لاستئناف التصدير عبر جيهان.. بغداد تدعو اربيل الى اجتماع عاجل
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
لاستئناف التصدير عبر جيهان .. بغداد تدعو اربيل الى اجتماع عاجل .. ودعوات للالتزام بقرارات المحكمة الاتحادية بعد دعوة وزارة النفط الى عقد اجتماع عاجل لحسم مسألة اعادة انتاج وتصدير نفط كردستان عبر جيهان التركي ، اطراف كردية ترى ان الدعوة لن تحقق نتائج ايجابية فيما تدعو اطراف اخرى الى ضرورة الالتزام بقرارت المحكمة الاتحادية.
>> انضم الى السومرية على واتساب خاص السومرية بالفيديو اقتصاد العراق السومرية +A -A
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: من العام الماضی تطبیق السومریة السومریة نیوز من یحاسب من الحلقة ٣٥ الحلقة ٦ الحلقة ٧ حلقة ٦
إقرأ أيضاً:
نائب:تركيا تخنق العراق مائياً وحكومة السوداني”تتوسل”!
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 3:01 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف رئيس لجنة الزراعة والمياه النيابية فالح الخزعلي، اليوم الخميس، أن الوفد التفاوضي العراقي عرض على الجانب التركي جملة من التسهيلات الاقتصادية، من بينها زيادة التبادل التجاري واستيراد وقود الكهرباء، مقابل رفع الإطلاقات المائية تجاه العراق، إلا أن الجانب التركي لم يُبدِ أي استجابة حتى الآن.وقال الخزعلي،في حدبث صحفي، إن “الجانب التركي لم يرد على المبادرات العراقية رغم وجود 136 نقطة توغل وأربع قواعد عسكرية تركية داخل الأراضي العراقية”، لافتاً إلى أن هذا التجاهل يثير تساؤلات بشأن جدية أنقرة في معالجة ملف المياه.وحذر الخزعلي من “تداعيات خطيرة” في حال استمرار شحة المياه، قائلاً: “لدينا مخاوف من انعكاس شح المياه على الوضع الأمني وتهديد السلم المجتمعي، خصوصاً في محافظات الوسط والجنوب”، محملاً الجانب التركي مسؤولية ما قد يحدث إذا لم تتم الاستجابة لزيادة الإطلاقات المائية.وبين رئيس اللجنة النيابية أن “العراق يحتاج إلى اطلاقات مائية لا تقل عن 800 متر مكعب في الثانية”، موضحاً أن ما يتم إطلاقه حالياً من الجانب التركي لا يتجاوز 350 متراً مكعباً في الثانية، وقد ينخفض إلى 300 متر، وهو ما وصفه بأنه “غير كافٍ لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات”.وأكد أن “استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى توقف محطات الإسالة (معالجة وضخ المياه) في بغداد وخروجها عن الخدمة، ما لم يتم التحرك لتأمين حصة عادلة من المياه”.وكانت تركيا قد بدأت منذ مطلع تموز/يوليو الجاري بزيادة الإطلاقات المائية عبر نهر دجلة، في خطوة رُحبت بها بوصفها استجابة جزئية لأزمة المياه.