شبكة اخبار العراق:
2025-08-02@12:19:20 GMT

مصدر أمني:الحشد الشعبي وراء حرائق البلد

تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT

مصدر أمني:الحشد الشعبي وراء حرائق البلد

آخر تحديث: 26 يونيو 2024 - 11:36 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر أمني رفيع المستوى ،الأربعاء، على أن جميع الحرائق التي تحدث في أبنية مؤسسات الدولة والمشاريع والبساتين والمزارع والمستودعات نفذت من قبل مجاميع مرتبطة بالحشد الشعبي تنفيذا لأوامر إيرانية لإنهاك الدولة وتقهقرها لكي تبقى تحت الحكم الإيراني ،وأضاف المصدر ،بأن حريق مشروع مستشفى الشعب  ايضا نفذ من قبل الحشد الشعبي وأكد رئيس الوزراء محمد السوداني على ذلك عندما قال خلال لقائه مع بعض وجهاء قضاء الزوراء يوم 25/6 بأن الحريق الذي اندلع بمستشفى الشعب مدبر، وهناك من يقف خلفه لعرقلة مسيرة الإنجاز الحكومي دون ذكر اسم الحشد خوفا من عدم تجديد ولايته.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

أراضي العراقيين بقبضة السلاح.. مواجهة بين «الحشد» والشرطة تفضح المستور

كشفت اشتباكات مسلّحة اندلعت الأحد الماضي بين “الحشد الشعبي” وقوات الشرطة العراقية في مناطق “حزام بغداد” عن شبكة منظمة تستحوذ على مساحات واسعة من الأراضي الزراعية في محيط العاصمة، في قضية أثارت ضجة سياسية وأمنية متصاعدة، وأعادت إلى الواجهة ملف استغلال النفوذ المسلح.

وأفادت وسائل إعلام محلية أن الاشتباك جاء بعد تصاعد شكاوى من مزارعين أفادوا بأن جهات مسلّحة “متنفذة” استولت على أراضيهم بالقوة، ما دفع الحكومة العراقية إلى فتح تحقيق عاجل للنظر في طبيعة هذه الادعاءات، وتحديد المسؤوليات القانونية.

وفي هذا السياق، أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أنه بانتظار نتائج التحقيق لاتخاذ الإجراءات اللازمة “ضد أي تجاوز يتم خارج إطار القانون”، مشددًا على ضرورة عدم التهاون في حماية مؤسسات الدولة وسيادة القانون، وأضاف في تصريحات لاحقة: “لا أحد فوق القانون، ولن يسمح لأي طرف أن يحل محل الدولة أو يتجاوز سلطاتها”.

بالتوازي مع التصعيد الميداني، أصدرت وزارة الخارجية الأميركية وسفارة الولايات المتحدة في بغداد بيانين رسميين وصفت فيهما الفصيل المتورط في الاشتباك بـ”الإرهابي”، في تصعيد لافت للموقف الأميركي من بعض التشكيلات المسلحة داخل العراق.

ووفق مراقبين، فإن هذه التصريحات أثارت قلقًا سياسيًا داخل بغداد من أن يؤدي استمرار مثل هذه الاشتباكات إلى زيادة التوتر مع واشنطن، وسط دعوات لاحتواء تحركات الفصائل ومنع انزلاق البلاد إلى صدام دبلوماسي أو أمني مع الولايات المتحدة.

والظاهرة لا تقتصر على العاصمة، إذ تشير تقارير إعلامية إلى أن محافظات الجنوب العراقي مثل البصرة وكربلاء وبابل والنجف وميسان، إضافة إلى المناطق المحررة من سيطرة تنظيم داعش، شهدت بدورها عمليات استيلاء ممنهجة على عشرات آلاف الدونمات من الأراضي الزراعية.

وتضيف التقارير أن جهات سياسية ومسلحة تقف وراء عمليات تقطيع هذه الأراضي وتحويلها إلى مشاريع سكنية غير قانونية، غالبًا ما تُباع بأسعار تجارية في السوق المحلية، ما يعمّق من أزمات السكن والزراعة، ويقوّض سلطة الدولة على أراضيها العامة والخاصة.

مقالات مشابهة

  • اعتقال خمسة عناصر من الحشد الشعبي اعتدوا على مفرزة مرور وسط الموصل
  • العراق الواقف على لغم الحشد الشعبي
  • مصدر أمني ينفي رسالة مسربة من داخل مراكز الإصلاح والتأهيل
  • أكاذيب الإخوان الإرهابية.. «مصدر أمني» ينفي إضراب نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
  • مصدر أمني عن رسالة نزيل بمركز إصلاح وتأهيل: مزيفة
  • مصدر أمني يكشف حقيقة اقتحام رجال شرطة معرض سيارات بالشرقية
  • مصدر أمني ينفي اقتحام رجال شرطة لـ معرض سيارات وسرقته بـ الشرقية
  • العراق: الميليشيات وحرب الموارد!
  • مستقيل ومريض نفسي.. مصدر أمني يكشف حقيقة المقطع الصوتي المنسوب لضابط شرطة
  • أراضي العراقيين بقبضة السلاح.. مواجهة بين «الحشد» والشرطة تفضح المستور