ناقد فني يكشف فعاليات بمهرجان العلمين لدعم غزة.. ليس بـ60% من الأرباح فقط
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
قال الناقد الفني أحمد حتحوت، إنَّ مهرجان العلمين هذا العام يأتي بشكل جديد، وسيشهد فعاليات متنوعة، ناهيك عن «اللفتة الجميلة» بإظهار التضامن مع الشعب الفلسطيني، من خلال تخصيص 60% من الأرباح لصالح غزة، وضم علم فلسطين لعلم مصر في شعار المهرجان.
فعاليات لتمثيل الشعب الفلسطيني بمهرجان العلمينوأضاف «حتحوت»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «8 الصبح»، على شاشة «قناة dmc»، أنَّ أي شخص مشارك في الفعاليات بمهرجان العلمين 2024، يدعم ويساعد أهل غزة، بل أن جزء من الفعاليات مخصص لتمثيل الشعب الفلسطيني، وهناك فعالية ستكون خاصة بالفلكلور والرقص الفلسطيني.
أكد «حتحوت»، أنه بانطلاق الموسم الثاني من مهرجان العلمين الجديدة في صيف 2024، فإن مصر تُعزز وترسخ مكانتها السياحية والفنية على الخريطة العالمية للسياحة، موضحا أن القائمين على المهرجان خصصوا حفلة غنائية أسبوعية يحييها أبرز نجوم الغناء بالوطن العربي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين الجديدة مهرجان العلمين 2024 صيف 2024
إقرأ أيضاً:
محافظة ذمار تشهد وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني
شهدت مديريات محافظة ذمار، اليوم، عقب صلاة وخُطبتي عيد الأضحى المبارك، وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
ورفع المشاركون في الوقفات، التي تقدَّمها في مركز المحافظة المحافظ محمد البخيتي، وقيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، الشعارات المنددة بالمجازر الوحشية وحرب التجويع التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وبتخاذل المجتمع الدولي، والتجاهل العربي تجاه تلك الجرائم.
وأشارت بيانات صادرة عن الوقفات إلى أن شعوب الأمة العربية والإسلامية تنعم وتحتفل بأفراح عيد الأضحى المبارك، فيما الشعب الفلسطيني المظلوم يقدّم التضحيات من الأطفال والنساء والرجال جهادًا في سبيل الله، ويعيش مأساة لا مثيل لها على وجه الأرض.
وأكدت أن التخاذل العالمي شجع العدو الإسرائيلي على الاستمرار في الإبادة الجماعية والتجويع، وارتكاب مختلف الجرائم البشعة في قطاع غزة، بشراكة أمريكية فضلا عن الانتهاكات اليومية التي يتعرض لها المسجد الأقصى من قبل اليهود الغاصبين.
وجدّدت البيانات التأكيد على ثبات الموقف اليمني المناصر للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، حتى تحرير كامل أرض فلسطين.. منددة باستخدام أمريكا لما يُسمى بـ”الفيتو” لدعم العدو الصهيوني ورفض وقف الحرب الظالمة على الشعب الفلسطيني، وهو دليل واضح على أن أمريكا هي الداعم والشريك للصهاينة في كل جرائمهم.
ودعت شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤولياتها تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، والمسجد الأقصى المبارك، والنبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم من انتهاكات وإساءات شبه يومية على يد العدو الصهيوني.
وهنأت البيانات قائد الثورة، والمجلس السياسي الأعلى بمناسبة عيد الأضحى المبارك..حاثة المجتمع على مواساة الفقراء والمساكين، وصلة الأرحام، والإحسان إلى المحتاجين في هذا اليوم المبارك.