سمو أمير البلاد يبعث ببرقية تهنئة إلى الرئيس الأمريكي بالذكرى الـ248 لاستقلال الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس جوزيف ر. بايدن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة عبر فيها سموه حفظه الله عن خالص تهانيه بمناسبة الذكرى المائتين والثامنة والأربعين لإعلان استقلال الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة.
معبرا سموه حفظه الله عن بالغ الاعتزاز برسوخ العلاقات التاريخية والاستراتيجية التي تجمع دولة الكويت والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة وبحرص البلدين الصديقين وسعيهما الدائم والمشترك لتعزيز أواصر العلاقات والارتقاء بأطر التعاون القائم بينهما في مختلف المجالات إلى آفاق أرحب وبما يخدم مصلحتهما المشتركة.
متمنيا سموه رعاه الله لفخامته موفور الصحة والعافية وللولايات المتحدة وشعبها الصديق المزيد من التقدم والازدهار وللعلاقات الوطيدة بين البلدين الصديقين كل التطور والنماء.
وبعث سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس جوزيف ر. بايدن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة ضمنها سموه رعاه الله خالص تهانيه بمناسبة الذكرى المائتين والثامنة والأربعين لإعلان استقلال الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة.
مشيدا سموه بالعلاقات التاريخية والمتميزة التي تجمع بين البلدين الصديقين ومتمنيا لفخامته موفور الصحة والعافية وللولايات المتحدة الأمريكية وشعبها الصديق المزيد من الرقي والازدهار.
كما بعث سمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ببرقية مماثلة.
الوسومالولايات المتحدة سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة سمو أمير البلاد حفظه الله
إقرأ أيضاً:
نائب سابق:نرفض التدخل الأمريكي في حسم مرشح رئيس الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 14 دجنبر 2025 - 1:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد النائب السابق الاطاري حسن فدعم، الاحد، ان الادارة الامريكية تبحث عن حكومة تلبي مصالحها وتؤمن مشاريعها داخل العراق، لافتا الى ان المسؤولية تقع على عاتق الاطار التنسيقي للمجيء بشخصية لمنصب رئيس الوزراء المقبل.وقال فدعم في حديث صحفي، ان “الجانب الامريكي يسعى لخدمة مصالحه داخل العراق من خلال الدفع نحو حكومة تلبي الرغبة الامريكية وتحافظ على تلك المصالح”.واضاف ان “واشنطن حريصة على تأمين مصالحها في الداخل العراقي، وليس لديها الحرص على من سيكون رئيسا للوزراء، وبالتالي فهي تبحث عن الشخصية التي تلبي رغباتها وتحافظ على مصالحها وشركاتها ومشاريعها”.وبين ان “اي حكومة مقبلة في العراق فأنها ستعمل بالتوازنات الدولية وتراعي مصلحة العراق والعلاقات مع الدول الاخرى، وبالتالي فأن القرار بشأن شخصية رئيس الوزراء المقبلة سيكون خالصا للاطار التنسيقي مع مراعاة هذه التوازنات”.
الإفتاء: ينبغي المسارعة للغسل من الجنابة.. ولا إثم في تأخره