بعد قليل.. بدء امتحان «الأدب والمطالعة والنصوص» لطلاب الثانوية الأزهرية 2024
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
امتحانات الثانوية العامة الأزهري.. تُعقد بعد قليل امتحانات الثانوية الأزهرية، لطلاب الشعبة الأدبية في المواد المقررة عليهم اليوم الخميس 27 يونيو 2024، وهي مادة الأدب والمطالعة والنصوص، وذلك طبقًا لترتيب المواد في جدول الامتحانات.
بعد قليل انطلاق امتحانات الثانوية الأزهرية في مادة الأدب والمطالعة والنصوصيؤدي طلاب الشعبة الأدبية، امتحان الأدب للثانوية الأزهرية 2024، ويستمر الطلاب في أداء امتحان الأدب لمدة ساعتان، وينتهي الطلاب من أداء امتحان الأدب للثانوية الأزهرية 2024 في تمام الساعة الحادية عشر صباحًا.
- يُعقد امتحان الفقه والحديث، يوم السبت الموافق 1 يونيو 2024.
- يعقد امتحان القرآن الكريم، يوم الإثنين الموافق 3 يونيو 2024.
- يُعقد امتحان الجبر والهندسة الفراغية، يوم الأربعاء الموافق 5 يونيو 2024.
- يُعقد امتحان اللغة الأجنبية، يوم السبت الموافق 8 يونيو 2024.
- يُعقد امتحان الاستاتيكا، يوم الإثنين الموافق 10 يونيو 2024.
- يُعقد امتحان الأدب والنصوص، يوم الأربعاء الموافق 12 يونيو 2024.
- يُعقد امتحان الفيزياء، يوم السبت الموافق 22 يونيو 2024.
- يُعقد امتحان التوحيد، يوم الإثنين الموافق 24 يونيو 2024.
- يُعقد امتحان النحو، يوم الأربعاء الموافق 26 يونيو 2024.
- يُعقد امتحان الأحياء، يوم السبت الموافق 29 يونيو 2024.
- يُعقد امتحان التوحيد، يوم الإثنين الموافق 4 يوليو 2024.
- يُعقد امتحان اللغة الأجنبية الثانية، يوم الخميس الموافق 6 يوليو 2024.
- يُعقد امتحان البلاغة، يوم الإثنين الموافق 1 يوليو 2024.
- يُعقد امتحان التفاضل والتكامل، يوم الأربعاء الموافق 3 يوليو 2024.
- يُعقد امتحان الديناميكا، يوم السبت الموافق 6 يوليو 2024.
- يُعقد امتحان الكيمياء، يوم الأربعاء الموافق 10 يوليو 2024.
- يُعقد امتحان الصرف، يوم السبت الموافق 13 يوليو 2024.
- يُعقد امتحان التفسير، يوم الإثنين الموافق 15 يوليو 2024.
الأحد 2 يونيو 2024.. امتحان مادتي الفقه والإنشاء.
الثلاثاء 4 يونيو 2024.. امتحان مادة القرآن الكريم.
الخميس 6 يونيو 2024.. امتحان مادة البلاغة.
الأحد 9 يونيو 2024.. امتحان مادة الجغرافيا للمبصرين فقط.
الثلاثاء 11 يونيو 2024.. امتحان مادة النحو.
الخميس 13 يونيو 2024.. امتحان مادة الحديث.
الأحد 23 يونيو 2024.. امتحان مادة التاريخ.
الثلاثاء 25 يونيو 2024.. امتحان مادة الفلسفة والمنطق.
الخميس 27 يونيو 2024.. امتحان مادة الأدب والنصوص والمطالعة.
الثلاثاء 2 يوليو 2024.. امتحان مادة اللغة الأجنبية الأولى.
الخميس 4 يوليو 2024.. امتحان مادة التوحيد.
الثلاثاء 9 يوليو 2024.. امتحان مادة اللغة الأجنبية الثانية.
الخميس 11 يوليو 2024.. امتحان مادة الصرف.
الأحد 14 يوليو 2024.. امتحان مادة التفسير.
اقرأ أيضاًرابط وخطوات تحميل نموذج امتحان العام السابق لمادة الفيزياء بالثانوية العامة
مراجعة الفيزياء للثانوية العامة 2024.. أسئلة لن يخرج عنها الامتحان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ثانوي الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة طلاب الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة استمارة الثانوية العامة الثانوية الازهرية نتيجة تنسيق الثانوية الأزهرية امتحان الفيزياء للثانوية العامة الشهادة الثانوية الازهرية امتحانات الثانوية الازهرية امتحانات الثانوي الازهري صعوبة امتحانات الثانوية العامة امتحانات الثانویة الأزهریة یوم الأربعاء الموافق یوم الإثنین الموافق یوم السبت الموافق اللغة الأجنبیة امتحان الأدب ی عقد امتحان امتحان مادة الأزهریة 2024 یونیو 2024 یولیو 2024
إقرأ أيضاً:
الأيديولوجيا في الأدب: روح مبدعة أم ظلّ ثقيل؟
هزاع أبو الريش (أبوظبي)
في زوايا الإبداع، حيث تنبض الكلمات وتتشكل المعاني، يبرز سؤال لا يزال يشغل النقاد والمبدعين على حد سواء: هل يستطيع النص الأدبي أن يتحرر من أيديولوجيا كاتبه، أم أن كل عمل فني يحمل في طياته بذرته الفكرية الأولى؟ هذا التساؤل كان محور نقاش بين مجموعة من الكُتّاب والمبدعين الذين التقيناهم، فكانت آراؤهم كمرآة تعكس تنوع الرؤى وحدّة الإشكال.
في البداية يرى الإعلامي والكاتب سليمان الهتلان، أن «الكاتب لا يمكنه القطيعة التامة مع قناعاته وأفكاره، فهي تتسلل إلى نصوصه شاء أم أبى». ويضيف: «الكتابة الإبداعية المؤدلجة، حين تتحول إلى وسيلة دعائية مباشرة، تُفقد النص جمالياته وتُحيله إلى خطابٍ سياسي أو ديني لا يُغري بالتأمل، بل يغلق أبواب التفكير الخلّاق». ومع ذلك، يحذر من أن تكون القناعة الفكرية طاغية على روح النص، فتُقصي الفن لصالح التلقين.
حوار دائم
أما الكاتب محفوظ بشرى، فتبنى رؤية فلسفية أعمق حين قال: «النص الأدبي يبدأ من موقف الكاتب الوجودي، لذا لا يمكن أن يكون معزولاً عن أيديولوجيته، لكنّ القرّاء بدورهم يسقطون أيديولوجياتهم على النص، وهكذا يبقى النص في حالة حوار دائم بين ذوات متعددة». ويضيف بشرى أن تعدد القراءات لا يسجن النص، بل يحرّره من التجمّد، ويمنحه حياة متجددة مع كل قارئ.
لحظة شعور
أما الشاعر والكاتب خالد العيسى، فيدعو إلى الانعتاق من عباءة الأيديولوجيا قدر الإمكان، قائلاً: «الإبداع يجب أن يخرج من لحظة شعور خالصة، لا من قوالب فكرية مسبقة. فالأيديولوجيا قد تُثقل النص، وتحدّ من عفويته وتدفقه».
ويُقرّ العيسى بأن الأفكار الراسخة في اللاوعي تتسلل بلا استئذان، لكنه يرى أن مسؤولية المبدع تكمن في وعيه بمدى تأثيرها، وسعيه لتقديم نص خالص، يلامس الروح قبل أن يُحاكم العقل.
طيف من الحقيقة
في كل رؤية من هذه الرؤى طيف من الحقيقة، فالنص الإبداعي لا يولد في الفراغ، بل ينبثق من ذات الكاتب، محمولاً على قلقه الفكري وتجاربه. لكنه في الوقت ذاته، لا يكتمل إلا حين يُقرأ ويتأوّل ويتحوّل في وعي المتلقي. فهل الأيديولوجيا لعنة النص أم سرّ نضوجه؟ الجواب على الأرجح… في سطور كل قارئ.