لبنان ٢٤:
2025-06-30@17:07:20 GMT

3 مهن تسيطر عليها السوريات في لبنان

تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT

3 مهن تسيطر عليها السوريات في لبنان

على ما يبدو، فإن السوريات النازحات داخل الأراضي اللبنانية بتن يشرعن بتأسيس مشاريع صغيرة خاصة بهن على صعيد الاعمال الحرفية أو حتى التجارية.
وحسب المعلومات، فإن السوريات في لبنان يسيطرن وبشكل جديّ على 3 أعمال، تدرُّ لهن الاموال.
في مقدمة هذه الاعمال تأتي مهن التطريز، إذ تستحوذ السوريات على نصيب مهم من هذا العمل.


وحسب مديرة أحد المحترفات التي تستلم أعمال تطريز تُسوّق إلى خارج لبنان فإنّها تشير لـ"لبنان24" إلى أنّ السوريات انخرطن في هذا المجال نسبة إلى عملهن الحرفي، بالاضافة إلى الأجر الذي يعتبر مقبولاً. 
فعلى سبيل المثال، تقول المديرة بأنّ قطعة التطريز التي تحتاج إلى حوالي 18 ساعة من العمل تتسلمها العاملة السورية مقابل 220 ألف ليرة، أما اللبنانيات فنواجه صعوبة معهن لناحية السعر، علمًا أنّهن يتمتعن بالموهبة اللازمة.
من ناحية أخرى، برزت السوريات من زاوية العمل في خدمة المنازل، وذلك على مستوى التنظيف، إذ تتقاضى العاملة السورية لتنظيف منزل كامل حوالي 200 ألف ليرة لبنانية فقط، على عكس مكاتب الخدم التي تتقاضى أموالا طائلة، إلا أن هذا الأمر، دفع بنقيب مكاتب استقدام العاملات إلى رفع الصوت عاليا، والتحذير من عصابات مشبوهة قد تستغل هذا الامر، إذ أشار عبر "لبنان24" إلى أن الجرائم التي يتسبب بها الخدم غير القانونيين كثيرة.
وإلى التجارة، بات عدد كبير من السوريات يؤسسن صفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي مختصة ببيع الأونلاين، وتحديدًا من تطبيقات أجنبية مثل "شي إن" و "علي إكسبرس". وحسب أحد الأشخاص، فإن معظم السوريات اللواتي لديهن أقارب موجودون في دول أوروبية يستفيدن من حصول هؤلاء على بطاقات بنكية يطلبون المشتريات من خلالها إلى لبنان، ويستفيدون في الغالب من التخفيضات المتوفرة في تلك الدول، في وقت يتم بيعها على أساس الأسعار الموجودة في لبنان، التي في طبيعة الحال تكون أغلى بكثير من ثمنها الحقيقي
  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ماذا يجري في وزارة النقل؟.. محامي يبث في ملفات النقل خارج الوزارة والسماسرة يرهقون المهنيين

لا حديث داخل أوساط المهنيين في وزارة النقل إلا عن ما يجري في الكواليس بعد تولي أحد المحامين حل ملفات النقل خارج الادارة ومكاتب الوزارة وبعيدا عن الشفافية.

وحسب مصادر فإن بعض المقربين من الوزير الحالي عبد الصمد قيوح بدؤوا يضربون عرض الحائط الإصلاحات التي قام بها سلفه الوزير السابق محمد بن عبد الجليل، الذي عين شخصية لها تجربة، في مديرية النقل.

وحسب المصادر فإن الوزير الحالي عبد الصمد قيوح بدوره قام بتغييرات وإعفاءات إيجابية، أبرزها إعفاء الكاتب العام، الذي عمر طويلا، إضافة إلى تعيين إطار سابق في مديرية النقل كمستشار في ديوان الوزير، ما بعث ارتياحا وتفاؤلا، في أوساط أرباب النقل الطرقي.
لكن تعيين محامي مكلف بملفات النقل، عقد الأمور، وحسب مصادر الى ظهور سماسرة الملفات والتدخلات، لتغيير مواقيت خروج الحافلات من المحطات لصالح المقربين ما يجعل القطاع يغلي ومهددا بالانفجار.

ومقابل ذلك ظهرت ظاهرة غريبة وهي إبعاد مديرية النقل عن ممارسة مهامها، بالتدخل في ملفاتها، وقال مصدر من المهنيين، « نحذر من العبث بملفات المهنيين، بطرق لا تشرف »،  مضيفا أن « تغيير المواقيت اعتبرته ادارة النقل خط أحمر و اليوم بقرار انفرادي أصبح واقعا لصالح بعض المحظوظين، والمقربين سياسيا ».

كلمات دلالية عبد الصمد قيوح وزير النقل

مقالات مشابهة

  • المشاريع الصغيرة سبيل خريجي الجامعات السورية لتحدي البطالة
  • “وزارة الموارد البشرية” تطبق إجراءات بحق المنشآت المسجل عليها عمالة ولا تمارس النشاط
  • الموارد البشرية تطبق إجراءات بحق المنشآت المسجل عليها عمالة ولا تمارس النشاط
  • ماذا يجري في وزارة النقل؟.. محامي يبث في ملفات النقل خارج الوزارة والسماسرة يرهقون المهنيين
  • هذه هي المحاور الاميركية الخمسة التي يتحرك ضمنها براك
  • عن موعد إجراء الانتخابات البلدية والتحديات التي تواجهها... ماذا كشف وزير الداخلية؟
  • عن عروس لبنان التي قضت بغارة إسرائيلية في الجنوب.. ماذا قالت سيرين عبد النور؟
  • كم المبالغ المالية التي حصل عليها العرب بعد المشاركة في كأس العالم للأندية؟
  • بالفيديو... هذه طبيعة الإنفجارات القويّة التي سُمِعَت في الجنوب
  • عاصفة رملية مفاجئة تُجبر المصطافين على إخلاء شاطئ بالهرهورة بالرباط