الأردن.. تفاعل واسع مع أحدث صور لحمل الأميرة رجوة في الذكرى الأولى لزواجها
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي يوم السبت مجموعة صور لأحدث ظهور للأميرة رجوة زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله، خلال مراحل حملها.
إقرأ المزيدوظهرت الأميرة رجوة في الصور المتداولة والتي نشرها الديوان الملكي بمناسبة ذكرى زفافها الأولى في الأول من يونيو مرتدية فستانا أحمر اللون وقد ظهرت عليها جليا علامات الحمل.
وتفاعل مستخدمو منصة "إكس مع الصورة المتداولة للأميرة رجوة مشيدين بجمالها وتواضعها، حيث كتب أحدهم:"مع إنها بتقدر تعمل أفخم جلسة تصوير عند أفخم مصورين بالعالم بس حبت تكون زيها زي أي صبية فرحانة بأول مولود، الأمير الحسين: نعمه كبيره إني لقيت شريكة حياتي الأميرة رجوة الحسين، الله يتمم عليكم بالخير".
مع انها بتقدر تعمل افخم جلسة تصوير عند افخم مصورين العالم
بس حبت تكون زيها زي اي صبية فرحانة بأول مولود ..
الامير الحسين: نعمه كبيره اني لقيت شريكة حياتي الأميرة رجوة الحسين . الله يتمم عليكم بالخير ????#الأردنpic.twitter.com/J1EVh8timM
وكتب آخر: "الأميرة رجوة بانتظار مولودها الصغير جمالها ماشاء الله سبحان من وضع بوجهك القبول الله يقومك بالسلامه يا رب".
الأميرة رجوة بانتظار مولودها الصغير
جمالها ماشاء الله ????????♥️
سبحان من وضع بوجهك القبول ????
الله يقومك بالسلامه يا رب ♥️♥️#هالقد ♥️#الأميرة_رجوة#الأردنpic.twitter.com/APpDQWusDs
وسبق للديوان الملكي الأردني أن أعلن أن ولي العهد وزوجته ينتظران مولودهما الأول صيف العام الجاري.
وكان الأمير الحسين قد عقّب في مقابلة متلفزة على توقعاته عن شعور الأبوة، قائلا: "لا أعلم ماذا علي أن أتوقع، لكن الحمد لله متحمسون والأهل متحمسون، الوالدة بدأت بشراء حاجيات منذ أسابيع، إن شاء الله إنها مرحلة جميلة".
كما تحدث عن تجربة الزواج قائلاً : "الزواج ساعدني أن أكون أكثر هدوءا، رجوة هادئة، وهنيّة وخفيفة دم، كما أن لديها صديقات في الأردن منذ زمن، لذلك هي معتادة على البلد، وهذا سهّل عليها كثيرا".
ويذكر أن رجوة منحت لقب "صاحبة السمو الملكي الأميرة رجوة الحسين المعظمة"، عقب عقد قرانهما في الأول من يونيو 2023.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العائلة العائلة المالكة الملك عبدالله الثاني تويتر عمان غوغل Google فيسبوك facebook منصة إكس الأمیر الحسین الأمیرة رجوة
إقرأ أيضاً:
سوريون يحيون الذكرى الأولى لإسقاط نظام الأسد
صراحة نيوز- يحيي السوريون اليوم الاثنين الذكرى السنوية الأولى لإطاحة نظام بشار الأسد، في وقت تكافح فيه البلاد المنقسمة والمثقلة بتداعيات حرب دامت أكثر من 13 عاماً لتحقيق الاستقرار والتعافي. ومن المقرر أن تشهد ساحة الأمويين في دمشق احتفالات رسمية، وامتلأت بالفعل بالحشود المبتهجة استعداداً للذكرى، فيما ستقام فعاليات مشابهة في مناطق أخرى من البلاد. وفر الأسد إلى روسيا قبل عام عندما سيطرت المعارضة بقيادة الرئيس الحالي أحمد الشرع على دمشق بعد سنوات طويلة من الصراع.
وشهدت بعض المناطق احتفالات مسبقة، حيث امتلأت شوارع حماة يوم الجمعة بالآلاف وهم يلوحون بالعلم السوري الجديد، إحياءً للذكرى التي سيطرت فيها هيئة تحرير الشام على المدينة خلال تقدمها السريع نحو دمشق. هنأت الإدارة الكردية التي تدير الشمال الشرقي السوري بالذكرى، لكنها حظرت التجمعات لأسباب أمنية مع تزايد نشاط خلايا مسلحة قد تستغل المناسبة. وفي خطاب ألقاه الشرع أواخر تشرين الثاني، دعا جميع السوريين للاحتشاد في الساحات لإظهار الفرح والوحدة الوطنية.
وأجرى الشرع تغييرات كبيرة على الصعيد الداخلي والخارجي، حيث أعاد تشكيل علاقات سوريا مع الدول الغربية وحظي بدعم دول الخليج، مبتعداً عن نفوذ إيران وروسيا، ودعا الغرب إلى رفع العديد من العقوبات. وتعهد الشرع بإنهاء دولة الأسد البوليسية وإقامة نظام شامل وعادل، رغم موجات العنف الطائفي التي أودت بحياة المئات وأدت إلى نزوح جديد وزيادة الانقسامات بين الأقليات.
تسعى الإدارة الكردية لحماية سلطتها في شمال البلاد، بينما يطالب بعض الدروز في الجنوب بالاستقلال. وأكد الشرع خلال منتدى الدوحة أن “سورية تعيش أفضل ظروفها الآن”، معترفاً بوقوع نوبات عنف ومتعهدًا بمحاسبة المسؤولين عنها، مضيفاً أن الفترة الانتقالية تحت قيادته ستستمر أربع سنوات لوضع المؤسسات والقوانين والدستور الجديد، تليها انتخابات وطنية. وحكمت عائلة الأسد، المنتمية للأقلية العلوية، سوريا لمدة 54 عاماً، فيما أسفرت الحرب منذ عام 2011 عن مئات الآلاف من القتلى وملايين النازحين، ولجأ نحو خمسة ملايين شخص إلى الدول المجاورة.
وأكد حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصرية أن عودة نحو 1.5 مليون سوري للبلاد تسهم في نمو الاقتصاد، في حين يشير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن حوالي 16.5 مليون سوري يحتاجون إلى مساعدات عاجلة في 2025.