ودمرت مدافع وأسلحة له.
حسنت قوات "الجنوب" مواقعها وبلغت خسائر العدو 510 عسكريين وأسلحة ومدافع و3 مستودعات ذخيرة.
حسنت قوات "المركز" مواقعها في جمهورية دونيتسك وتم صد 6 هجمات وتكبيد العدو 175 عسكريا ومدافع غربية وآليات.
عززت قوات "الشرق" مواقعها وبلغت خسائر العدو 140 عسكريا ومدافع غربية وآليات.
حررت قوات "دنيبر" بلدة رابوتينو الاستراتيجية وألحقت خسائر كبيرة بالجيش الأوكراني في مقاطعات زابوروجيه وخيرسون ودنيبروبيتروفسك وكبدت العدو 25 عسكريا ودمرت له آليات ومدافع غربية.
أسقطت دفاعاتنا مقاتلة "ميغ 29" أوكرانية.
إسقاط 4 صواريخ "هارم" و12 صاروخ "أتاكمس" أمريكية و"توشكا-أو" سوفيتية، و45 صاروخ "هيمارس" أمريكية و"أوراغان" سوفيتية.إسقاط 40 مسيرة أوكرانية.
المصدر: وزارة الدفاع الروسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وزارة الدفاع الروسية الدفاع الروسیة
إقرأ أيضاً:
مقتل جندي سوري إثر اشتباكات مع قوات قسد في تل ماعز
أعلن الجيش السوري مقتل جندي الثلاثاء إثر اشتباكات مع قوات سوريا الديمقراطية “قسد” في شرق المدينة، جراء محاولة تسلل من الطرف الآخر نحو مواقع انتشار الجيش في منطقة تل ماعز، بحسب بيان صادر عن وزارة الدفاع السورية.
ووفق البيان، فقد اندلعت الاشتباكات حوالى الساعة 02:35 فجرًا، بعدما حاولت مجموعتان تابعتان لقسد التسلل، فقام الجيش ردًّا “ضمن قواعد الاشتباك” بالرد على مصادر النيران، وأفشل عملية التسلل، وأجبر القوات المهاجمة على العودة إلى مواقعها السابقة.
واعتبرت دمشق هذا التصعيد “خرقًا” واضحًا من قسد للاتفاقات الموقّعة مع الحكومة السورية، مطالبة بوقف عمليات التسلل والقصف التي ترمي لاستهداف العسكريين والمدنيين على حد سواء في الريف الشرقي لمدينة حلب.
حتى الآن، لم تصدر قسد أي بيان رسمي يؤكد أو ينفي مسؤوليتها عن الحادث، كما لم تتوافر حتى اللحظة تفاصيل إضافية عن عدد الجرحى أو الأضرار المادية.
يبقى هذا الحدث مؤشرًا على هشاشة التهدئة في خطوط التماس بين الطرفين، واحتمال تجدد التصعيد إذا استمرت الأعمال العدائية والمناوشات على نطاق محلي أو أوسع.