هذا ما يحدث عند وضع ماء الأرز على البشرة.. مفاجأة غير متوقعة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تهتم معظم السيدات ببشرتهن، ولا تخلو حقائب بعض النساء من منتجات العناية بالبشرة، لكن يظل الاعتماد على المنتجات الطبيعية، أكثر أماناً على الجلد وربما تأتي بنتيجة أفضل، وهذا ما يفعله ماء الأرز مع البشرة.
فوائد ماء الأرز للبشرةقدمت خبيرة البشرة «سيمونا» بعض المعلومات الهامة عن فوائد ماء الأرز، وذلك خلال استضافتها في إحدى حلقات برنامج «السفيرة عزيزة»، ومنها:
- ترطيب البشرة.
- تقليل المسام.
- علاج التصبغات.
- تنظيف وشد البشرة.
أكدت خبيرة البشرة «سيمونا»، على أن ماء الأرز مفيد لكل أنواع البشرة، ولا تقتصر فوائده على نوع واحد، كما أن طريقة تحضيره سهلة للغاية وغير مكلفة، وتأتي طريقة التحضير كالتالي:
- كوب من الأرز.
- إناء صغير من الماء البارد.
- ينقع الأرز في الماء البارد لمدة ساعة على الأقل، ويوضع في الثلاجة أو في أي مكان بارد.
يعمل سيروم ماء الأرز على تقليل البكتيريا والحبوب في البشرة الدهنية، كما يساعد على تنعيم البشرة الجافة، ويمكن تحضيرة في عدة خطوات بسيطة:
- زيت الجوجوبا.
- مياه الأرز.
- جلسرين.
تعد البشرة الزجاجة، هي البشرة المثالية التي تأمل أي مرأة في الحصول عليها، وتتميز طبيعة هذه البشرة باللمعان وكونها خالية من الشوائب والعيوب، ويساهم ماسك مياه الأرز في الوصول إلى نتيجة جيدة للحصول هذه البشرة:
- ماء الأرز.
- أرز مطحون.
- لبان دكر.
- خلط المكونات جيدًا حتى تصبح كالعجين، ومن ثم وضعها على البشرة لمدة 10 دقائق، مع تكرار هذا الأمر مرتين في الأسبوع على الأقل، للحصول على نتيجة مرضية، وفقًا لما أكدته خبيرة البشرة خلال اللقاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأرز البشرة السفيرة عزيزة مياه الأرز ماء الأرز
إقرأ أيضاً:
فائدة غير متوقعة لـ”فيتامين الشمس”
#سواليف
يمكن أن يعزز تناول #جرعات منخفضة من #فيتامين_D فعالية العلاج الكيميائي لدى النساء المصابات بسرطان الثدي.
وتشير مجلة Nutrition and Cancer إلى أن علماء من كلية بوتوكاتو للطب بجامعة ساو باولو توصلوا إلى هذا الاستنتاج.
وقد شاركت في الدراسة التي أجراها الباحثون 80 امرأة أعمارهن فوق 45 عاما يخضعن لعلاج كيميائي مساعد قبل الجراحة لإزالة الورم. كان مستوى فيتامين D في الدم لدى معظم المشاركات أقل من المستوى (أقل من 20 نانوغرام/مل) الموصى به.
مقالات ذات صلةوقد قسم الباحثون المشاركات إلى مجموعتين، تناولت المجموعة الأولى لمدة ستة أشهر ألفي وحدة دولية من فيتامين D يوميا، بينما تناولت المجموعة الأخرى دواء وهميا. واتضح في نهاية مدة العلاج أن الورم اختفى تماما لدى 43 بالمئة من النساء في المجموعة الأولى. أما في مجموعة الدواء الوهمي، فقد لوحظت هذه النتيجة لدى 24 بالمئة من النساء فقط.
ويشير الباحثون، إلى أن تثبيت مستوى فيتامين D في الجسم يمكن أن يعزز #الاستجابة_المناعية، ما يزيد من حساسية #الورم للعلاج الكيميائي.
ووفقا للباحث إدواردو كارفاليو-بيسو أخصائي جراحة الأورام، يمكن أن يصبح فيتامين D بديلا آمنا وبأسعار معقولة للأدوية باهظة الثمن المستخدمة لتعزيز فعالية هذا العلاج.
ويقول: “إن الجرعة الموصوفة (2000 وحدة دولية يوميا) أقل بكثير من الجرعة الموصوفة لعلاج النقص الحاد، وبالتالي تعتبر آمنة للاستخدام فترة طويلة”.