مصدر إطاري:(7) ملايين زائر إيراني سيشارك في أربعينية الإمام الحسين
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
آخر تحديث: 4 يوليوز 2024 - 9:56 صبغداد/شبكة أخبار العراق- كشف مصدر سياسي إطاري مسؤول ، الخميس،عن مشاركة (7) ملايين زائر إيراني لتأدية الزيارة الأربعينية للإمام الحسين التي ستصادف بتاريخ 25 من الشهر المقبل، وأضاف المصدر، ان دخول هذا العدد الكبير من خلال كافة المنافذ بورقة مختومة من قبل وزارة الداخلية الإيرانية وليس بجوازات السفر، وتابع، أن حماية الزوار ستكون من قبل الحرس الثوري والحشد الشعبي والاطلاعات الإيرانية ،وأكد أن منام وأكل وشرب هذا العدد الكبير جداً سيكون مجانا من خلال المواكب الحسينية والغطاء المالي لمرجعية السيستاني والعتبة الحسينية بخسارة الميزانية العراقية بمبلغ لايقل عن مليار دولار ،وكان الأجدر بالحكومة الاستفادة من دخول هذا العدد من خلال فرض رسوم تأشيرة الدخول بمبلغ لايقل عن 50 دولارا للزائر الواحد لمعالجة العجز في الموازنة.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة للعراق بمبلغ(1.1) مليون يورو لمعالجة أزمة المياه
آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 1:21 م بغداد/شبكة أخبار العراق- أعلنت بعثة الاتحاد الاوروبي في العراق، اليوم الثلاثاء، تخصيص الاتحاد مبلغاً مالياً مقداره مليون يورو كمساعدات إنسانية عاجلة لأزمة المياه المتفاقمة في محافظة البصرة أقصى جنوبي العراق.وذكرت البعثة في بيان اليوم، أن هذه المساعدات الطارئة تهدف إلى تلبية الاحتياجات العاجلة في مجالات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية (WASH) على مدى الأشهر الستة المقبلة، مع التركيز على الفئات الأكثر ضعفًا، بما في ذلك ما يُقدّر بنحو 500,000 شخص تضرروا بشدة نتيجة تردي جودة المياه وصعوبة الوصول إليها.وأضافت أن العديد من المتضررين يعيشون في مستوطنات عشوائية على أطراف البصرة، حيث تشتد حدة الأزمة.ووفقا لبيان للبعثة، فإن هذا التمويل من الاتحاد الأوروبي الصليب الأحمر النرويجي، بالتعاون مع الهلال الأحمر العراقي، سيمكّن من تقديم مساعدات فعالة وفي الوقت المناسب للمجتمعات الأكثر تضررًا.وأوضحت البعثة، أن الاستجابة تركز على تحسين الوصول إلى المياه النظيفة وتوزيعها، من خلال صيانة وتحديث وحدات المياه في المناطق الهشة التي لا ترتبط بشبكة المياه العامة أو لديها وصول محدود إليها.وتابعت بالقول إن، الجهود تشمل تحسين أنظمة معالجة المياه في المناطق التي تعاني من أشد الاحتياجات، بالإضافة إلى إيصال المياه النظيفة بالصهاريج إلى المجتمعات المحلية لضمان حصول المناطق النائية أيضًا على مياه صالحة للشرب.وتُعد هذه الأزمة أخطر أزمة مياه تشهدها البصرة منذ العام 2018. وتعود أسبابها إلى عوامل متعددة، من بينها جفاف نهر الفرات قبل وصوله إلى المدينة، وانخفاض تدفق نهر دجلة بسبب الجفاف والاستخدام المكثف للمياه في المناطق العليا.