5 أطعمة لحماية البشرة من أضرار أشعة الشمس في الصيف
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أميرة خالد
فى موسم الصيف يجب حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة ، والطريقة الأكثر شمولاً لحماية البشرة هى تناول مضادات الأكسدة التى يمكن أن تساعد في الحماية من أشعة الشمس الضارة، وإليك أفضل الأطعمة التى توفر المغذيات النباتية حماية من الأشعة فوق البنفسجية .
أهم 5 أطعمة توفر فوائد طبيعية للوقاية من أشعة الشمس :-
الحمضيات : تحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة إلى جانب فيتامين “c” الضروري لتعزيز إنتاج الكولاجين في البشرة ، وتقليل نسبة حروق الشمس .
التفاح : يحتوي على البوليفينول ، الذي يحمي البشرة من أشعة الشمس .
زيت الزيتون : يحتوي على مضادات الأكسدة، والبوليفينول، والفيتامينات على رأسها فيتامين “e” ، والتي تعمل جميعها على حماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
الشاي الأخضر : يحتوي على مضادات الأكسدة الواقية من المرض ، والتي تحمي أيضاً من حروق الشمس وأضرار الأشعة فوق البنفسجية ، كما يحتوي الشاي الأخضر على حمض التانيك الذي يساعد على تهدئة آلام حروق الشمس.
العنب : يحتوي على الكثير من المغذيات التي تحارب الأشعة الضارة للشمس وكذلك بذور العنب التي تمنع التجاعيد وتحمي البشرة .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أشعة الشمس الصحة العامة فصل الصيف الأشعة فوق البنفسجیة مضادات الأکسدة أشعة الشمس البشرة من یحتوی على
إقرأ أيضاً:
فلكية جدة: رصد توهج شمسي قوي.. والأرض في مأمن-عاجل
سجّلت المراصد الفلكية صباح الاثنين، عودة قوية للبقعة الشمسية العملاقة «AR 4274» التي استأنفت نشاطها بإطلاق توهج شمسي عنيف من الفئة «X1,9»، مصحوباً بمخاوف من تأثيرات محتملة على شبكات الاتصالات اللاسلكية ونظم الملاحة، في حدث أعاد الأنظار نحو الحافة الشمالية الشرقية للشمس.
ورصدت الأجهزة المختصة وقوع التوهج عند الساعة 05:49 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة، مصنفاً ضمن المستوى «R3» القوي على مقياس التأثيرات الأرضية، مما ينذر بانقطاع مؤقت ولكنه ملموس في الاتصالات اللاسلكية عالية التردد بالمناطق التي كانت تواجه الشمس لحظة الانفجار.
أخبار متعلقة بالرابط.. بدء استقبال طلبات الوظائف العسكرية للرجال والنساءطقس الفضاء.. 4 أنظمة تتأثر وجهود بارزة لوكالة الفضاء السعوديةوأكد المهندس ماجد أبوزاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، أن هذا التوهج يُعد واحداً من أشد التوهجات طاقةً، إلا أن موقع البقعة المتطرف عند حافة القرص الشمسي لعب دوراً حاسماً في تخفيف حدة الضربة المباشرة على كوكب الأرض.
وتشير البيانات الأولية للرصد إلى أن الانبعاث الكتلي الإكليلي المصاحب للانفجار اتخذ مساراً مائلاً بعيداً عن مجالنا الجوي، مما يقلل بشكل كبير من فرص تشكّل عاصفة جيومغناطيسية قد تترك آثاراً تدميرية على البنية التحتية التقنية.
نشاط عنيف وانبعاث راديوي
وتزامن هذا النشاط العنيف مع رصد انبعاث راديوي من «النوع الثاني»، مما يقدم دليلاً فيزيائياً قاطعاً على عبور موجة صدم قوية عبر هالة الشمس، بسرعة قياسية قُدرت بنحو 988 كيلومتراً في الثانية الواحدة.
وتعكس هذه السرعة الهائلة طبيعة النشاط الشمسي المرتفع حالياً، لكنها وفقاً للمعطيات الحالية لا تشكل تهديداً وجودياً مباشراً، وتظل في إطار الظواهر الفلكية التي يمكن مراقبتها دون داعٍ للذعر العام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رصد توهج شمسي قوي.. والأرض في مأمن- مشاع إبداعي
وحذرت التقديرات الفلكية من أن دوران الشمس المستمر سيجعل البقعة النشطة في وضعية مواجهة مباشرة للأرض خلال الأيام القليلة المقبلة، مما يرفع مؤشر الخطر في حال تكررت مثل هذه التوهجات الكبرى مرة أخرى.
وقد يلقي هذا التموضع الجديد بظلاله على كفاءة الأنظمة التقنية الحساسة، ويضع الأقمار الصناعية وشبكات الطاقة تحت اختبار حقيقي إذا استمرت موجة النشاط بنفس الوتيرة المتصاعدة التي بدأت مطلع نوفمبر الماضي.
ويترقب خبراء الطقس الفضائي بحذر شديد تطورات سلوك هذه البقعة النشطة، وسط استعدادات تقنية لرصد أي تقلبات قد تطال جودة الاتصالات العالمية أو تؤثر على دقة أنظمة تحديد المواقع.