معلق مباراة البرتغال وفرنسا في ربع نهائي امم اوروبا يورو 2024
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
يقدم لكم موقع الفجر الرياضي، عبر التقرير التالي كافة المعلومات التي تتعلق بـ معلق مباراة البرتغال وفرنسا في ربع نهائي امم اوروبا يورو 2024.
ويشهد مساء اليوم الجمعة والموافق الخامس من يوليو، مباراة مهمة وقوية تجمع بين منتخب البرتغال مع منتخب فرنسا في لقاءات دور ربع نهائي بطولة أمم أوروبا.
ويستضيف ملعب فولكس بارك في ألمانيا، المباراة المنتظرة والمرتقبة بين منتخب البرتغال وفرنسا في دور ربع النهائي من بطولة اليورو.
وتنقل مباراة البرتغال وفرنسا في أمم أوروبا عند تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة والساعة الحادية عشر بتوقيت أبو ظبي من اليوم الجمعة.
ملخص أخبار الرياضة اليوم.. التحقيق مع لاعب تركيا ورحيل مدرب صن داونز والتعادل يحكم بين الزمالك وفاركو ناقد رياضي: مرتضى منصور له إنجازات كبيرة في الزمالك القنوات الناقلة لمباراة البرتغال وفرنسا في أمم أوروباويمكنكم متابعينا مشاهدة مباراة البرتغال وفرنسا في أمم أوروبا عبر قناة بي إن سبورتس القطرية، كونها الناقل الرسمي للمباريات في بطولة أمم أوروبا 2024.
معلق مباراة البرتغال وفرنسا في يورو 2024وتم إسناد مهمة التعليق على مباراة البرتغال وفرنسا في بطولة يورو 2024 إلى المعلقين عصام الشوالي وخليل البلوشي على قناة beIN Sports MAX 1 HD، كما سيمكنكم تابعة المباراة بالتعليق الأجنبي من خلال قناة beIN Sports MAX 3 HD.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موعد مباراة البرتغال وفرنسا البرتغال فرنسا يورو 2024 كأس أوروبا یورو 2024
إقرأ أيضاً:
في أوروبا.. لكل بطولة «وضع خاص»!
عمرو عبيد (القاهرة)
رفعت أغلب الفرق الأوروبية في الدوريات الكُبرى خلال هذا الأسبوع، شعار، «لكل بطولة.. وضع خاص»، حيث تباينت وتغيّرت نتائج كثير من «كبار القارة العجوز»، بين البطولات القارية ونظيرتها المحلية، خلال أيام قليلة جداً، وظهر ذلك بوضوح أكبر مع ممثلي بطولتي، «البريميرليج» و«الليجا»، مما زاد درجة الإثارة في موسم يبدو مختلفاً عن سابقيه.
في الدوري الإنجليزي، لم يسر أي من «الكبار» على درب واحد، فبعد الفوز الكبير «التاريخي» الذي حصده أرسنال، على حساب بايرن ميونيخ في «الشامبيونزليج»، عاد ليتعادل مع تشيلسي في «البريميرليج»، رغم لعب «البلوز» نحو ساعة كاملة بـ10 لاعبين فقط، وهو ما عانى منه تشيلسي أيضاً، عقب انتصاره «العريض» على برشلونة في البطولة القارية، الذي استفاد خلاله من حالة الطرد في صفوف «البارسا»، ليتبادل الأدوار ويلعب منقوصاً بعد البطاقة الحمراء، ويكتفي بالتعادل على ملعبه مع «الجانرز».
وبعد السقوط «الغريب» لمانشستر سيتي في ملعبه، على يد ليفركوزن، في «الأبطال»، عاد «البلومون» ليحصد فوزاً هاماً وصعباً على حساب ليدز، ويقفز إلى «وصافة» جدول ترتيب الدوري الإنجليزي، وهو ما تكرر مع ليفربول ونيوكاسل، خاصة «الريدز» الذي انهار وسط جماهيره أمام أيندهوفن الهولندي، وتلقى «ضربة رُباعية» في دوري الأبطال، ثم استعاد توازنه بانتصار خارج الديار على وستهام، وبعد هزيمة «الماجبيز» في مارسيليا، نجح في تحقيق فوز كبير بنتيجة 4-1، في عقر دار إيفرتون.
أما «الليجا»، فشهدت «انقلاباً» فوق القمة، حيث تجاوز برشلونة بسرعة الظهور المخيب والهزيمة الثقيلة في لندن، أمام تشيلسي، في «الشامبيونزليج»، ونجح في الفوز على ديبورتيفو ألافيس محلياً، ليصعد إلى الصدارة بفارق نقطة واحدة عن ريال مدريد، الذي تعثّر مرة أخرى في الدوري، بالتعادل مع جيرونا، صاحب المركز الـ18، بعد أيام معدودة من فوزه في دوري الأبطال على أولمبياكوس، وكان بلباو قد تعادل قارياً ثم فاز محلياً، بينما تلقى فياريال هزيمة كبيرة في البطولة الأوروبية، على يد بروسيا دورتموند، لكنه حقق انتصاراً قوياً على سوسيداد في «الليجا».
وفي فرنسا، فقد باريس سان جيرمان قمة «ليج ون» هو الآخر، بعد هزيمته أمام موناكو، بعد فوزه المُثير قبل أيام على حساب توتنهام في «الشامبيونزليج»، أما مارسيليا، فبعد مباراة قوية ورائعة أمام نيوكاسل، فاز خلالها بنتيجة 2-1، عاد ليتعادل بصورة غريبة في الوقت القاتل ، بنتيجة 2-2، مع تولوز «تاسع الترتيب».
بايرن ميونيخ هو الآخر، نجح في تجاوز آثار هزيمته المدوية أمام أرسنال في دوري الأبطال، وفاز على سانت باولي في «البوندسليجا»، والطريف أنها أتت بنتيجة 3-1، عكس خسارته 1-3 أمام «الجانرز»، وكانت حالة باير ليفركوزن أكثر غرابة، بعد فوزه «المباغت» في عقر دار مانشستر سيتي، 2-0، في «الشامبيونزليج»، حيث خسر في ملعبه 1-2 أمام دورتموند.
وفي إيطاليا، تبادل إنتر ميلان وروما الأوضاع والمراكز، إذ خسر «الأفاعي» قارياً أمام أتلتيكو مدريد، ثم عاد ليفوز على بيزا محلياً، ويصعد إلى المركز الثالث، بفارق نقطة وحيدة عن القمة، بعدما كان رابعاً بعيداً عن روما بفارق 3 نقاط، قبل هذا الأسبوع، في حين فاز «الذئاب» على ميتييلاند في الدوري الأوروبي، لكنه فقد صدارة «الكالشيو» بعدها، بالهزيمة على يد نابولي، ليتراجع إلى المركز الرابع، بنفس رصيد «النيراتزوري».