قال المهندس محمد غانم المتحدث باسم وزارة الموارد المائية والري، إن زيارة الدكتور هاني سويلم وزير الري لـ جنوب السودان، تستمر لـ 4 أيام، وتتضمن جولات وافتتاحات ولقاءات مع مسئولي الدولة ورئيس جنوب السودان.

عاجل - قائد الجيش يقود محاولة انقلاب عسكري في بوليفيا..اقتحام القصر الرئاسي هل يتعاقد الأهلي مع صفقات كبرى في الصيف؟.

. مفاجأة

وتابع المتحدث باسم وزارة الري، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن وزير الري سيعقد لقاءات، مع تدشين مشروعات جديدة، أهمها مركز التنبؤ بالأمطار والفيضان الذي تم تنفيذه بدعم كامل من مصر في جنوب السودان، مع تدريب العاملين في هذا المركز.

 

كما أشار إلى أن مركز التنبؤ بالأمطار والفيضان يتم تنفيذه لأول مرة في جنوب السودان، وتم إنشاء قبل ذلك مركزًا للتنبؤ في دولة الكونغو، مؤكدا على أهمية المركز مع التغيرات المناخية، لاتخاذ القرار الصائب والتوقع الصحيح.

وذكر أن هناك مشروع آخر لـ تطهير بحر الغزال، حيث سيتم تنفيذ عملية تطهير لـ 30 كم من البحر، مضيفا أن الشعب السوداني أعرب عن سعادته بالمشروعات المنفذة من قبل مصر لدعم المواطنين في جنوب السودان.

 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الري جنوب السودان فی جنوب السودان

إقرأ أيضاً:

بتأييد 12 عضوا… مجلس الأمن يمدد مهمة حفظ السلام في جنوب السودان

اعتمد مجلس الأمن الدولي قرارا يقضي بتمديد تفويض بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان حتى الثلاثين من أبريل/نيسان 2026، داعيا إلى وقف شامل وفوري للقتال الذي تجدد خلال الأسابيع الأخيرة.
وأفاد الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة بأن القرار الأممي قد حظي بموافقة 12 دولة، فيما امتنع عن التصويت عليه كل من روسيا، والصين، وباكستان، وسط انتقادات للمجتمع الدولي بعد تقارير عن استخدام “عشوائي” للأسلحة الفتاكة ضد المدنيين.

وأوضح بيان الأمم المتحدة أن القرار دعا كافة الأطراف المسلحة في جنوب السودان إلى الانخراط في حوار سياسي شامل من أجل إنهاء الصراع في البلاد، مع التشديد على ضرورة وضع حد لأعمال العنف ضد المدنيين.
وتزامن القرار مع نشر تقارير مقلقة نشرتها منظمة “هيومن رايتس ووتش”، اتهمت فيها الجيش باستخدام طائرات لإسقاط قنابل حارقة على مناطق في شمال شرق البلاد، ما أسفر عن مقتل العشرات من المدنيين الأبرياء، وهو التصعيد الذي أعاد إلى الواجهة ذكريات الحرب الأهلية السابقة التي مزقت البلاد عقب الاستقلال.

ويفترض أن يظل قوام بعثة الأمم المتحدة عند 17 ألف جندي و2101 شرطي، مع فتح المجال أمام إجراء “تعديلات” على العدد والمهام بحسب تطورات الوضع الأمني الميداني في جنوب السودان.
وشدد القرار على أهمية إزالة العقبات التي تعترض عمل البعثة الأممية وتهيئة مناخ سياسي وأمني مناسب يمهد الطريق نحو انتخابات حرة ونزيهة، كان من المفترض إجراؤها هذا العام، لكن تأجلت إلى 2026.
وجاء هذا في وقت وجهت القائمة بأعمال السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، انتقادا شديدا للحكومة الانتقالية في العاصمة الجنوب سودانية، جوبا، معتبرة أنه “من غير المسؤول” ضخ أموال جديدة في العملية الانتخابية دون ضمانات حقيقية بالتزام الحكومة.
وأعربت دوروثي شيا، عن قلق بلادها إزاء تقاعس السلطات في تنفيذ اتفاق السلام الموقع عام 2018، مطالبة المجتمع الدولي بمساعدة جنوب السودان على “الابتعاد عن حافة الهاوية”، من خلال تقديم دعم قوي ومباشر لبعثة الأمم المتحدة.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أكبر مركز لقاحات في بغداد بدعم من يونيسف ووزارة الصحة
  • أخبار جنوب سيناء| جوهرة الصحراء.. فيلم تسجيلي عن سانت كاترين.. والانتهاء من إنشاء مصنع الثلج بالطور
  • الخرطوم تحذر من احتمال وقف تصدير النفط من جنوب السودان
  • السودان يغلق خط الأنابيب الناقل للنفط من جنوب السودان
  • مركز الغسيل الكلوي في الغيضة يقدم خدماته الطبية لـ126 مستفيدًا خلال شهر أبريل الماضي.. بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة
  • مدبولي: إنتاج أول قطار مصري كامل من مصنع نيرك 2026
  • السودان يخطر جوبا تفاصيل وضع خطير عن النفط بعد هجمات بورتسودان
  • بتأييد 12 عضوا… مجلس الأمن يمدد مهمة حفظ السلام في جنوب السودان
  • السودان بلا مركز: تعدد السلطات وتفكك الدولة بين الحرب وغياب السيادة
  • تركيا تحذر مواطنيها من السفر إلى السودان