"يورو 2024".. ما حكاية نوم أحد المشجعين في الملعب؟
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
نفى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم التكهنات المثارة حول مقطع الفيديو الذي جرى تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي، والذي يظهر أحد المشجعين وهو يتحدث عن قضاء الليل في إستاد جيلسنكيرشن، وأن يكون قد تم تصويره عقب مباراة إنجلترا مع صربيا في كأس أمم أوروبا (يورو 2024) بألمانيا.
"يورو 2024".. ما حكاية نوم أحد المشجعين في الملعب؟وذكر "يويفا" "من الواضح أن هذا الفيديو لم يتم تسجيله خلال البطولة أو حتى في الأسابيع القليلة الماضية، حيث لا توجد لافتات أو علامات تجارية أو العناصر الخاصة ببروتوكول يورو 2024 في الملعب".
وأشار "يويفا" إلى أن الخطوط داخل الملعب في منطقة الجزاء ومنطقة وسط الملعب التي تظهر في الفيديو لا تكون موجودة بعد المباريات.
وجرى تداول مقطع الفيديو على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي الإثنين، حيث ظهر المشجع الذي لا تعرف هويته ودون أن يكشف عن موعد تسجيل الفيديو، وهو يقول "لقد استيقظت للتو، إنها الرابعة صباحا، أنا ارتجف من البرد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: یورو 2024
إقرأ أيضاً:
نوريس: «التواصل الاجتماعي» مضيعة للوقت والطاقة!
إيمولا (د ب أ)
يعتقد لاندو نوريس، سائق مكلارين، المنافس ببطولة العالم لسباقات سيارات «الفورمولا-1»، إن وسائل التواصل الاجتماعي مضيعة للوقت، ويقول إن الاستغناء عنها منحه فرصة أكبر للقيام بأشياء يحبها.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن السائق البريطاني أصبح واحداً من أبرز وأكثر الشخصيات شهرة في «الفورمولا-1» خلال السنوات الأخيرة، ولديه
9.9 9 مليون متابع على إنستجرام. ولكن نوريس «25 عاماً» كشف عن أنه ابتعد عن حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، ويستمتع الآن بفرصة أكبر للانفصال عن حياته في «الفورمولا-1» جاءت تصريحات نوريس، بعدما قام لويس هاميلتون، سائق فيراري، بإلغاء متابعة الجميع على حسابه في إنستجرام، وهو ما فعله أيضاً بعد سباق جائزة أبوظبي الكبرى المثير للجدل في عام 2021، عندما خسر لقب البطولة لمصلحة ماكس فيرستابن.
وقال نوريس في إيمولا: «نعم، أنا لم أتواجد على وسائل التواصل الاجتماعي لعدة أسابيع».
وأضاف: «إنه شيء لا استمتع به، لا احتاج إليه، هذه حياتي، يمكنني فعل ما أحب».
وقال: «استمتع بعدم استخدام هاتفي كثيرا كما كنت أفعل في السابق، أعني، ما زلت أستخدم هاتفي، وما زلت أرسل الرسائل لأصدقائي، وكل هذه الأمور، ولكني أرى وسائل التواصل الاجتماعي، من وجهة نظري، أكثر منها مضيعة للوقت والطاقة وأنا لا أحتاج لهذا، لا أريده، ولا أجد هذا مثيراً، لا يمكنني القول إنني أشعر بحال أفضل، أشعر فقط أن لدي المزيد من الوقت للقيام بأشياء أريد القيام بها، أريد قضاء الوقت مع أصدقائي، وأن أذهب للعب الجولف، وأن أتدرب وأن أقوم بأشياء منتجة، ولويس يمكنه فعل ما يريده، هذا أمر جيد بالنسبة له».