15صورة تكشف تعريفة المواصلات الحالية داخل القاهرة وإلى الأقاليم.. ومصدر: زيادة جديدة قريبا
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
أصدرت وزارة البترول والثروة المعدنية، القرار رقم 1595 لسنة 2024، والذي يتضمن تحديد الأسعار الجديدة للوقود اعتبارًا من 25 يوليو 2024، كالتالي:
1. سعر بيع اللتر من البنزين 80 أوكتين: 12.25 جنيهًا.
2. سعر بيع اللتر من البنزين 92 أوكتين: 13.75 جنيهًا شامل الضريبة على القيمة المضافة.
3. سعر بيع اللتر من البنزين 95 أوكتين: 15.
4. سعر بيع اللتر من الكيروسين بالمواصفات العادية: 11.50 جنيهًا شامل الضريبة على القيمة المضافة.
5. سعر بيع اللتر من السولار:
- 11.50 جنيهًا لشركات إنتاج الكهرباء.
- 11.50 جنيهًا لمحطات خدمة وتموين السيارات.
- 11.50 جنيهًا لمستودعات التوزيع لباقي مستهلكي السولار، شامل الضريبة على القيمة المضافة.
وقال مصدر بمحافظة القاهرة، إن زيادة أسعار السولار سيتبعها زيادة في تعريفة أجرة المواصلات على جميع خطوط السير داخل القاهرة وإلى الأقاليم.
وأضاف المصدر، في تصريحات إلى مصراوي، أنه سيتم إصدار تعريفة رسمية من قبل المحافظة وتعليقها بجميع المواقف.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انحسار مياه الشواطئ انسحاب بايدن نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن أحمد شوبير أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان تعريفة المواصلات جنیه ا
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يُعد لسيناريوهات "اجتياح شامل"… خطط جديدة للسيطرة الكاملة على غزة بدعم أمريكي
وصرّح مصدر أمني رفيع لوسائل إعلام عبرية بأن القرار "شديد الصعوبة"، مشيرًا إلى أن توسيع القتال قد يُعرّض حياة الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة للخطر، في حين طالب بـ"حسم واضح" لأهداف الحرب.
في السياق ذاته، هدّد وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس بفتح "أبواب الجحيم" في غزة، إذا لم تُطلق حماس سراح المحتجزين، قائلاً: "هذه حرب غير مسبوقة، ولا تشبه ما مضى".
وتزامن هذا التصعيد مع تسريبات عن خطة تدريجية عرضها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أمام "الكابينيت"، تتضمن إعادة احتلال أجزاء من غزة بهدف تهدئة الخلافات داخل حكومته اليمينية المتطرفة، لا سيما بعد تهديد الوزير المتشدد بتسلئيل سموتريتش بالانسحاب.
وبحسب صحيفة "هآرتس"، فإن الخطة تشمل منح حركة حماس مهلة قصيرة لقبول وقف إطلاق النار، وفي حال الرفض، سيبدأ الاحتلال تنفيذ عمليات ميدانية للسيطرة على مناطق من القطاع، وضمها تدريجياً.
مصادر إسرائيلية زعمت أن الخطة حظيت بموافقة أمريكية ضمنية، رغم الانتقادات العلنية لبعض ممارسات الاحتلال.
في السياق ذاته، وصف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب انسحاب إسرائيل من غزة عام 2005 بـ"الخطأ التاريخي"، في موقف رآه مراقبون دعمًا ضمنيًا لخطة إعادة الاحتلال.
هذه التحركات ترافقت مع تصاعد الدعوات داخل حكومة الاحتلال لفرض "السيادة الإسرائيلية" على القطاع وطرح مشاريع استيطانية فيه، في وقت تُواصل فيه تل أبيب عدوانها العسكري، الذي يُوصف بأنه "حرب إبادة جماعية".
ومنذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023، أوقعت آلة القتل الإسرائيلية أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى آلاف المفقودين ومئات الآلاف من النازحين، وسط مجاعة كارثية أودت بحياة 147 مدنيًا على الأقل، أغلبهم من الأطفال.