تخفيضات كبيرة على اللحوم في معرض وزارة الزراعة بالدقي
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
يُقدم معرض وزارة الزراعة “ خير مزارعنا لأهلينا" المقام حاليًا في المتحف الزراعي بالدقي تزامنًا مع معرض زهور الربيع، عروضًا استثنائية على اللحوم بأسعار مخفضة بشكل كبير عن الأسواق.
تفاصيل العروض:
الدجاجة: 115 جنيهًاكيلو البانيه: 150 جنيهًاالشيش طاووق: 145 جنيهًا "ضخ السلع وتأمين الأراضي وفتح الحدائق " ..وزارة الزراعة جاهزة لإستقبل عيد الأضحى
مميزات المعرض:
أسعار مخفضة: توفر فرصة ذهبية لشراء اللحوم بأسعار أقل من الأسواق.جودة عالية: تضمن جودة اللحوم المعروضة.تنوع المنتجات: يضم المعرض تشكيلة واسعة من اللحوم لتلبية جميع احتياجاتك.ساعات عمل مناسبة: يفتح المعرض أبوابه من الساعة 10 صباحًا حتى 10 مساءً، ليتناسب مع أوقات مختلف العملاء. وزير الزراعة يبحث التعاون المشترك مع رئيس هيئة السلامة الغذائية والزراعية بالإماراتمعرض زهور الربيع
ويقام بجانب معرض خير مزارعنا لأهلينا معرض زهور الربيع هو المعرض السنوي الأكبر والأقدم في المنطقة العربية، وتقيمه وزارة الزراعة سنويًا على مدار 91 عامًا، ويُعد حدثًا ثقافيًا واقتصاديًا متميزًا يحرص على زيارته كل المصريين.
يضم المعرض مجموعة واسعة من الزهور ونباتات الزينة وأصحاب المشاتل، ويوفر المعرض فرصة رائعة لمحبي الزهور للاستمتاع بمشاهدة أجمل الأنواع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الزراعة المتحف الزراعي معرض زهور الربيع اللحوم كيلو البانيه وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
معرض “بقايا من الذاكرة”.. أعمال فنية تتحدى النسيان
دمشق-سانا
استضاف المركز الثقافي في حي المزة بدمشق اليوم معرض “بقايا من الذاكرة” للفنان غزوان عساف، والذي استلهم فيه نماذج من العمارة السورية، وسط حضور عدد من الفنانين والمتهمين.
ويضم المعرض عشرين لوحة فنية مصنوعة من الخشب والجبصين، تتحدث عن رحلة الألم والخراب والغياب، وتوثّق مشاهد من مدن سورية مدمّرة، ومنازل وأشياء يومية، تحوّلت إلى رموز تحكي آلام السوريين، ولكن أثرها باقٍ في الذاكرة الجماعية.
وأشار الفنان عساف في تصريح لمراسلة سانا إلى أن الفن يمكن أن يكون صرخة بصرية، تسلط الضوء على ما كانت عليه سوريا من جمالية في بيوتها وحاراتها التراثية، وتعايش سكانها رُغم اختلافهم.
وأوضح عساف أنه من خلال هذا المعرض حقق أمنية عمرها 8 سنوات حلم بها في غربته، بإقامة المعرض في سوريا بعد انتصار الثورة ونيل الحرية.
وأضاف: إن مشاعر الحزن والألم عند مغادرته الوطن حل محلها مشاعر الفرح والألم حاله كحال كل السوريين، ولفت إلى أن لديه مشاريع قادمة من اللوحات والأعمال التركيبية تتحدث عن التراث الثقافي، موجهة للمهجرين خارج سوريا، لتعويض الذاكرة المهدمة لديهم وتعريفهم ببلدهم التي تركوها سنوات طويلة، فالألم بحسب تعبيره واحد لدى السوريين في الداخل والخارج.
بدوره معاون وزير الثقافة أحمد الصواف أوضح أن المعرض يقدم رؤية بصرية تجسد التزاماً برسالة التوثيق للواقع الذي نصيغ منه الألم والأمل، فالإنسان يُبنى من الداخل بفكره، وللفن قدرة فريدة على التقاط التفاصيل التي تغيب عن الجانب السياسي، مؤكداً دور وزارة الثقافة في دعم كل الفعاليات والمبادرات الثقافية والفنية، كجزء من مسؤوليتها، ما يسهم في بناء الوعي وصون الذاكرة.
مدير الثقافة بدمشق يحيى النداف أشاد بإقامة المعرض الذي يعبر عن روح كل إنسان سوري، يرنو بعين الحرية بعد التحرير إلى بناء مستقبل جديد مشرق.
تابعوا أخبار سانا على