الفن و المشاهير وفاة بول روبنز بعد صراع مع هذا المرض
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
الفن و المشاهير، وفاة بول روبنز بعد صراع مع هذا المرض،توفي صباح اليوم الممثل والكاتب الأميركي بول روبنز، عن عمر 70 عاماً، وذلك بعد معاناته .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وفاة بول روبنز بعد صراع مع هذا المرض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توفي صباح اليوم الممثل والكاتب الأميركي بول روبنز، عن عمر 70 عاماً، وذلك بعد معاناته من مرض السرطان.
وجاء في بيان اعلان وفاته : "الليلة الماضية قلنا وداعاً لبول روبنز الممثل الأمريكي الشهير، الكوميدي والكاتب والمنتج، الذي أسعدت شخصيته المحبوبة بي وي هيرمان أجيالاً من الأطفال والبالغين بإيجابيته وإيمانه بأهمية اللطف، حارب بول بشجاعة وخصوصية السرطان لسنوات بإصرار وذكاء، سيعيش للأبد كصديق عزيز ورجل يتمتع بشخصية رائعة".ويذكر ان قبل رحيله بأيام، نشرت صفحة بطل فيلم "Pee-Wee Herman" بيانا على لسان بول روبنز قال فيه: "أرجو قبول اعتذاري لعدم الكشف عما كنت أواجهه خلال السنوات الست الماضية، لقد شعرت دائمًا بقدر كبير من الحب والاحترام من أصدقائي والمعجبين والمؤيدين، لقد أحببتكم جميعًا كثيرًا واستمتعت بصنع الفن من أجلكم".بدأ بول حياته المهنية كفكاهي في لوس أنجلوس خلال سبعينيات القرن الماضي. وأصبح روبنز نجماً معروفاً في العام 1980 بفضل شخصية "بي-وي هيرمان"، التي تمثّل رجلاً غريب الأطوار ذا شخصية طفولية يضع باستمرار ربطة عنق حمراء.وكان لـ"بي-وي" برنامجه التلفزيوني الخاص في الولايات المتحدة بين 1986 و1990، إضافة إلى فيلم من إخراج تيم بورتن صدر عام 1985.وعرفت مسيرته المهنية انتكاسة كبيرة عقب توقيفه في سينما تعرض أفلاماً إباحية في فلوريدا عام 1991 وهو يقوم بتصرفات جنسية. وامتنع روبنز مذاك عن الظهور على الشاشات لفترة طويلة.وبعدما تولى أدواراً ثانوية في أعمال سينمائية، أعاد روبنز تأدية شخصية "بي-وي هيرمان" عام 2010، في برودواي بداية ثم في عمل من إنتاج "نتفليكس".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وفاة بول روبنز بعد صراع مع هذا المرض وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دواء للزهايمر يحقق نتائج واعدة في تأخير المرض لسنوات
أظهرت بيانات حديثة أن دواء "ليكانيماب" لعلاج الزهايمر، الذي سبق أن رفضت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية "NHS" استخدامه، قد يكون قادراً على إبطاء تطور المرض لمدة 8 سنوات.
وتفوق هذه النتائج كثيراً ما أشارت إليه التجارب السريرية الأولية، ما دفع حكومة المملكة المتحدة إلى السماح بإتاحة الدواء في الهيئة على أساس تجريبي، لتمكين المرضى غير القادرين على شرائه من القطاع الخاص من الحصول عليه.
وقارنت الدراسة، التي استُعرضت في مؤتمر التجارب السريرية لمرض الزهايمر وشملت حوالي 2000 مريض، بين أشخاص تلقّوا العلاج في مرحلة مبكرة من المرض وآخرين لم يتلقوه؛ حيث أظهرت النتائج أن العلاج الطويل الأمد بـ"ليكانيماب" المعروف تجاريا باسم "Leqembi" والذي تنتجه "Eisai"، يمكن أن يؤخر تطور المرض من ضعف إدراكي خفيف إلى مرحلة الزهايمر المتوسطة بمعدل 8.3 سنوات لدى المرضى الذين يعانون من مستويات منخفضة من بروتين الأميلويد في الدماغ وبدأوا العلاج مبكراً.
كما قُدمت بيانات تظهر إمكانية توفير نسخة قابلة للحقن من الدواء، أقل تكلفة وأكثر سهولة من النسخة الحالية التي تُعطى عن طريق التسريب الوريدي (إعطاء الدواء مباشرة إلى الدم عن طريق الوريد باستخدام أنبوب رفيع يُعرف بالـ"IV" أو القسطرة الوريدية)، ما قد يوسع من إمكانية استخدامه مستقبلاً.
وقال الدكتور ريتشارد أوكلي، المدير المساعد للبحث والابتكار في جمعية الزهايمر، إن النتائج الجديدة "واعدة للغاية"، خاصة أنها تستند إلى استخدام فعلي للعلاج خارج نطاق التجارب السريرية.
وأضاف أن بدء العلاج مبكرا قد يوفّر فوائد أكبر، لكنه شدد في الوقت نفسه على ضرورة فهم ما يعنيه إبطاء المرض بالنسبة للحياة اليومية للمرضى، مثل قدرتهم على البقاء مستقلين لفترة أطول.
من جانبه، أكد ديفيد توماس، رئيس قسم السياسات والشؤون العامة في مركز أبحاث الزهايمر في المملكة المتحدة، أهمية الأدوية الجديدة المضادة للأميلويد، موضحا أنها متاحة حاليا فقط للمرضى الذين يحصلون عليها بشكل خاص بسبب عدم اعتمادها داخل الـ"NHS".
يذكر أنه تمت الموافقة في المملكة المتحدة على دواء آخر للزهايمر، وهو "دونانيماب"، لكنه رُفض أيضا للاستخدام في "NHS".
وينتمي "ليكانيماب" و"دونانيماب" إلى فئة العلاجات القائمة على الأجسام المضادة، المصممة لاستهداف بروتين الأميلويد المتراكم في الدماغ، بهدف إبطاء التدهور المعرفي بدلا من معالجة الأعراض وحسب.
وكان المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية (NICE) قد ذكر في مسودته النهائية المنشورة في يونيو، أن الدواءين قادران على تأخير تفاقم المرض من خفيف إلى متوسط لمدة تتراوح بين أربعة وستة أشهر، لكنه اعتبر أن ذلك لا يبرر تكلفتهما المرتفعة، واصفا الفائدة بأنها "متواضعة في أفضل الأحوال".
المصدر: وام