الحموضة المعوية هي شعور مؤلم وحارق في منتصف صدرك، وهو ناتج عن ارتفاع حمض المعدة إلى المريء (الارتجاع) الذي يمر عبر صدرك بالقرب من قلبك، والحموضة المعوية هي عرض عرضي لكثير من الناس، وحالة مزمنة للآخرين تحدث بشكل متكرر عندما يكون مزمنًا ، فقد يكون لديك مرض ارتجاع المريء (مرض الارتجاع المعدي المريئي).

من يصاب بحرقة المعدة؟

كثير من الناس يعانون من حرقة في بعض الأحيان ويمكن أن يحدث بسبب تناول وجبة غنية أو حمضية بشكل خاص ، أو عن طريق الضغط الزائد في البطن ، مثل أثناء الحمل.

والحموضة المعوية التي تحدث بانتظام هي أحد أعراض ارتداد الحمض المزمن (GERD) ، وهو أمر شائع نسبيًا أيضًا، وتشمل عوامل الخطر الإصابة بالسمنة (مؤشر كتلة الجسم أو مؤشر كتلة الجسم أكبر من 30) وزيادة الوزن (مؤشر كتلة الجسم أكبر من 25) والتدخين والتعرض للتدخين غير المباشر.

ما هو شعور الحموضة المعوية؟

تشعر بالحموضة المعوية مثل حرق حمض في صدرك ، وهو قريب جدًا مما هو عليه في الواقع، ويمر المريء ، وهو أنبوب البلع الذي يبدأ من حلقك ، لأسفل عبر منتصف صدرك للوصول إلى معدتك، وتبدأ الحموضة المعوية في هذا الأنبوب ، ولكن ينتشر الشعور غالبًا عبر صدرك وأحيانًا إلى حلقك، إنه إحساس حارق يمكن أن يكون خفيفًا إلى شديد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الحموضة المعوية

إقرأ أيضاً:

دراسة: الوشوم تزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 29%

صراحة نيوز- خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن الوشوم، التي يفضلها كثير من الناس لتزيين الجسم، قد تعرض الأفراد لمخاطر صحية كبيرة، إذ تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الجلد بنسبة تصل إلى 29%.

ونقل موقع Science Alert العلمي، الذي اطلعت عليه “العربية.نت”، عن الباحثين أن الأشخاص الموشومين لديهم خطر أعلى للإصابة بسرطان الجلد (الميلانوما)، وهو شكل خطير من السرطان غالبًا ما يرتبط بالتعرض للأشعة فوق البنفسجية. وفي المقابل، لم يظهر أن الوشم يزيد من خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية، الذي يرتبط أيضًا بأضرار الأشعة فوق البنفسجية لكنه أقل خطورة.

ويشير العلماء إلى أن كلا النوعين من السرطان ينشأ من خلايا مختلفة ويختلفان في شدتهما، حيث يُعد الميلانوما أخطر بكثير من سرطان الخلايا الحرشفية.

وتأتي هذه النتائج لتشكل صدمة لدى العديد من الشباب الغربيين، الذين يعتبرون الوشم وسيلة للتعبير عن الذات وبناء الهوية. ففي السويد، على سبيل المثال، يحمل نحو شخص من كل ثلاثة بالغين وشمًا.

وأوضح الباحثون أن متابعة تطور كل من الميلانوما وسرطان الخلايا الحرشفية صعبة، لأن كلاهما يتطور ببطء ونادر نسبيًا، ما يجعل الدراسات الطويلة المدى مكلفة وتستغرق وقتًا طويلاً.

واستخدم فريق البحث السويدي سجلات وطنية عالية الجودة لتحديد الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و60 عامًا، والذين شُخّصوا بسرطان الجلد عام 2017 أو بسرطان الخلايا الحرشفية بين 2014 و2017، ومن ثم درسوا بياناتهم لمعرفة ارتباط الوشوم بخطر الإصابة.

وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين لديهم وشوم كانوا أكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد بنسبة 29% مقارنة بمن ليس لديهم وشم، مع زيادة الخطر بشكل أكبر لدى من لديهم الوشم لأكثر من عشر سنوات.

مقالات مشابهة

  • طقس فلسطين: كتلة باردة ورطبة تقترب من المنطقة بهذا الموعد
  • كتلة حرارية عملاقة تتحرك في صمت .. منطقة ساخنة هائلة | إيه الحكاية؟
  • الهيئة الوطنية: حصول القائمة الوطنية من أجل مصر على نسبة تزيد عن 5 %
  • أبرزها الوسادة .. أسباب غير متوقعة للصداع النصفي
  • أفغانستان تتعرض لزلزالين تزيد شدتهما على 4 درجات
  • عطاف: الدول الإفريقية الثلاث بمجلس الأمن صارت تشكل كتلة واحدة وموحدة
  • تشيلسي ضد آرسنال.. أربعة عوامل رئيسية تقرر الصراع على قمة الدوري الإنجليزي
  • انخفاض مفاجئ في درجات الحرارة.. كتلة باردة تضرب البلاد وتغيّر ملامح الطقس
  • دراسة: الوشوم تزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 29%
  • أبرزها السبانخ.. أطعمة تقي الجسم من السموم