5 فواكه تعزز مناعتك حال تناولها على معدة فارغة في الصباح.. ما هي؟
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
الفواكه من الأطعمة التي تقدم فوائد عديدة للجسم، لاحتوائها على المياه والألياف التي تسهل عملية الهضم، فضلًا عن العناصر الغذائية الأخرى كالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التى لا يمكن الاستغناء عنها في النظام الغذائي اليومي، وهناك 5 أنواع من الفواكه التي يمكن تناولها على معدة فارغة في الصباح لتعزيز مناعة الجسم نتعرف عليها في التقرير التالي.
وقدم موقع «onlymyhealth» المتخصص في الصحة 5 فواكه تعزز مناعة الجسم إذا تناولها الإنسان على معدة فارغة، وهي:
الحمضيات.. يساعد تناول الفواكه الحمضية مثل البرتقال والجريب فروت والليمون على معدة فارغة في تنشيط عملية التمثيل الغذائي وتعزيز صحة الجهاز الهضمي، كما تساعد تلك الفواكه على إمداد الجسم بالطاقة اللازمة بفضل احتوائها على السكريات الطبيعية.في إطار هذا، أوضحت الدكتورة نهلة عبد الوهاب، استشاري التغذية والمناعة بجامعة القاهرة، لـ«الوطن»، أن تناول الفواكه السالف ذكرها على الريق خيار غير ملائم للجميع، لأن هناك بعض الأشخاص يعانون من مشكلات في المعدة تمنعهم من تناول الفواكه على معدة فارغة، لذا من الأفضل تناول الفاكهة بعد ساعتين من تناول وجبة الإفطار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفواكه المناعة البرتقال الجريب فروت على معدة فارغة من الفواکه فی الصباح
إقرأ أيضاً:
طناجر فارغة وانتظار طويل.. كيف يرى المغردون مأساة التجويع في غزة؟
وكشفت هذه المشاهد التي انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي عن واقع مرير يعيشه سكان قطاع غزة، حيث أصبح البحث عن الطعام مغامرة محفوفة بالمخاطر تتراوح بين القصف الإسرائيلي ورصاص جنود الاحتلال والحروق الناتجة عن التدافع والزحام.
ووفقا لتقارير فإن مراكز توزيع الطعام في غزة تشهد ندرة شديدة في الغذاء، وعندما تُفتح أبوابها أمام المجوعين، يندفعون نحوها هرولة ويتزاحمون بشدة لكونها أملهم الوحيد للحصول على وجبة غذاء صغيرة تبقيهم على قيد الحياة ليوم إضافي.
ويؤدي هذا الزحام الشديد إلى انسكاب الحساء المغلي على أجساد الأطفال، الذين يعودون إلى ذويهم بلا طعام وبحروق وندوب جديدة، وذلك من أجل طبق شوربة عدس أو معكرونة لا تتجاوز قيمته الغذائية 200 سعرة حرارية، وهي كمية لا تكفي طفلا للنجاة من المجاعة ولا تسد رمق جائع.
واتفق مغردون خلال حلقة (2025/7/30) من برنامج "شبكات" على أن هذه المشاهد تكشف عن وحشية الحصار المفروض على القطاع وتداعياته الكارثية على الأطفال والمدنيين، وإن تباينت طرق تعبيرهم عن هذا الواقع بين الاستعارات الأدبية والشهادات الميدانية المباشرة.
وفي هذا السياق، رأى الناشط خالد صافي أن "التكية في غزة لم تعد مجرد كلمة تشير إلى مكان يوزع فيه الطعام، بل أصبحت رمزا مركبا من التناقضات بين الحزن والأمل، والوجع والنجاة، والذل والحياة".
مشاهد مؤلمة
ومن جانبه، نقل الناشط مجدي شهادة شخصية مؤثرة عن "لقائه بطفلة وأخيها ومعهم طفلة ثالثة، وهم يجلسون في ظل أحد الجدران في حرارة الظهيرة، ويحمل كل واحد منهم طنجرة فارغة، وعندما سألهم عما إذا كان هناك تكية ينتظرونها، أجابوا بأنهم لا يعرفون وأحيانا قد تكون هناك تكية".
كما وصف صاحب الحساب راكان المشهد بأنه "يحطم القلب ويكشف وحشية الحصار، وأن الأطفال يتدافعون على التكية مع اشتداد المجاعة في غزة من أجل لقمة تعيشهم".
إعلانبدورها، استخدمت المغردة هلا استعارة قوية لوصف المأساة، حيث ذكرت أن "الناجين من القصف ما زالوا يواجهون النار، ولكن هذه المرة في طوابير الطعام".
ومن جهتها، أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) أن الأطفال في قطاع غزة ينتظرون في طوابير طويلة تحت أشعة الشمس للحصول على الطعام والمياه، وأن أزمة الغذاء تتفاقم في القطاع بينما يراقب العالم بصمت.
هذا التأكيد الرسمي يتماشى مع ما وثقه المغردون من معاناة يومية يعيشها سكان القطاع.
كما أكدت منظمة العمل ضد الجوع العالمية أن 20 ألف طفل في قطاع غزة نُقلوا إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية الحاد، وهو رقم صادم يعكس حجم الكارثة الإنسانية التي تشهدها غزة.
30/7/2025-|آخر تحديث: 21:30 (توقيت مكة)