لأول مرة .. عمل سينمائي يجمع بين محمد رمضان وسعد لمجرد
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
خاص
أعلن الفنان المصري محمد رمضان ، لجمهوره ومحبيه عن تقديمه فيلم سينمائي جديد يجمعه بالفنان المغربي سعد لمجرد .
وأوضح رمضان خلال المؤتمر الصحافي الخاص بحفله في مهرجان «موازين» للموسيقى في دورته الـ 19 ، أنه يحضر لمشروع سينمائي مع سعد لمجرد ، الذي يعده صديقاً مقرباً ونجماً كبيراً .
وأضاف : “فيه حديث دار بيني وبين الفنان سعد لمجرد عن مشروع سينمائي، واشتغلنا عليه بالفعل ، وفيه سيناريست بدأ فعلياً بكتابته ، ولكن بعدها قدمنا كليب “إنساي” وانشغلنا إحنا الاتنين ، ولكن المشروع قائم ، وإن شاء الله الجمهور يشوفنا في عمل سينمائي قريب ” .
وفي سياق متصل تعرض محمد رمضان لموقف محرج تسبب له في سخرية كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث خلط بين دولتي الأردن والمغرب ، وقال إن المغرب “مملكة مغربية هاشمية” ، ليرد عليه الصحفيون بأنها العلوية ، ولكن لم يسلم من السخرية .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سعد لمجرد محمد رمضان مهرجان موازين
إقرأ أيضاً:
تستحق تقديمها في عمل سينمائي| نيكولا خوري : ثريا بغدادي شخصية استثنائية .. خاص
كشف المخرج نيكولا خوري عن اللحظة التى تأكد فيها أن حياة ثريا بغداد تستحق تقديمها فى عمل سينمائي.
وقال نيكولا خوري فى تصريح خاص لـ صدى البلد : منذ اللحظة الأولى شعرت أن ثريا شخصية استثنائية؛ ليس لأنها تصلح لفيلم وحسب، بل لأنها تحمل في داخلها حكاية عميقة تستحق أن تُروى. تفاصيل حياتها، وطريقتها في التعبير، وعلاقتها الخاصة بزوجها الراحل المخرج مارون بغدادي، كلها كانت تكشف لي تدريجيًا عن عالم إنساني واسع خلف هذه الشخصية.
واضاف نيكولا خوري : مع كل يوم من أيام البحث والتصوير، كنت أتعرف إلى جانب جديد في علاقتهما؛ جانب رقيق ومليء بالتفاصيل الإنسانية المتناقضة عندها أدركت أن القصة تتجاوز حدود مقابلة أو أرشيف، وأنها تجربة كاملة تحتاج فيلمًا طويلًا يمنحها المساحة لتظهر بكل عمقها وصدقها.
"ثريا حبي" فيلم وثائقي لبناني–قطري ناطق بالعربية، تبلغ مدته 81 دقيقة، ويأخذ المشاهد في رحلة عميقة داخل عالم الفنانة ثريا بغدادي، مستعيدًا علاقتها بزوجها الراحل، المخرج الكبير مارون بغدادي، بعد ثلاثة عقود من رحيله.
يعتمد الفيلم على لقطات من فيلم مارون بغدادي "حروب صغيرة" (1982) الذي وثّق لحظة لقائهما الأولى، ويستند كذلك إلى أرشيفات شخصية ومقابلات تكشف تفاصيل حياتها الداخلية.
ويركز العمل على علاقة ثريا بجسدها بعد سنوات من الرقص والتأمل، كما يتأمل فكرة الحداد واستعادة الذاكرة، عبر سرد بصري حميم ينسج بين الماضي والحاضر بروح شاعرية.
وضمّت لجنة تحكيم مسابقة أفضل فيلم وثائقي كلًا من: جولي بيرجيرون (منتجة – فرنسا)، بسام مرتضى (مخرج ومنتج – مصر)، وعلا سلامة (المديرة التنفيذية لمؤسسة فيلم لاب فلسطين – فلسطين).