الأردن.. الأميرة رجوة وتصريح ما عرفت عليه برفقة ولي عهد الأردن وتكهنات ماركة فستانها يثير تفاعلا
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت الأميرة رجوة الحسين، زوجة ولي عهد الأردن، الأمير الحسين ين عبدالله الثاني تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في حديث أجرته خلال مرافقتها لزوجها في زيارة لمقر شركة أردنية.
ونشرت قناة المملكة الأردنية الرسمية مقطع الفيديو المتداول والذي نشره ولي العهد عبر خاصية "الستوري" على صفحته بمنصة "انستغرام" وتقول الأميرة رجوة فيه: "أنا الانميشن كان شي دايما كنت حاب اتعلمه.
وأبرز نشطاء كذلك الفستان الذي كانت الأميرة رجوة ترتديه وسط تكهنات نوع العلامة التجارية "الماركة" وإن كان مريحا في فترة حملها الأخيرة إذ سبق وأعلن الديوان الملكي الأردني أن ولي العهد وزوجته ينتظران مولودهما الأول صيف العام الجاري.
وتلقت رجوة دراستها الثانوية في المملكة العربية السعودية، وحصلت على درجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية من كلية الهندسة المعمارية في جامعة "سيراكيوز" في نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحمل درجة تخصص مهني في الاتصالات المرئية من معهد الأزياء للتصميم والتجارة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتتقن رجوة اللغتين الإنجليزية والفرنسية إلى جانب لغتها العربية الأم ومن هواياتها ركوب الخيل والرسم، وإعداد التصاميم الهندسية والفنية باستخدام البرمجيات والوسائط الرقمية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: التقنية الرقمية الحسين بن عبدالله الثاني تغريدات شركات الأمیرة رجوة
إقرأ أيضاً:
ترامب: الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الأحد، إن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل في الدفاع عن نفسها، على حد تعبيره، لكنه في المقابل يأمل في أن تتوصل إسرائيل وإيران إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
وأضاف ترامب في حديث للصحفيين خلال توجهه إلى قمة مجموعة السبع في كندا، أنه في بعض الأحيان يتعين على الدول أن تخوض معركة قبل التوصل إلى اتفاق.
كما رفض الرئيس الأميركي -بحسب وكالة رويترز- الكشف عمّا إن كان قد طلب من إسرائيل وقف الضربات على إيران.
وفي تصريحات أخرى لشبكة "إيه بي سي"، أمس الأحد قال ترامب، إن الولايات المتحدة قد تتدخل لدعم إسرائيل في القضاء على البرنامج النووي الإيراني.
وأضاف أن بلاده ليست منخرطة في المواجهة في الوقت الراهن، مشيرا إلى أنه ليس هناك موعد نهائي لإيران من أجل الجلوس إلى طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة.
وأكد أنه "منفتح" على قيام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدور الوسيط لإنهاء هذا النزاع، وقال "إنه مستعد. لقد اتصل بي بشأن ذلك. وأجرينا محادثة طويلة".
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأميركي، إن هناك اتصالات واجتماعات عديدة تُجرى الآن لوقف التصعيد، مشددا على أن "إيران وإسرائيل عليهما التوصل إلى اتفاق، وسنتوصل إلى سلام بينهما قريبا".
إعلانومنذ عودته إلى البيت الأبيض لولاية رئاسية ثانية، هدد ترامب مرارا بقصف إيران للقضاء على برنامجها النووي ما لم تبرم اتفاقا مع الولايات المتحدة.
لكن الجولة السادسة من المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران، والتي كان من المقرر عقدها أمس الأحد، في سلطنة عمان، أُلغيت بعد أن أطلقت إسرائيل، يوم الجمعة، هجمات غير مسبوقة على إيران استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية وأحياء سكنية، وأدت إلى مقتل العشرات، منهم قادة عسكريون كبار وعلماء نوويون.
وتؤكّد طهران، أن الولايات المتحدة شريكة إسرائيل في هذه الهجمات، وهو ما تنفيه واشنطن، بيد أن تقارير أميركية وإسرائيلية ذكرت، أن هناك تنسيقا أميركيا إسرائيليا، وأن القدرات العسكرية الأميركية تدعم تل أبيب في الدفاع الجوي لاعتراض الصواريخ الإيرانية.