الـ”أونروا”: اللاجئون لا يستطيعون مغادرة عين الحلوة بسبب الاشتباكات
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الـ”أونروا” اللاجئون لا يستطيعون مغادرة عين الحلوة بسبب الاشتباكات، أوضحت مديرة الأونروا في لبنان دورثي كلاوس لـ”العربية”، أن سكان مخيم عين الحلوة يعيشون دون مستوى خط الفقر.أضافت فتحنا مدرستين .،بحسب ما نشر القوات اللبنانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الـ”أونروا”: اللاجئون لا يستطيعون مغادرة عين الحلوة بسبب الاشتباكات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضحت مديرة الأونروا في لبنان دورثي كلاوس لـ”العربية”، أن: سكان مخيم عين الحلوة يعيشون دون مستوى خط الفقر.
أضافت: فتحنا مدرستين للنازحين من المخيم في مدينة صيدا.
تابعت دورثي كلاوس: اللاجئون لا يستطيعون مغادرة مخيم عين الحلوة بسبب الاشتباكات.
قالت: ننسق مع السلطات اللبنانية بشأن المساعدات لمخيم عين الحلوة.
وأكدت وزارة الخارجية الأميركية، في وقت سابق من مساء اليوم الثلاثاء، أننا: نتابع التقارير المقلقة عن أعمال عنف في مخيم للاجئين في مخيم عين الحلوة اللبناني.
أضافت: ندعو جميع الأطراف لاحترام سلامة المدنيين وعدم استهداف المنشآت المدنية.
35.90.116.95
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الـ”أونروا”: اللاجئون لا يستطيعون مغادرة عين الحلوة بسبب الاشتباكات وتم نقلها من القوات اللبنانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مخیم عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
فوق الجوع.. مخيم النصيرات في غزة بلا مياه أو خدمات بلدية
غزة- لليوم الثاني على التوالي تتوقف كامل مرافق البنية التحتية عن العمل في مخيم النصيرات للاجئين، وسط قطاع غزة، نتيجة نفاد الوقود، ما ينذر بكارثة صحية وبيئية تهدد حياة أكثر من 180 ألف نسمة.
وقال مدير مكتب رئيس بلدية النصيرات، المهندس محمد الصالحي، إن السبب الرئيسي للأزمة هو الحصار المشدد والإغلاق التام للمعابر منذ 2 مارس/آذار الماضي، الذي منع إدخال أي كميات من الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية التي تضخ المياه العذبة وتتخلص من النفايات الصلبة والصرف الصحي.
وأوضح الصالحي، في حوار خاص مع الجزيرة نت، أن خزَّان المياه الرئيس في النصيرات توقف عن العمل، وأن المخيم أصبح مشلولا بالكامل، مع تعطل 26 بئر مياه، وخزانين رئيسيين بسعة 4 آلاف متر مكعب من المياه، و7 محطات تحلية، ومحطة صرف صحي مركزية، و17 آلية خدمية كانت تُستخدم في النظافة العامة والخدمات اليومية.
وأشار إلى أن استمرار الوضع الحالي، سيراكم أكثر من 80 ألف طن من النفايات الصلبة في الشوارع، ما يشكّل بؤرة خصبة للأوبئة والحشرات والقوارض.
مطالب للإنقاذوفي ظل ارتفاع درجات الحرارة، وصف الصالحي أزمة المياه بأنها الأخطر، مشيرا إلى أن انقطاع المياه الصالحة للشرب سيؤدي إلى تفشّي أمراض مثل الكوليرا، والتيفوئيد، والإسهالات الحادَّة.
كما لفت إلى أن أحد مصادر المياه الرئيسية في المدينة، وهو خط مياه قادم من إسرائيل، معطّل منذ يناير/كانون الثاني الماضي، ولا يسمح الاحتلال بصيانته، ما ضاعف من شدة الأزمة وأثقل كاهل البلدية.
ودمّر الاحتلال -حسب الصالحي- خلال الحرب 7 آبار مياه بالكامل وألحق الضرر بـ5 أخرى، مضيفا "مع ذلك تمكنا من حفر 5 آبار جديدة لضمان الحد الأدنى من التزود بالمياه.. لكن اليوم، كل ذلك مهدد بالتوقف".
وأشار الصالحي إلى أن البلدية وجّهت نداءات إنسانية عاجلة إلى جهات دولية كالأمم المتحدة، والصليب الأحمر، والمؤسسات الإغاثية، مطالبة بـ:
إعلان إدخال وقود طارئ لتشغيل المولدات والمرافق الأساسية. السماح بصيانة خط المياه القادم من إسرائيل. توفير تمويل فوري لإعادة تأهيل شبكات المياه والصرف الصحي. إدخال المعدات الثقيلة لرفع الركام وفتح الطرق. دعم شراء وصيانة المولدات والمضخات التي خرجت عن الخدمة.وحذّر من أن أي تأخير إضافي في الاستجابة لهذه المطالب يعني انهيارا شاملا لمنظومة الصحة العامة في المدينة.
وختم الصالحي حديثه موجها نداء إلى "ضمير العالم" وقال إن "أي تأخير إضافي في الاستجابة لهذا النداء يعني تفاقم الكارثة، وتعريض حياة آلاف المدنيين لخطر حقيقي، نناشد العالم التحرّك فورا، فالصمت اليوم هو مشاركة في المأساة".
وفي ظل الانقطاع الكامل للمياه في مدينة النصيرات، يروي المواطن محمد عاشور، جانبا من المعاناة اليومية التي تتفاقم مع مرور الوقت، ويقول للجزيرة نت "كانت المياه تصلنا مرتين في الأسبوع، ثم مرة واحدة، أما الآن فهي مقطوعة تماما، ولدي أسرة من 10 أفراد".
ويشير عاشور إلى تضاعف المعاناة في منطقته قائلا: "يسكن بالقرب منا مئات النازحين من كل مناطق القطاع، وكنّا نزودهم بالماء، لكن الآن، الجميع أصبح بلا ماء".
وأوضح أن السكان في الوقت الحالي، في أزمة كبيرة، خاصة أنهم غير قادرين على شراء الماء، في ظل الفقر الشديد الذي يعاني منه الجميع بفعل الحرب.
وتساءل قائلا "نحن لا نملك المال لشراء الطعام، فكيف سنشتري الماء؟!"، موجها تحذيرا من تبعات استمرار الأزمة إذا استمر الوضع على ما هو عليه، وأضاف "ستتفجّر كارثة كبرى، لأن البلدية لن تتمكن من جمع النفايات أو سحب مياه الصرف الصحي، وسيخرج الوضع عن السيطرة".
من بلدة بيت حانون إلى مخيم النصيرات، لم تنتهِ رحلة النزوح ولا فصول المعاناة بالنسبة لمحمد العفيفي، الذي غادر منزله بعد أن دمّره القصف الإسرائيلي، ضمن موجات التهجير القسري لسكان شمال القطاع.
ويستضيف مخيم النصيرات -حسب المسؤول البلدي محمد الصالحي- قرابة 80 ألف نازح من مختلف مناطق قطاع غزة.
ويقول العفيفي، الذي يعيش اليوم مع أسرته في خيمة لا تقي من حرّ الصيف ولا برد الشتاء، إن المعاناة لم تتوقف عند حدّ فقدان المسكن والطعام، بل امتدت إلى أكثر الاحتياجات الأساسية، وهو "الماء".
ويضيف للجزيرة نت "إضافة للجوع وقلة الطعام، أصبحنا نعاني من انعدام المياه، سواء للشرب أو حتى للنظافة، ونبحث عنها في كل مكان ولا نجد، نحن في حالة جوع وعطش معا".
ويلفت العفيفي إلى أن الحصول على كمية بسيطة من الماء، غدا تحديا يوميا مرهقا، مضيفا "نقف في طوابير طويلة أمام ماسورة مياه ضعيفة تغذّي مئات السكان، وننتظر ساعات لملء دلو واحد (بضعة لترات)، ومنذ 10 أيام لم تصلنا المياه نهائيا، والبلدية توقفت عن الضخ بسبب نفاد الوقود".
ويعاني العفيفي وأفراد أسرته الستة بشدة، ويوضح أنهم حتى لو أرادوا شراء الماء، فلا يجدونه، ويقول "نبحث عن شاحنات مياه عذبة بلا جدوى، ونعيش مجاعة وعطشا في وقت واحد، فالماء مقطوع، والغذاء شحيح، وحياتنا باتت مشلولة بالكامل".
إعلان