قال الإعلامي أحمد موسى، إن المواطنين يتساءلون عن أزمة قطع الكهرباء وزيادة تخفيف الأحمال ساعة إضافية، والتي أعلن عنها مجلس الوزراء اليوم، معقبًا: المواطن له حق على الدولة أن يعرف تفاصيل المشكلة والاستهلاك الزائد للكهرباء ومتى ستقطع الكهرباء والجدول وكل المعلومات التي يحتاجها.

وأوضح أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن بعض المواطنين أكدوا أن هناك مناطق قطعت فيها الكهرباء أكثر من 3 ساعات، مقدما اعتذاره للمواطنين عن تأخير بيان الكهرباء حول أسباب قطع الكهرباء، معاتبًا الحكومة في هذا التأخير من أجل المصداقية.

تأثير انقطاع الكهرباء

وأضاف: «مشروع توشكى يشهد عمل دؤوب في حرارة تصل لـ 51 درجة مئوية، وهناك آلاف من العمال يقدمون أعمالهم في هذا الحر الشديد دون كلل، وعلى الحكومة أن تعلمنا هل غدا الإثنين آخر موعد لقطع الكهرباء 3 ساعات أم هناك زيادة؟، وطلبة الثانوية العامة يعانون ولابد من مراعاة ظروفهم، ومصالح كثيرة تتعطل، لكن مع المعرفة والإخبار المواطن يتحمل».

موعد انتهاء أزمة الكهرباء

وتابع «موسى»: أزمة الكهرباء ستنتهي خلال ديسمبر المقبل وهذا وعد رئيس الوزراء للمواطنين، وليس لدينا بدائل سوى الوقوف بجوار الدولة.

اقرأ أيضاًجدول تخفيف أحمال الكهرباء بعد زيادة المدة لـ3 ساعات

وزير البترول الأسبق يكشف تأثير ارتفاع الحرارة على محطات الكهرباء

كيفية ترشيد استهلاك التكييف من الكهرباء.. نصائح مهمة لازم تعرفها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الكهرباء أحمد موسى انقطاع الكهرباء أحمد موسي تخفيف أحمال الكهرباء قطع الكهرباء تخفيف الأحمال انقطاع التيار الكهربائي برنامج أحمد موسى أزمة الكهرباء انقطاع الكهرباء في مصر أزمة انقطاع الكهرباء سبب أزمة انقطاع الكهرباء أزمة انقطاع التيار الكهربائي زيادة مدة انقطاع الكهرباء جدول تخفيف أحمال الكهرباء زيادة فترة قطع الكهرباء موعد انتهاء الأزمة

إقرأ أيضاً:

أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة

أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه تابع على مدى الساعات الماضية تحركات وتصريحات صادرة عن مشاركين ومنظمين لما أطلقوا عليها «قافلة الصمود» للذهاب إلى غزة عن طريق معبر رفح المصري، وتضم القافلة حوالى 1500 من النشطاء من جنسيات مختلفة، مشيرا إلى أن هذا الرقم سيرتفع للضعف خلال الأيام القادمة.

وقال موسى، في منشور على إكس: «تحركت القافلة البرية من تونس وستمر عبر الأراضي الليبية، والمفروض خط سيرها المحدد من جانبهم عبور ميناء السلوم البرى على حدودنا مع ليبيا وتدخل الأراضي المصرية من غربها حتى شرقها وصولا إلى ميناء رفح البرى يوم الأحد القادم (طبقا لخط سير القافلة )».

وأضاف: «السؤال: هل تم التنسيق مع السلطات المصرية وحصول هذه القافلة ومن بداخلها على تأشيرات دخول لمصر أولا ثم دخول سيناء ثانيا؟ والتي هي ذات طبيعة خاصة ولها إجراءات محددة؟».

وتابع: «لا تنظروا للعنوان البراق والجاذب «قافلة الصمود» بل لتبعات ما قد يحدث، والصورة التي سيتم تداولها وتصديرها عن مصر، والغريب لماذا لم يذهب هؤلاء عن طريق البحر وهو أقرب وأسهل لهم؟».

وواصل: «اليقظة مطلوبة من الجميع لمواجهة هذا الفخ الذى يستهدف وضع مصر في موقف محرج للغاية، سواء سمحت بالدخول أو منعت القافلة، وتداعيات ما قد يحدث والحملات المجهزة سلفا ضد الدولة المصرية، فانتبهوا لهذا الكمين المحكم والعيون كلها تركز على مصر، وهناك عشرات النشطاء الذين سينضمون لهذه القافلة عند وصولها الأراضي المصرية».

وأردف: «الشعب المصري لديه الوعى الكامل بما يحاك ضد مصر منذ أكتوبر 2023، وموقف الدولة الصلب والقوي والقاطع بمنع تمرير مخطط التهجير للحفاظ على القضية الفلسطينية، وهل القافلة ستنقذ غزة أم هدفها الشو الإعلامي؟ الموضوع ليس سهلا بل مخطط بعناية والهدف هو إحراج مصر وليس إسرائيل».

واستكمل: «ولو افترضنا وصولهم رفح ورفض جيش الاحتلال دخولهم غزة مثلما رفض وصول السفينة مادلين شواطئ غزة، واعتقل كل من عليها بمن فيهم نواب في البرلمان الأوروبي، هل سيعود هؤلاء النشطاء لبلدانهم أم سيحولون منطقة الحدود مع فلسطين لقنبلة موقوتة وبؤرة للأحداث والضغط على مصر؟ فماذا ستكون النتيجة؟».

واختتم: «التعامل مع هذا الموضوع يتطلب الحذر والحكمة لحماية أمن مصر القومي، وموقفنا من فلسطين لا يحتاج لشهادات من أحد ولا مزايدات من أصحاب الشعارات والحنجوريين، لأننا الدولة الوحيدة التي حاربت من أجل فلسطين، وطوال 77 عاما مصر تتصدر مشهد الدفاع عن الدولة الفلسطينية وسوف تستمر في تحمل مسئوليتها التاريخية».

محمود بدر: مصر تواجه وحدها مخطط التهجير.. والهدف من القافلة التغطية على فضيحة «مادلين»

نشأت الديهي: لا يمكن السماح للإخوان بإثارة الفوضى في الشارع المصري تحت مزاعم كسر الحصار

بكري: مخطط خطير لجمع سكان غزة على الحدود المصرية - الفلسطينية.. ولن نقبل بالتهجير أو نفرط في أمننا

محمد عبد العزيز: أي فوضى أمنية في رفح المصرية ستسهّل مشروع التهجير

متحدث فتح: نسعى بكل ما نستطيع لإنقاذ الشعب الفلسطيني ووقف الحرب على غزة

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة
  • محافظ الغربية يتابع أعمال النظافة بعد انتهاء اجازة عيد الأضحى
  • حدث في 8 ساعات| زيادة مرتقبة في أسعار شرائح الكهرباء واللحظات الأخيرة في حياة سائق الشجاعة
  • «سيكون الأعلى أجرًا».. ريال مدريد يكشف موعد الإعلان عن تمديد عقد فينيسيوس
  • الحكومة تبحث إقرار زيادة جديدة في أسعار شرائح الكهرباء سبتمبر المقبل
  • وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يقضي ثالث ايام عيد الاضحى المبارك مع العاملين فى محطة توليد كهرباء ابو قير الجديدة بمحافظة الاسكندرية
  • «الصحة الفلسطينية»: أزمة نقص الوقود تدخل ساعات حاسمة
  • الصحة بغزة: أزمة نقص إمدادات الوقود تدخل ساعات حاسمة
  • صحة غزة: أزمة نقص الوقود تدخل ساعات حاسمة قد تُوقف عمل المستشفيات
  • جماهير النصر تطالب بإبعاد الإدارة الحالية قبل انتهاء ولايتها بثلاثة أسابيع