استشهاد 12 فلسطينيا وإصابة آخرين جراء القصف الإسرائيلي المتواصل شمال وجنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد 12 فلسطينيًا، على الأقل، وأصيب آخرون، جراء القصف الإسرائيلي المتواصل شمال وجنوب قطاع غزة.
وقالت مصادر طبية إن عشرة أشخاص على الأقل، بينهم أطفال ونساء، استشهدوا، وأُصيب 17 آخرون، جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا مجاورًا لمراكز إيواء في بيت حانون، شمال مدينة غزة، واستشهدت امرأة في قصف آخر في حي الصبرة جنوب مدينة غزة.
واستشهد رجل وأُصيب آخرون، في قصف للاحتلال على رفح جنوب القطاع.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بدء الحرب الإسرائيلية عليه في السابع من أكتوبر الماضي، إلى 35 ألفا و857 شهيدًا، و80 ألفا و293 مُصابًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة بيت حانون الصبرة
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطينيين وإصابة آخر برصاص الاحتلال في غزة
استشهد فلسطينيان وأصيب ثالث، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي في مناطق متفرقة من قطاع غزة.
وأفاد مستشفى العودة في النصيرات حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم السبت بأنه استقبل، خلال الساعات الـ24 الماضية، جثمان شهيد انتشله مواطنون من مدينة الزهراء، كما استقبل مواطنا أصيب جراء إطلاق الاحتلال النار شرق مخيم البريج وسط القطاع.
وفي السياق ذاته، استشهد فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال أمس، في حي "الشجاعية" شرق مدينة غزة، وفق ما أفادت به مصادر طبية.
وفي سياق آخر.. اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، ستة فلسطينيين من بلدتي "يعبد" و"قباطية" بمحافظة جنين.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتقلت كلا من: محمد محمود عطاطرة، والشقيقين عبد السلام ومحمد سليمان أبو شملة، بعد مداهمة منازلهم وتحطيم محتوياتها في بلدة يعبد، كما اعتقلت ثلاثة أشقاء من قباطية بعد مداهمة منزلهم وتفتيشه.
وأضافت المصادر ذاتها أن جنود الاحتلال اعتدوا بالضرب على الشاب قاسم سباعنة في قباطية؛ ما أدى إلى إصابته بجروح، كما حطموا مقتنيات منزله، واحتجزوا عددا من الشبان وحققوا معهم ميدانيا.
إسرائيل تسلم الدفعة الخامسة من جثامين الأسرى الفلسطينيين
سلم جيش الاحتلال الإسرائيلى، أمس، الدفعة الخامسة لجثامين الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم وفق اتفاق وقف إطلاق النار المبرم فى أكتوبر الماضى، حيث تسلمت منظمة الصليب الأحمر جثامين ٣٠ شهيدا فلسطينيا.
يأتى هذا فى الوقت الذى يواصل الاحتلال خرق الهدنة المنصوص عليها عليها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.
وأفادت مصادر طبية فى مستشفيات قطاع غزة بأن جثامين الشهداء الـ٣٠ وصلت إلى مستشفى ناصر الطبى بمدينة خان يونس، حيث بدا على معظم الجثامين علامات التعذيب والحرق والإعدام، ومعظمها مقيد اليدين ومعصوب العينين، إضافة لاختفاء ملامحها من شدة التعذيب، ما منع الأهالى من التعرف على معظمها.
وفى هذا الصدد، أشارت تقارير إلى إقالة المدعية العامة العسكرية الإسرائيلية الميجور جنرال يفعات تومر-يروشالمى، من منصبها، أمس، عقب يومين من إيقافها عن العمل مؤقتاً بسبب شبهات حول قيام أشخاص من محيطها بتسريب مواد من تحقيقات تتعلق بقضية تعذيب معتقلين فلسطينيين فى معتقل سديه تيمان، والتى ظهرت فى تقرير مصور بثته القناة ١٢ الإسرائيلية.
وقال وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس إن يروشالمى لن تعود إلى منصبها، مشيرا إلى أنه سيعمل على محاسبة كل من شارك فى الواقعة، وأضاف أن المدعية العسكرية مسؤولة عن تطبيق القانون فى الجيش وتحديد المعايير القانونية داخله، وأنه سيتم تعيين بديل لها قريباً.
وفى مقابل ١٥ جثة لرهائن إسرائيليين كانوا محتجزين فى غزة، أعادت إسرائيل ٢٢٥ جثة لفلسطينيين، بموجب بنود اتفاق وقف إطلاق النار. وسلّمت حماس أيضا رفات رهينتين غير إسرائيليتين، إحداها تايلاندية والأخرى نيبالية، ليصبح مجموع ما أعادته الحركة حتى الآن جثث ١٧ من أصل ٢٨ رهينة كانوا محتجزين لديها وكان من المفترض إعادتها عند بدء تنفيذ الهدنة، مؤكدة أنّ من الصعب تحديد مكان الرفات، حيث تشارك فى عمليات البحث فرق مصرية تستخدم معدّات بناء.