الحجيج يواصلون رمي الجمرات في ثاني أيام التشريق والمتعجلون يغادرون اليوم
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
الوحدة نيوز/ يواصل حجاج بيت الله الحرام، اليوم الثلاثاء، رمي الجمرات الثلاث في ثاني أيام التشريق، ويجوز للمتعجلين إنهاء مناسك الحج اليوم، ومُغادرة منى قبل المغرب، حيث يتوجهون لمكة لأداء طواف الوداع ولا يمكثون فيها، أما من تأخر في الخروج من منى بعد غروب الشمس فعليه أن يبيت فيها، ويرمي الجمرات غدًا في ثالث أيام التشريق.
والحاج المُتعجل يجوز له أن يكتفى في رمي الجمرات في يومين فقط من أيام التشريق، وهما: الـ11 والـ12 من ذي الحجة، وعليه أن يغادر منى قبل غروب الشمس.. وإن غربت عليه الشمس وهو لا يزال في منى، فعليه أن يمكث في منى للرمي في اليوم الثالث من أيام التشريق -الـ13 من ذي الحجة-.
ويؤدي حجاج بيت الله الحرام رمي الجمرات بمنى، وهذا الرمى له أيام محددة، فيبدأ في يوم عيد الأضحى برمي سبع حصيات في جمرة العقبة الكبرى فقط، ثم يواصل الحجاج رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة -الـ11 والـ12 والـ13 من شهر ذي الحجة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي أیام التشریق رمی الجمرات
إقرأ أيضاً:
حقنة وطمأنينة.. كاميرا اليوم السابع ترصد طب الحجيج المتنقل (فيديو)
في قلب الزحام الإيماني وعلى طرقات المشاعر المقدسة، رافقت كاميرا "اليوم السابع" إحدى الجولات الميدانية لرصد عمل العيادات الطبية المتنقلة التي تنتشربين الحجاج في موسم الحج، لتقدم خدماتها للمرضى والمصابين على مدار الساعة، في سباق حقيقي مع الزمن لإنقاذ الأرواح وتخفيف المعاناة.
العيادات المتنقلة، مجهزة بكوادر مؤهلة وتجهيزات طبية متكاملة، لا تنتظر وصول المريض، بل تذهب إليه أينما كان، ما بين عرفات ومزدلفة ومنى، في تناغم إنساني يترجم روح الحج قبل أن يعالج أوجاعه.
رصدت الكاميرا مواقف مؤثرة لمرضى تلقوا العلاج في أماكنهم دون الحاجة للانتقال أو التعرض للمشقة.
الجولة لم تكن فقط توثيقاً للخدمة، بل شهادة على أن الطب هنا لا يرتدي معطفاً أبيض فقط، بل يحمل رسالة إنسانية تؤمن أن شفاء الجسد قد يبدأ بابتسامة طبيب، أو قطرة ماء في صحراء مزدحمة بالوجع والرجاء.
مشاركة