18 قتيلا حتى الآن بعد ارتفاع حصيلة ضحايا العواصف في الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
ارتفعت حصيلة ضحايا العواصف التي ضربت الولايات المتحدة الأمريكية، إلى 18 قتيلا.
وذكرت قناة (الحرة) الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن ما لا يقل عن 18 شخصا لقوا مصرعهم وأصيب المئات، إثر عواصف قوية ضربت ولايات (تكساس وأوكلاهوما وأركنساس) الأمريكية، مشيرة إلى وقوع دمار واسع النطاق في الولايات الثلاثاء.
وأضافت أن العواصف دمرت منازل ومحطة شاحنات لجأ إليها السائقون خلال تلك التقلبات الجوية الدموية التي تضرب وسط الولايات المتحدة، لافتة إلى انقطاع التيار الكهربائي عن عشرات الآلاف من السكان بجميع الأنحاء.
يأتي ذلك بعد أن لقى 5 أشخاص على الأقل حتفهم وأُصيب العشرات بجروح، جراء إعصار مماثل ضرب ولاية (آيوا) وسط الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، حسبما أفادت السلطات الأمريكية.
ووفق وسائل إعلام أمريكية، فقد تجاوز عدد الأعاصير في الولايات المتحدة، في الأسابيع الأخيرة، المعدل الطبيعي بكثير، وتم تسجيل 800 إعصار منذ بداية العام الجاري.
اقرأ أيضاًحالة الطقس اليوم.. استقرار الأحوال الجوية وعواصف ترابية على تلك المناطق
هل العواصف الشمسية تُشكل خطورة على حياة الإنسان؟.. معهد الفلك يُجيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمريكا الأعاصير العواصف الولايات المتحدة الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
رابطة العالم الإسلامي تُثمِّن إعلان رئيس الولايات المتحدة الأمريكية رفعَ العقوبات عن سوريا
المناطق_واس
ثمَّنت رابطة العالم الإسلامي، إعلان فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، من العاصمة الرياض، رفعَ العقوبات التي تفرضها بلاده بالكامل عن الجمهورية العربية السورية، وذلك بطلبٍ من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-.
وعدّ معالي الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، -في بيانٍ للأمانة العامة للرابطة-، هذا الإعلانَ مُنعطفًا مهمًا للشعب السوري؛ لترسيخ استقرار بلاده ودعم مسيرتها إلى مستقبلٍ أفضل.
أخبار قد تهمك بعد رفع العقوبات عن سوريا.. الفنان جورج وسوف يشكر السعودية: الموقف التاريخي لسمو ولي العهد لن يُنسى 14 مايو 2025 - 8:58 مساءً رئيس الولايات المتحدة الأمريكية يغادر المملكة وولي العهد في مقدمة مودعيه 14 مايو 2025 - 2:09 مساءًووصف هذا الإعلانَ بالانتصار الجديد للدبلوماسية السعودية، وتأكيدًا لحكمة قيادتها وثقل مكانتها إسلاميًّا ودوليًّا، وهي التي طالما سخّرت كلّ إمكاناتها وجهودها من أجل تحقيق الخير والسّلام، داعيًا اللهَ -عزّ وجلّ- أن يَجزيَ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- خيرَ الجزاء، على ما بذلا ويبذلان من مساعٍ حميدةٍ وجهودٍ مشكورةٍ من أجل خير الأمة الإسلامية والعالَم أجمع.