الإطار التنسيقي: نعمل على إعادة الأراضي التي تنازل عنها نظام صدام للكويت
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الإطار التنسيقي نعمل على إعادة الأراضي التي تنازل عنها نظام صدام للكويت، الإطار التنسيقي نعمل على إعادة الأراضي التي تنازل عنها نظام صدام للكويت،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإطار التنسيقي: نعمل على إعادة الأراضي التي تنازل عنها نظام صدام للكويت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الإطار التنسيقي: نعمل على إعادة الأراضي التي تنازل عنها نظام صدام للكويت
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإطار التنسيقي: نعمل على إعادة الأراضي التي تنازل عنها نظام صدام للكويت وتم نقلها من شفق نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإطار التنسیقی
إقرأ أيضاً:
فقدان نحو 2 مليون حمار في مصر
ظاهرة غريبة سلطت عليها الأضواء وسائل إعلام مصرية وناشطون حقوقيون، مرتبطة بتراجع أعداد الحمير “جذريا” في البلاد، بنحو 2 مليون حمار.
الظاهرة أثارت قلقا في أسواق الاستهلاك، خاصة بعد تحذير نقيب الفلاحين في مصر، حسين أبو صدام، من أن لحوم الحمير تسرب إلى الأسواق المصرية وجلودها يتم تصديرها للخارج. فبين التحذيرات والتكهنات والقلق، أين ذهبت الحمير المصرية؟
خلال تسعينات القرن الماضي، سجل في مصر تواجد أكثر من ثلاثة ملايين حمار، لكن في 2025، تناقصت أعداد تلك الحيوانات اللطيفة إلى أقل من مليون.
تكهنات كثيرة سادت حول الموضوع، فبين تحذير نقيب الفلاحين حسين أبو صدام من قيام تجار بتسريب لحوم الحمير للأسواق المصرية، وبين من يعزو الظاهرة إلى الاعتماد المتزايد على وسائل الزراعة الحديثة مقابل الحمير، أين تكمن الحقيقة.
نقيب الفلاحين صعد من لهجته تجاه من وصفهم “ضعاف النفوس”، لإقدامهم على ذبح الحمير من أجل تصدير جلودها، وقال “الصين بدأت تتهافت على جلود الحمير، يأخذون منها مواد يصنعون منها عقاقير غالية الثمن، ولكن العالم كله الآن ينادي بالاهتمام بالحمار، وهناك مزارع في أوروبا للحمير يأخذون منها اللبن والجبن بأسعار مرتفعة والصابون”.
وحذر أبو صدام من تسريب لحوم الحمير للاستهلاك في لأسواق المصرية، قائلا “ممكن اللحوم دي تتسرب إلى المطاعم، ومسكنا أكثر من قضية الأيام الماضية من مباحث التموين، لازم يكون فيه رقابة على ذبح الحمار، بحيث لا يتسرب لحمه إلى الأكل، لأن أكله عندنا حتى حرام”.
يذكر أن الريف المصري شهد تحولات جذرية خلال العقود الماضية، أدت إلى استغناء الفلاحين المصريين تدريجيا عن الحمير، التي كانت تستخدم للحراثة والنقل وغيرها، لصالح وسائل الزراعة الأكثر تقدما.
كما أن الحمير، بوصفها كائنات حية، بحاجة للعناية المستمرة والطعام والاهتمام الطبي البيطري، وهذه كلها أمور مكلفة على الفلاحين المصريين، الذين يبدو أنهم بدأوا بالاعتماد على الآلات كبديل.
لكن هل يفسر ذلك التناقص الهائل بأعداد تلك الحيوانات؟
وكالة عمون الإخبارية
إنضم لقناة النيلين على واتساب